اضغط زر الفارة الايمن وضع الحفظ باسم
http://www.448844.com/b/upload/kadamh.wmv
مقطع قصيررررررررر بس يكفى عن مليون محاضرة
بمناسبة المحاضرة
هذا نص محاضرة عن الخادمة
لا تزال " الخادمة" تشكل بؤرة توتر وإشكال في المجتمع الإسلامي ، وخصوصًا في المجتمعات الخليجية ، وكثيرًا ما تجاذب هذه المشكلة رؤيتان متناقضتان ؛ بين مؤيد ومعارض .
يسعى المؤيدون لضرورة وجود الخادمة إلى التأكيد على فكرة " المساعدة " لسيدة البيت في القيام بمهامها ؛ ما يعود على الأسرة بالنفع من خلال تلبية احتياجاتها ، كما يصبح بمقدور الزوجة التفرغ للزوج ومتابعة الأبناء ؛ فضلاً عن فوائد تقتضيها الظروف الخاصة كالمرض أو نحوه .
لكن هذا التبرير يحتوي على قدر كبير من التبسيط والاختزال ؛ إذ إنه يغض الطرف عن الإشكاليات التي يحدثها وجود "الخادمة" ؛ بدءًا من مشكلة "الاختلاط" سواء بوجود الخادم أم الخادمة ؛ وهو لا يمكن تجنبه في كلا الحالين ؛ لأنه يتنافى مع طبيعة المهنة نفسها ؛ الأمر الذي أدى في كثير من الأسر إلى تجاهل أو تناسي "غربة" الخادمة أو الخادم والتعامل معها/معه على أنه واحد من أفراد الأسرة من حيث كشف المستور ، والبوح بالأسرار على مسمع منها !
وينظر البعض إلى إفرازات وجود أجنبيات بشكل ملازم مع الأطفال نظرة سلبية.. ربما انبنت هذه النظرة من واقع أحداث تكررت في عالم الخادمات.. وارتفعت مؤخراً أصوات عديدة ترى ان الخادمة اليوم وبعد التجارب المريرة لم تعد أمراً ضرورياً لدى كل الأسر إلا في نطاق خاص جداً وفقاً لظروف معينة.
ونحن هنا نبحث أبعاد القضية، ونتناول آراء متعددة حول ضرورة وجودة الخادمات، ومدى الأضرار المترتبة على وجودهن، ومتى تكون الخادمة أمراً حتمياً.
وتأتي الإحصائيات لتؤكد فداحة المشكلة وتغلغلها في مجتمعاتنا ؛ حيث تبين أن 3% من العمالة المنزلية فقط من الدول العربية ، في حين أن 97% هي عمالة غير عربية.
وفي إحدى الدراسات الإحصائية تبين أن هناك 77% من الأسرفي السعودية لديها خادمة في البيت.
أما في قطر فإن 16% من سكان البلد من المستقدمين للخدمة في البيوت . بل إنهم يتكلمون لغتهم الأصلية بدلاً من العربية ، وهناك إحصائية تقول : إن 78% من العينة المدروسة أجابت بأنها تفهم كلام الخادمات بلغتهم الأصلية !
وفي الكويت هناك مائتا ألف خادم لمليوني شخص !
منقول0
avd’ t]d, gluhlgm oJJJJh]lm lu hg’JJJJJJJtg
شكرا لك على هذا الموضوع الهام
مشكورة عزيزتي[/align]