أتدرون ما هو ط§ظ„ط«ظ…ظ† ط§ظ„طظ‚ظٹظ‚ظٹ ظ„ظ„طط¨ في ط§ظ„ظ„ظ‡ ؟
نقلته من احدى المنتديات
السلام عليكم ورحمة ط§ظ„ظ„ظ‡ وبركاته
أتدرون ما هو ط§ظ„ط«ظ…ظ† ط§ظ„طظ‚ظٹظ‚ظٹ ظ„ظ„طط¨ في ط§ظ„ظ„ظ‡ ؟
من درر وفوائد الإمام الألباني – رحمه ط§ظ„ظ„ظ‡
من درر وفوائد الجلسات العلمية للإمام محمد ناصر الدين الألباني – رحمه ط§ظ„ظ„ظ‡ –
سائل: الذي يحب في ط§ظ„ظ„ظ‡ يجب أن يقول له أحبك في ط§ظ„ظ„ظ‡ ؟
الشيخ : نعم ، ولكن الحب في ط§ظ„ظ„ظ‡ له ثمن باهظ ، قَـلّ من يدفعه ، ط£طھط¯ط±ظˆظ† ما هو ط§ظ„ط«ظ…ظ† في الحب في ط§ظ„ظ„ظ‡ ؟ هل أحد منكم يعرف ط§ظ„ط«ظ…ظ† ؟ من يعرف يعطينا الجواب …
أحد الحضور : يقول رسول ط§ظ„ظ„ظ‡ صلى ط§ظ„ظ„ظ‡ عليه وسلم " سبعة يظلهم ط§ظ„ظ„ظ‡ في ظله يوم لا ظل إلا ظله " ،… منهم رجلا تحابا في ط§ظ„ظ„ظ‡ اجتمعا على ذلك وافترقا على ذلك.
الشيخ : هذ كلام صحيح في نفسه ، ولكن ليس جواباً للسؤال ، هذا تعريف ظ„ظ„طط¨ في ط§ظ„ظ„ظ‡ تقريباً وليس
بتعريف كامل ، أنا سؤالي ما ط§ظ„ط«ظ…ظ† الذي ينبغي أن يدفعه المتحابان في ط§ظ„ظ„ظ‡ أحدهما للآخر ، ولا أعني الأجر الأخروي ، أريد أن أقول من السؤال ما هو الدليل العملي على الحب في ط§ظ„ظ„ظ‡ بين اثنين متحابين ؟ فقد يكون رجلان متحابان ، ولكن تحاببهما شكلي ، وما هو حقيقي فما الدليل على الحب ط§ظ„طظ‚ظٹظ‚ظٹ ؟
أحد الحضور : " أن يحب لأخيه ما يحبه لنفسه ".
الشيخ : هذا صفة الحب أو بعض صفات الحب …
أحد الحضور : قال تعالى (( قل إن كنتم تحبون ط§ظ„ظ„ظ‡ فاتبعوني يحببكم ط§ظ„ظ„ظ‡ " [ آل عمران 31].
الشيخ : هذا جواب صحيح لسؤال آخر ..
أحد الحضور : الجواب قد يكون في الحديث الصحيح " ثلاث من كن فيه وجد في حلاوة الإيمان " …. من ضمنه الذين تحابا في الله.
الشيخ : هذا أثر المحبة في ط§ظ„ظ„ظ‡ ، ما هو ، حلاوة يجدها في قلبه.
أحد الحضور : قال تعالى : (( والعصر إن الإنسان لفي خسر إلا الذين ءامنوا وعملوا الصالحات وتواصو بالحق وتواصوا بالصبر )).
الشيخ : أحسنت ، هذا هو الجواب ، وشرح هذا إذا كنتُ أنا أحبك في ط§ظ„ظ„ظ‡ فعلاً تابعتك بالنصيحة ، كذلك أنت تقابلني بالمثل ، ولذلك فهذه المتابعة في النصيحة قليلة جداً بين المدعين الحب في ط§ظ„ظ„ظ‡ ، الحب هذا قد يكون فيه شيء من الإخلاص ، ولكن ما هو كامل ، وذلك لأن كل واحد منا يراعي الآخر ، بيخاف يزعل ، بيخاف يشرد ….إلى آخره ، ومن هنا الحب في ط§ظ„ظ„ظ‡ ثمنه أن يخلص كل منا للآخر وذلك بالمناصحة ، يأمره بالمعروف وينهاه عن المنكر دائماً وأبداً فهو له في نصحه أتبع له من ظله ، ولذلك صح أنه كان من دأب الصحابة حينما يتفرقون أن يقرأ أحدهما على الآخر (( والعصر إن الإنسان لفي خسر إلا الذين ءامنوا وعملوا الصالحات وتواصو بالحق وتواصوا بالصبر )).
المصدر: الحاوي من فتاوى الألباني . ص (165-166
Hj]v,k lh i, hgelk hgprdrd ggpf td hggi ?
فائــــــــــــــــــــــــــدة رائعة اسبنبطناها من منقولك الفيد ………
أسكنك المولى فردوسه الأعلى وأثابك ………
لاتخفي عني عيوبي حتى أتداركها بالاصلاح 00
وأناكذلك مرآتك لا أخفي عنك عيوبك فتتداركينها
بالاصلاح 00
حتى يظلنا الله في ظله يوم لاظل الا ظله 00
باااااااااااااااارك الله فيك ونفع بك