خمس ظ…طط§ظˆظ„ط§طھ عبر ط§ظ„طھط§ط±ظٹط® ظ„ط³ط±ظ‚ط© ط¬ط«ظ…ط§ظ† ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ صلى ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ ظˆط³ظ„ظ….. ط§ط¯ط®ظ„ظˆط§
——————————————————————————–
1
المحاوله الأولى: :في عهد الحاكم بأمر ط§ظ„ظ„ظ‡ العبيدي ، حيث أشار ط¹ظ„ظٹظ‡ أحد الزنادقة بإحضار جسد الرسول إلى مصر لجذب الناس إليها بدلا من المدينة ، وقاتلهم أهلها وفي اليوم التالي أرسل ط§ظ„ظ„ظ‡ ريحا للمدينة تكاد الأرض تزلزل من قوتها مما منع البغاة من مقصدهم
2
المحاوله الثانيه: :في عهد نفس الخليفة العبيدي ، حيث أرسل من يسكنون بدار بجوار الحرم النبوي الشريف ويحفر نفقاً من الدار إلى القبر ، وسمع أهل المدينة منادياً صاح فيهم بأن نبيكم ينبش ، ففتشوا الناس فوجدوهم وقتلوهم . ومن الجدير بالذكر أن الحاكم بن عبيد ط§ظ„ظ„ظ‡ ادعى الألوهية سنة 408 هـ
3
المحاوله الثالثه: مخطط من ملوك النصارى ونفذت بواسطة اثنان من النصارى المغاربة ، وحمى ط§ظ„ظ„ظ‡ جسد نبيه ، بأن رأى القائد نور الدين زنكي ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ صلى ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ وسلم في منامه وهو يشير إلى رجلين أشقرين ويقول أنجدني ، أنقذني من هذين الرجلين ، ففزع القائد من منامه ، وجمع القضاة وأشاروا ط¹ظ„ظٹظ‡ بالتوجه للمدينة المنورة ، ووصل إليها حاملاً الأموال إلى أهلها وجمع الناس وأعطاهم الهدايا بعد أن دونت أسمائهم ولم يرى الرجلين وعندما سأل : هل بقي أحد لم يأخذ شيئاً من الصدقة؟ قالوا لا ، قال: تفكروا وتأملوا ، فقالوا لم يبق أحد إلا رجلين مغاربة وهما صالحان غنيّان يكثران من الصدقة ، فانشرح صدره وأمر بهما ، فرآهما نفس الرجلين الذين في منامه وسألهما " من أين أنتما ؟ " قالا حجاج من بلاد المغرب " ، قال أصدقاني القول ، فصمما على ذلك فسأل عن منزلهما وعندما ذهب إلى هناك لم يجد سوى أموال وكتباً في الرقائق ، وعندما رفع الحصير وجد نفقا موصلا إلى الحجرة الشريفة ،فارتاعت الناس وبعد ضربهما اعترفا بمخطط ملوك النصارى ، وأنهما قبل بلوغهما القبر ، حصلت رجفة في الأرض ، فقتلا عند الحجرة الشريفة .
وأمر نور الدين زنكي ببناء سور حول القبور الشريفة بسور رصاصي متين حتى لا يجرأ أحد على استخدام هذا الأسلوب
4
المحاوله الرابعه: :جملة من النصارى سرقوا ونهبوا قوافل الحجيج ، وعزموا على نبش القبر وتحدثوا وجهروا بنياتهم وركبوا البحر واتجهوا للمدينة ، فدفع ط§ظ„ظ„ظ‡ عاديتهم بمراكب عمرت من مصر والإسكندرية تبعوهم وأخذوهم عن أخرهم ، وأسروا ووزعوا في بلاد المسلمين
5
المحاوله الخامسه: كانت بنية نبش قبر أبي بكر رضي ط§ظ„ظ„ظ‡ عنه وعمر رضي ط§ظ„ظ„ظ‡ عنه.وذلك في منتصف القرن السابع من الهجرة ، وحدث أن وصل أربعون رجلا لنبش القبر ليلا فانشقت الأرض وابتلعتهم وأبلغنا بهذا خادم الحرم النبوي آن ذاك وهو صواب الشمس الملطي
م"ن"ق"و"ل
ols lph,ghj ufv hgjhvdo gsvrm [elhk hgkfd wgn hggi ugdi ,sgl>> h]og,h
بارك الله فيك
وبارك الله فيك
:56:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك *** رميسه
أول مره اسمع عن هذه المحاولات الخمس الغدره جزاك الله خير
زادك الله علما