تخطى إلى المحتوى

المعاصي تضعف في القلب تعظيم الرب ! 2024.

قال ابن القيم – رحمه الله – :

" و من عقوبات الذنوب : أنها طھط¶ط¹ظپ في ط§ظ„ظ‚ظ„ط¨ طھط¹ط¸ظٹظ… ط§ظ„ط±ط¨ جل جلاله ، و طھط¶ط¹ظپ و قاره في قلب العبد و لا بد ، شاء أم أبى .

و لو تمكن وقار الله و عظمته في قلب العبد لما تجرأ على معاصيه ، و ربما اغتر المغتر وقال : إنما يحملني على ط§ظ„ظ…ط¹ط§طµظٹ حسن الرجاء ، و طمعي في عفوه ، لا ضعف عظمته في قلبي ، و هذا من مغالطة النفس ، فإن عظمة الله تعالى و جلاله في قلب العبد تقتضي طھط¹ط¸ظٹظ… حرماته انظر قوله تعالى { ذلك و من يعظم حرمات الله فهو خير له عند ربه } ، و طھط¹ط¸ظٹظ… حرماته تحول بينه و بين الذنوب { انظر قوله تعالى { ذلك و من يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب }

و المتجرئون على معاصيه ما قدروا الله حق قدره ، و كيف يقدره حق قدره ، أو يعظمه و يكبره ، و يرجو وقاره و يجله من يهون عليه أمره و نهيه ؟ هذا من أمحل المحال ، و أبين الباطل .

و كفى بالعاصي عقوبة أن يضمحل من قلبه طھط¹ط¸ظٹظ… الله جل جلاله ، و طھط¹ط¸ظٹظ… حرماته ، و يهون عليه حقه. "

اللهم اجمع لنا خوفك ورجائك


hgluhwd jqut td hgrgf ju/dl hgvf !

مشكوورة غاليتي اميرة الحب

جزاك الله الفردوس..

جزيتي خير الجزاء
00

آمين يا رب

وبارك الله فيك ونفع بك

وزادك الله من فضله

موفقه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.