تخطى إلى المحتوى

الكلمة الطيبة و أثرها على الفرد و المجتمع 2024.

  • بواسطة
الجيريا الكلمة ط§ظ„ط·ظٹط¨ط© ليست منطوقة فقط بل قد تكون مكتوبة لذلك نجد أنها تفعل الكثير في النفس وتخلف اثارًا طيبة و عظيمة فتزيد في النفس حماسا و تعطي النفس تجددا ونشاطا و مع ذلك كله تزيد محبة و مودة و العجيب في هذا الأمر أننا نجد الزوج يبخل بها على زوجته و الأب يبخل بها على ابنه والمدير يبخل بها على من هو دونه في العمل و المعلم والمعلمة يبخلون بها على تلاميذهم بل قد يكون بعضهم لايجيد هذا الفن و لا يحسنه والبعض يبخل بقول ط§ظ„ظƒظ„ظ…ط© ط§ظ„ط·ظٹط¨ط© و الثناء الحسن والمدح الذي يرفع من معنويات الطرف الاخر من غير تفريط فلقد رغّب الإسلام في ذلك و من ذلك قول النبي صلى الله عليه وسلم (اتقوا النار ولو بشق تمرة فمن لم يجد فبكلمة طيبة) رواه البخاري
تقول إحدى الزوجات أن ضغوط الحياة وخاصة بعد إنجاب الأطفال تتزايد و همومها تتراكم و مشاغلها تتضاعف ووسط مشاعر التوتر والضغوط تكون الحاجة ماسة الى أبقى التوافق و الانسجام بين الزوجين فالوقت ضيق ولا يتسع للمزيد من الخلافات أو المواجهات و لذلك احرص على أن لا يصدر مني أي كلمة غير طيبة.
نعم هذا الرضا الظاهري قد يمتد أثره إلى الداخل فيصبح رضى حقيقياً نابعاً من القلب يقول علماء النفس إن التظاهر بالسعادة يمتد تأثيره إلى الداخل لينعش النفس ويزيل عنها الإكتئاب
الجيريا
الجيريا


hg;glm hg’dfm , Hevih ugn hgtv] , hgl[jlu

جزاااااااااك الله خييييييير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.