تخطى إلى المحتوى

رحلة الروح إلى السماء 2024.

[align=center]جاء في صحيح مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال ( إذا خرجت روح المؤمن تلقاها ملكان يصعدانها) قال حماد : " فذكر من طيب ريحها ، وذكر المسك " قال ( ويقول أهل ط§ظ„ط³ظ…ط§ط، : روح طيبة جاءت من قبل الأرض ، صلى الله عليك وعلى جسد كنت تعمرينه ، فينطلق به إلى ربه عز وجل ، ثم يقول : انطلقوا به إلى آخر الأجل) ، قال ( وإن الكافر إذا خرجت روحه- قال حماد وهو أحد رواة الحديث : وذكر من نتنها وذكر لعنا – ويقول أهل ط§ظ„ط³ظ…ط§ط، : روح خبيثة من قبل الأرض ، قال : فيقال : انطلقوا به إلى آخر الأجل) وجاء في حديث البراء بن عازب الذي يصف فيه الرسول صلى الله عليه وسلم ط±ط­ظ„ط© الإنسان من الموت إلى البرزخ قال- والسياق عن ط§ظ„ط±ظˆط­ الطيبة -: (حتى إذا خرجت روحه صلى عليه كل ملك بين ط§ظ„ط³ظ…ط§ط، والأرض وكل ملك في ط§ظ„ط³ظ…ط§ط، ، وفتحت له أبواب ط§ظ„ط³ظ…ط§ط، ، ليس من أهل باب إلا وهم يدعون الله أن يعرج من قبلهم ، فإذا أخذها ( يعني ملك الموت ) لم يدعوها في يده طرفة عين حتى يأخذوها فيجعلوها في ذلك الكفن ، وفي ذلك الحنوط ، [ وذلك قوله تعالى ( توفته رسلنا وهم لايفرطون)]، ويخرج منها كأطيب نفخة مسك وجدت على وجه الأرض ، قال : فيصعدون بها ، فلا يمرون بها على ملأ من الملائكة إلا قالوا : ما هذا ط§ظ„ط±ظˆط­ الطيب؟ فيقولون : فلان ابن فلان، بأحسن اسمائه التي كان يسمونه بها في الدنيا ، حتى ينتهوا إلى ط§ظ„ط³ظ…ط§ط، الدنيا ، فيستفتحون له ، فيفتح لهم ، فيشيعه من كل سماء مقربوها ، إلى ط§ظ„ط³ظ…ط§ط، التي تليها ، حتى ينتهي به إلى ط§ظ„ط³ظ…ط§ط، السابعة، فيقول الله عز وجل : اكتبوا كتاب عبدي في عليين، ( وما أدراك ما عليون ، كتاب مرقوم ، يشهده المقربون )، فيكتب كتابه في عليين ، ثم يقال : أعيدوه إلى الأرض فإني منها خلقتهم ، وفيها أعيدهم ومنها أخرجهم تارة أخرى …..)

وتحدث الرسول صلى الله عليه وسلم عن ط§ظ„ط±ظˆط­ الخبيثة التي نزعت من العبد الكافر أو الفاجر ، فقال عنها بعد نزعها ( [ فيلعنه كل ملك بين ط§ظ„ط³ظ…ط§ط، والأرض ، وكل ملك في ط§ظ„ط³ظ…ط§ط، ، وتغلق أبواب ط§ظ„ط³ظ…ط§ط، ، ليس من أهل باب إلا وهم يدعون الله ألا تعرج روحه من قبلهم ] ، فيأخذها ، فإذا أخذها ، لم يدعوها في يده طرفة عين حتى يجعلوها في تلك المسوح ، ويخرج منه كأنتن ريح جيفة وجدت على وجه الأرض، فيصعدون بها ، فلا يمرون على ملأ من الملائكة ، إلا قالوا : ما هذا ط§ظ„ط±ظˆط­ الخبيث؟ فيقولون : هذا فلان بن فلان ، بأقبح أسمائه التي كان يسمى بها في الدنيا ، حتى ينتهي إلى ط§ظ„ط³ظ…ط§ط، الدنيا ، فيستفتح له ، فلا يفتح له ، ثم قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم ( لا تفتّح لهم أبواب ط§ظ„ط³ظ…ط§ط، ولا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط) ، فيقول الله عز وجل : اكتبوا كتابه في سجين ، في الأرض السفلى [ ثم يقول : أعيدوا عبدي إلى الأرض، فإني وعدتهم إني منها خلقتهم وفيها أعيدهم ، ومنها أخرجهم تارة أخرى ، فتطرح روحه من ط§ظ„ط³ظ…ط§ط، ، طرحا [ حتى تقع في جسده ]، ثم قرأ : ( ومن يشرك بالله فكأنما خر من ط§ظ„ط³ظ…ط§ط، فتخطفه الطير أو تهوي به الريح في مكان سحيق ) فتعاد روحه إلى جسده) حديث صحيح

وروى ابن ماجه عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( إن الميت تحضره الملائكة ، فإذا كان الرجل صالحا ، قال : اخرجي أيتها النفس الطيبة كانت في الجسد في الطيب، اخرجي حميدة ، وأبشري بروح وريحان ، ورب راض غير غضبان ، فلا يزال يقال لها ذلك حتى تخرج ، ثم يعرج بها إلى ط§ظ„ط³ظ…ط§ط، ، فيستفتح لها ، فيقال : من هذا ؟ فيقول :مرحبا بالنفس بالطيبة كانت في الجسد الطيب ، ادخلي حميدة ، وأبشري بروح وريحان ، ورب غير غضبان، فلا يزال يقال لها ذلك حتى ينتهى بها إلى ط§ظ„ط³ظ…ط§ط، التي فيها الله تبارك وتعالى [ ليس المقصود أن ط§ظ„ط³ظ…ط§ط، تحوي الله وتحصره ، تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا ، بل الله فوق سماواته] ، فإذا كان الرجل السوء : قال : اخرجي أيتها النفس الخبيثة ، كانت في الجسد الخبيث ، اخرجي ذميمة ، وأبشري بحميم وغساق ، وآخر من شكله أزواج ، فلا يزال يقال لها ذلك حتى تخرج ، ثم يعرج بها إلى ط§ظ„ط³ظ…ط§ط، ، فيستفتح لها ، فيقال، من هذا ؟ فيقال : فلان ، فيقال : لا مرحبا بالنفس الخبيثة ، كانت في الجسد الخبيث ، ارجعي ذميمة ، فإنها لا تفتح لك أبواب ، فترسل من ط§ظ„ط³ظ…ط§ط، ، ثم تصير إلى القبر …..) رواه ابن ماجه في سننه ، وقال عنه الشيخ الألباني صحيح [/align]


vpgm hgv,p Ygn hgslhx

لطفك يالطيف

اللهم احينا مسلمين وامتنا مسلمين مؤمنين غير خزايا ولا مفتونين

وجزاكي الله خير

جزاك الله خيرا
وإياكم جزيتم الله خيرا على ردكم الطيب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.