علاج السرحان في الصلاة 2024.

علاج ط§ظ„ط³ط±ط­ط§ظ† في الصلاه

إن ط§ظ„طµظ„ط§ط© عماد الدين ، وأكاد أراها كالصينية التي تحمل كل حسناتنا
فإن صلُحت واستقامت أحسنت حمل حسناتنا وصالح أعمالنا….والعكس صحيح،
والعياذ بالله .: لذا أرجو ان تسمحي لي أن أنقل لك هذه الوصفات
المجرَّبة، التي أرجو أن ينفعك الله تعالى بها
– إنني حين أدخل الخلاء
بالقدم اليُسرى لأتوضأ وأقول: " أعوذ بالله من الخُبث والخبائث" ،
وأنا حاضرة الذهن والقلب،
– وحين أتوضأ وأنا أفكر في أنني مُقبلة على
الصلاة ولقاء رب العالمين،
– ثم حين أخرج من الخلاء بالقدم اليمنى،و
أقول دعاء الفراغ من الوضوء :" أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك
له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، اللهم اجعلني من التوابين
ومن المتطهرين" بذهن حاضر. فإن ذلك يُعينني على الخشوع وحضور الذِّهن
في الصلاة.
– ومما يعين أيضاً "كما ذكرت السيدة الفاضلة" د.رقية
المحارب" في كتابها" كيف تخشعين في الصلاة": إذا فكَّرتَ في الآية
التي سوف تقرؤها بعد الفاتحة واخترتها بحيث تكون غير مُتقن لحفظها-
حتى لا يشرد ذهنك وأنت تقرؤها بشكل آلي -فإن ذلك يعينك في بقية ط§ظ„طµظ„ط§ط©
فلا يشرد ذهنك.
– وإذا جلست قبل الأذان تحفظ آية جديدة ، أو تراجع آية
تحفظها بنية انتظار ط§ظ„طµظ„ط§ط© لتدعو لك الملائكة، وبنية اختيار الآيات
التي ستقرؤها بعد الفاتحة ، وتقرأ تفسيرها ليتضح معناها في ذهنك ،
فإنك ستكون حاضر الذِّهن في ط§ظ„طµظ„ط§ط© فإذا علِمت أنك قرأت في الركعة
الأولى سورة كذا، وفي الركعة الثانية سورة (كذا) فإنك نادرا ًما يختلط
عليك الأمر بخصوص عدد الركعات التي صليتها .
– وإذا أحسنت اختيار
المكان الذي تصلي فيه، فاخترت مكان دافىء في الشتاء، وبارد في الصيف،
واتخذت امامك سُترة ، وكنت بعيدا ًعن الضوضاء قدر الإمكان ، ودهنت
عِطرا ًمُنعِشا ً( للنساء في البيوت فقط) ، فإن ذلك يعينك على صفاء
الذّهن والنفس ويُدخل على قلبك السرور .
– ولعلنا جميعا نذكر حديث رسول

الله صلى الله عليه وسلم للرجل الذي كان ينقر صلاته كالديك، ألم يقُل
له:" ثم اركع حتى تطمئن، ثم ارفع حتى تطمئن…. إلى آخر الحديث؟!!!"
وكأن الاطمئنان الحقيقي – وليس الظاهري – سبب من أسباب الخشوع في
الصلاة .- ولعل معناه أن يشعر المصلي بالراحة والاسترخاء والصفاء
النفسي
لعلمه أنه بين يدَي ملِك الملوك، فيشكو إليه حاله
ويطلب منه ما يريد، ويستعين به ، ويفرح بقُربه
ولعل ما يُعين على هذا الاسترخاء أو الاطمئنان هو مزاولة تمرينات
التنفُّس قبل الدخول في الصلاة
ونحن نتلو آيات من القرآن أو نسبِّح بدون تحريك أعضاء النُطق
بأن نأخذ نفَسا ًعميقا ًمن الأنف ببطءثم نحبسه لفترة قدر استطاعتناثم
نُخرجه من الفم ببطء أيضاً ،…..وهكذا عِدة مرات حتى نشعر بالاطمئنان
الكامل . وذلك كلما تيسر لنا بإذن الله …..فالإعدادا للصلاة جزء من
الصلاة
: وأخيراً أقول
إذا أكثرنا من الطاعات والقراءات إلى الله تعالى ، وانتهينا عن نواهيه
سبحانه ، وأقبلنا عليه بقلوبنا وعقولنا في كل أحوالنا – و ليس في
الصلاة فقط
فإننا بإذنه تعالى نُصبح مثل سيدنا عمر الفاروق الذي كان الشيطان
يفر منه هاربا ًحين يرا ه .
فهل نحلم بأن نُصبح مثله؟وهل نحاول ان نحقق هذا الحلم

اللهم ارزقنا الخشوع في ط§ظ„طµظ„ط§ط© ولاتجعل حظنا منها التعب فقط
أعجبني الموضوع فنقلته لكل اخواتي أسأل الله أن ينفعنا به جميعا

منقول
__________________


ugh[ hgsvphk td hgwghm

الجيريااللهم لاتحرمنا من لذة الخشوع في الصلاة يارب
جزاك اللة خيرا انا قرات الكتاب انة اكثر من ممتاز
اللهم لاتحرمنا من لذة الخشوع في الصلاة يارب
بارك اللة فيك على ماقدمتي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.