وتحدث الرسول صلى الله عليه وسلم عن ط§ظ„ط±ظˆط الخبيثة التي نزعت من العبد الكافر أو الفاجر ، فقال عنها بعد نزعها ( [ فيلعنه كل ملك بين ط§ظ„ط³ظ…ط§ط، والأرض ، وكل ملك في ط§ظ„ط³ظ…ط§ط، ، وتغلق أبواب ط§ظ„ط³ظ…ط§ط، ، ليس من أهل باب إلا وهم يدعون الله ألا تعرج روحه من قبلهم ] ، فيأخذها ، فإذا أخذها ، لم يدعوها في يده طرفة عين حتى يجعلوها في تلك المسوح ، ويخرج منه كأنتن ريح جيفة وجدت على وجه الأرض، فيصعدون بها ، فلا يمرون على ملأ من الملائكة ، إلا قالوا : ما هذا ط§ظ„ط±ظˆط الخبيث؟ فيقولون : هذا فلان بن فلان ، بأقبح أسمائه التي كان يسمى بها في الدنيا ، حتى ينتهي إلى ط§ظ„ط³ظ…ط§ط، الدنيا ، فيستفتح له ، فلا يفتح له ، ثم قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم ( لا تفتّح لهم أبواب ط§ظ„ط³ظ…ط§ط، ولا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط) ، فيقول الله عز وجل : اكتبوا كتابه في سجين ، في الأرض السفلى [ ثم يقول : أعيدوا عبدي إلى الأرض، فإني وعدتهم إني منها خلقتهم وفيها أعيدهم ، ومنها أخرجهم تارة أخرى ، فتطرح روحه من ط§ظ„ط³ظ…ط§ط، ، طرحا [ حتى تقع في جسده ]، ثم قرأ : ( ومن يشرك بالله فكأنما خر من ط§ظ„ط³ظ…ط§ط، فتخطفه الطير أو تهوي به الريح في مكان سحيق ) فتعاد روحه إلى جسده) حديث صحيح
وروى ابن ماجه عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( إن الميت تحضره الملائكة ، فإذا كان الرجل صالحا ، قال : اخرجي أيتها النفس الطيبة كانت في الجسد في الطيب، اخرجي حميدة ، وأبشري بروح وريحان ، ورب راض غير غضبان ، فلا يزال يقال لها ذلك حتى تخرج ، ثم يعرج بها إلى ط§ظ„ط³ظ…ط§ط، ، فيستفتح لها ، فيقال : من هذا ؟ فيقول :مرحبا بالنفس بالطيبة كانت في الجسد الطيب ، ادخلي حميدة ، وأبشري بروح وريحان ، ورب غير غضبان، فلا يزال يقال لها ذلك حتى ينتهى بها إلى ط§ظ„ط³ظ…ط§ط، التي فيها الله تبارك وتعالى [ ليس المقصود أن ط§ظ„ط³ظ…ط§ط، تحوي الله وتحصره ، تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا ، بل الله فوق سماواته] ، فإذا كان الرجل السوء : قال : اخرجي أيتها النفس الخبيثة ، كانت في الجسد الخبيث ، اخرجي ذميمة ، وأبشري بحميم وغساق ، وآخر من شكله أزواج ، فلا يزال يقال لها ذلك حتى تخرج ، ثم يعرج بها إلى ط§ظ„ط³ظ…ط§ط، ، فيستفتح لها ، فيقال، من هذا ؟ فيقال : فلان ، فيقال : لا مرحبا بالنفس الخبيثة ، كانت في الجسد الخبيث ، ارجعي ذميمة ، فإنها لا تفتح لك أبواب ، فترسل من ط§ظ„ط³ظ…ط§ط، ، ثم تصير إلى القبر …..) رواه ابن ماجه في سننه ، وقال عنه الشيخ الألباني صحيح [/align]
vpgm hgv,p Ygn hgslhx
اللهم احينا مسلمين وامتنا مسلمين مؤمنين غير خزايا ولا مفتونين
وجزاكي الله خير