" و من عقوبات الذنوب : أنها طھط¶ط¹ظپ في ط§ظ„ظ‚ظ„ط¨ طھط¹ط¸ظٹظ… ط§ظ„ط±ط¨ جل جلاله ، و طھط¶ط¹ظپ و قاره في قلب العبد و لا بد ، شاء أم أبى .
و لو تمكن وقار الله و عظمته في قلب العبد لما تجرأ على معاصيه ، و ربما اغتر المغتر وقال : إنما يحملني على ط§ظ„ظ…ط¹ط§طµظٹ حسن الرجاء ، و طمعي في عفوه ، لا ضعف عظمته في قلبي ، و هذا من مغالطة النفس ، فإن عظمة الله تعالى و جلاله في قلب العبد تقتضي طھط¹ط¸ظٹظ… حرماته انظر قوله تعالى { ذلك و من يعظم حرمات الله فهو خير له عند ربه } ، و طھط¹ط¸ظٹظ… حرماته تحول بينه و بين الذنوب { انظر قوله تعالى { ذلك و من يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب }
و المتجرئون على معاصيه ما قدروا الله حق قدره ، و كيف يقدره حق قدره ، أو يعظمه و يكبره ، و يرجو وقاره و يجله من يهون عليه أمره و نهيه ؟ هذا من أمحل المحال ، و أبين الباطل .
و كفى بالعاصي عقوبة أن يضمحل من قلبه طھط¹ط¸ظٹظ… الله جل جلاله ، و طھط¹ط¸ظٹظ… حرماته ، و يهون عليه حقه. "
اللهم اجمع لنا خوفك ورجائك
hgluhwd jqut td hgrgf ju/dl hgvf !
جزاك الله الفردوس..
آمين يا رب
وبارك الله فيك ونفع بك
وزادك الله من فضله
موفقه