تخطى إلى المحتوى

~*¤ô§ô¤*~متى وقت قراءة سورة الكهف يوم الجمعة ~*¤ô§ô¤*~ 2024.

[align=center]
السؤال:

وفقا للسنة , ما هو الوقت الصحيح لقراءة ط³ظˆط±ط© ط§ظ„ظƒظ‡ظپ يوم ط§ظ„ط¬ظ…ط¹ط© ؟ هل نقرأها من بعد الفجر إلى ما قبل صلاة ط§ظ„ط¬ظ…ط¹ط© , أم في أي وقت من ذلك اليوم ؟ وأيضا , هل ظ‚ط±ط§ط،ط© ط³ظˆط±ط© آل عمران يوم ط§ظ„ط¬ظ…ط¹ط© من السنة ؟ وإذا كان الجواب بنعم , فمتى نقرأها ؟.

الجواب:

الحمد لله
ورد في فضل ظ‚ط±ط§ط،ط© ط³ظˆط±ط© ط§ظ„ظƒظ‡ظپ يوم ط§ظ„ط¬ظ…ط¹ط© أو ليلتها أحاديث صحيحة عن النبي صلى الله عليه وسلم منها :

أ. عن أبي سعيد الخدري قال : " من قرأ ط³ظˆط±ط© ط§ظ„ظƒظ‡ظپ ليلة ط§ظ„ط¬ظ…ط¹ط© أضاء له من النور فيما بينه وبين البيت العتيق " . رواه الدارمي ( 3407 ) . والحديث : صححه الشيخ الألباني في " صحيح الجامع " ( 6471 ) .

ب. " من قرأ ط³ظˆط±ط© ط§ظ„ظƒظ‡ظپ في يوم ط§ظ„ط¬ظ…ط¹ط© أضاء له من النور ما بين الجمعتين " .

رواه الحاكم ( 2 / 399 ) والبيهقي ( 3 / 249 ) . والحديث : قال ابن حجر في " تخريج الأذكار " : حديث حسن ، وقال : وهو أقوى ما ورد في ظ‚ط±ط§ط،ط© ط³ظˆط±ط© ط§ظ„ظƒظ‡ظپ .

انظر : " فيض القدير " ( 6 / 198 ) .

وصححه الشيخ الألباني في " صحيح الجامع " ( 6470 ) .

ج. وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من قرأ ط³ظˆط±ط© ط§ظ„ظƒظ‡ظپ في يوم ط§ظ„ط¬ظ…ط¹ط© سطع له نور من تحت قدمه إلى عنان السماء يضيء له يوم القيامة ، وغفر له ما بين الجمعتين ".

قال المنذري : رواه أبو بكر بن مردويه في تفسيره بإسناد لا بأس به .

" الترغيب والترهيب " ( 1 / 298 ) .

وتقرأ السورة في ليلة ط§ظ„ط¬ظ…ط¹ط© أو في يومها ، وتبدأ ليلة ط§ظ„ط¬ظ…ط¹ط© من غروب شمس يوم الخميس ، وينتهي يوم ط§ظ„ط¬ظ…ط¹ط© بغروب الشمس ، وعليه : فيكون وقت قراءتها من غروب شمس يوم الخميس إلى غروب شمس يوم ط§ظ„ط¬ظ…ط¹ط© .

قال المناوي :

قال الحافظ ابن حجر في " أماليه " : كذا وقع في روايات " يوم ط§ظ„ط¬ظ…ط¹ط© " وفي روايات " ليلة ط§ظ„ط¬ظ…ط¹ط© " ، ويجمع بأن المراد اليوم بليلته والليلة بيومها .

" فيض القدير " ( 6 / 199 ) .

وقال المناوي أيضاً :

فيندب قراءتها يوم ط§ظ„ط¬ظ…ط¹ط© وكذا ليلتها كما نص عليه الشافعي رضي اللّه عنه .

" فيض القدير " ( 6 / 198 ) .

ولم ترد أحاديث صحيحة في ظ‚ط±ط§ط،ط© ط³ظˆط±ط© " آل عمران " يوم ط§ظ„ط¬ظ…ط¹ط© ، وكل ما ورد في ذلك ، فهو ضعيف جدّاً أو موضوع .

عن ابن عباس قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم " من قرأ السورة التي يذكر فيها آل عمران يوم ط§ظ„ط¬ظ…ط¹ط© صلى الله عليه و ملائكته حتى تحجب الشمس " .

رواه الطبراني في " المعجم الأوسط " ( 6 / 191 ) ، و" الكبير " ( 11 / 48 ) .

والحديث : ضعيف جدّاً أو موضوع .

قال الهيثمي : رواه الطبراني في " الأوسط " و " الكبير " ، وفيه طلحة بن زيد الرقي وهو ضعيف [ جدّاً ] .

" مجمع الزوائد " ( 2 / 168 ) .

وقال ابن حجر : طلحة ضعيف جداً ونسبه أحمد وأبو داود إلى الوضع .

انظر : " فيض القدير " ( 6 / 199 ) .

وقال الشيخ الألباني : موضوع ، انظر حديث رقم : ( 5759 ) في " ضعيف الجامع " .

ومنها ما رواه التيمي في " الترغيب : " من قرأ ط³ظˆط±ط© البقرة وآل عمران في ليلة ط§ظ„ط¬ظ…ط¹ط© كان له من الأجر كما بين البيداء أي الأرض السابعة وعروباً أي السماء السابعة " .

قال المناوي : وهو غريب ضعيف جداً . " فيض القدير " ( 6 / 199 ) .

والله أعلم.

الشيخ محمد صالح المنجد (www.islam-qa.com)[/align]


Z*¤ô§ô¤*Zljn ,rj rvhxm s,vm hg;it d,l hg[lum Z*¤ô§ô¤*Z

جزاك الله خير يااخت امل الدعوه على هذا المو ضوع القيم
جزاك الله خير يااخت امل الدعوه على هذا المو ضوع القيم…. الله يذكرك بالشهاده….
جزاك الله خير غاليتي امل الدعوة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.