تخطى إلى المحتوى

ريحوني من هذه الحيرة أرجووووووووووووكم 2024.

«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®» بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
أرجو من حضراتكم تبينوا لي ماحكم الاستماع الى الاناشيد التي معها ايقاع علما بان الايقاع اذا سمعتية تنتابك الريبة و الشك بان هذا موسيقى وعلما بان الكلمات شريفة وممتازة ولاتحتوي على ما يغضب البارىء عزوجل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فأرجوكم لاتتركوني بل اجيبوا على سؤالي لأن هناك عشراااااات البنات الاتي ينتظرن اجابة هذه الفتوى!!!!!!!!!!!!!
][][§¤°^°¤§][][أختكم في الله][][§¤°^°¤§][][
~*¤ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~so@so@~*¤ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~


vdp,kd lk i`i hgpdvm Hv[,,,,,,,,,,,,;l

[align=center][align=center]فتوى سماحة العلامة مفتي المملكة عبدالعزيز آل الشيخ حفظه الله وقد نشرت الفتوى في مجلة البحوث الإسلامية-عدد66(ص/86-87) .

سئل الشيخ عبد العزيز آل الشيخ حفظه الله: ما حكم سماع أشرطة الأناشيد الإسلامية؟

فأجاب –حفظه الله- :

إن ما يسمى بالأناشيد الإسلامية سمعنا بعضها ، وللأسف الشديد وجدناها أناشيد على النغمات الموسيقية ، مختار لها أرق الأصوات وألطفها وأحسنها جاذبة للقلوب ، فيؤتى بها وكأنها الغناء ،بل بعض الأصوات يفوق صوت الموسيقى ونغمات الموسيقيين ؛ لأنه يُختار لها نوع خاص ، ويعطى ذلك ثوب الإسلام ، ودين الإسلام بريء من هذه الأمور ، دين الإسلام فيه القوة والعزة ، وهؤلاء يشتغلون بتلك الأناشيد عن كلام الله ، وتصدهم تلك الأناشيد عن تلاوة القرآن ، يتعلقون بها ،وللأسف الشديد إنها قد تصحبها الطبول والدفوف على نغمات يسمونها إسلامية وهذا بلا شك خطأ ، أرجو من إخواننا أن يتجنبوه ويبتعدوا عنه.

×××××××××

الشيخ الألباني -رحمَهُ اللهُ-

@@ قال الشيخ العلامة الألباني -رحمَهُ اللهُ-: ( كل باحث في كتاب الله وفي حديث الرسول -صلى الله عليه وسلم- وفي ما كان عليه السلف الصالح لا يجد مطلقاً هذا الذي يسمونه بالأناشيد الدينية ولو أنها عدلت عن الأناشيد القديمة التي كان فيها الغلو في مدح رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ) اهـ المراد انظر "البيان المفيد" (ص31) .

@@ وقال رحمه الله تعالى : ( إننا بدأنا نرى الشباب المسلم يلتهي بهذه الأناشيد الدينية ويتغنون بها كما يقال قديماً ( هجيراه ) دائماً وأبداً وصرفهم ذلك عن الاعتناء بتلاوة القرآن وذكر الله والصلاة على النبي -صلى الله عليه وسلم- حسب ما جاء في الأحاديث الصحيحة 0 لعل من أجل هذا الانحراف وغيره قال عليه الصلاة والسلام : (من لم يتغنَّ بالقرآن فليس منّا) فالمفروض في الشاب المسلم أن يدندن دائماً وأبداً على تلاوة القرآن وأن يتغنَّى به 000فإذاً يصدق هنا قول بعض السلف وقد روي حديثاً مرفوعاً إلى النبي -صلى الله عليه وسلم-: ( ما أحدثت بدعة إلاّ وأُميتت سنة ) فهذا الحدث الذي حدث اليوم لم يصرف هؤلاء المعتنين والمقبلين عليه عن سنة بل عن تلاوة القرآن ) اهـ المراد انظر "البيان المفيد" (ص32)

@@ وقال -رحمَهُ اللهُ- في كتاب "تحريم آلات الطرب" (ص181-182) : (هذا وبقي عندي كلمة أخيرة أختم بها هذه الرسالة النافعة إن شاء الله تعالى ، وهي حول ما يسمونه بــ ( الأناشيد الإسلامية أو الدينية ) فأقول :

قد تبين من الفصل السابع ما يجوز التغني به من الشعر وما لا يجوز ، كما تبيّن ممّا قبله تحريم آلات الطرب كلها إلاّ الدف في العيد والعرس للنساء ، ومن هذا الفصل الأخير أنه
لا يجوز التقرب إلى الله تعالى إلاّ بما شرع الله ، فكيف يجوز التقرّب إليه بما حرّم ؟ وأنّه من أجل ذلك حرّم العلماء الغناء الصوفي ، واشتدَّ إنكارهم على مستحليه ، فإذا استحضر القارئ في باله هذه الأصول القوية تبيّن له بكل وضوح أنه لا فرق من حيث الحكم بين الغناء الصوفي والأناشيد الدينية.

بل قد يكون في هذا آفةٌ أخرى ، وهي أنّها قد تلحن على ألحان الأغاني الماجنة ، وتوقع على القوانين الموسيقية الشرقية والغربية التي تطرب السامعين وترقصهم، وتخرجهم عن طورهم فيكون المقصد هو اللحن والطرب ، وليس النشيد بالذات، وهذه مخالفة جديدة وهي التشبه بالكفار والمجان ، وقد ينتج من وراء ذلك مخالفة أخرى ،

وهي التشبه بهم في إعراضهم عن القرآن وهجرهم إياه فيدخلون في عموم شكوى النبي -صلى الله عليه وسلم- من قومه كما في قوله تعالى : { وقال الرسول يا رب إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا } وإني لأذكر جيداً أنني لما كنت في دمشق قبل هجرتي إلى هنا عمَّان بسنتين أنّ بعض الشباب المسلم بدأ يتغنى ببعض الأناشيد السليمة المعنى ، قاصداً بذلك معارضة غناء الصوفية بمثل قصائد البوصيري وغيرها ، وسجَّل ذلك في شريط ، فلم يلبث إلاّ قليلاً حتى قرن معه الضرب على الدف ! ثم استعملوه في أوّل الأمر في حفلات الأعراس، على أساس أنّ الدف جائز فيها ثم شاع الشريط واستنسخت منه نسخ ، وانتشر استعماله في كثير من البيوت ، وأخذوا يستمعون إليه ليلاً نهاراً بمناسبة وبغير مناسبة ، وصار ذلك سلواهم وهجراهم ! وما ذلك إلاّ من غلبية الهوى والجهل بمكائد الشيطان ، فصرفهم عن الاهتمام بالقرآن وسماعه فضلاً عن دراسته ، وصار عندهم مهجوراً كما جاء في الآية الكريمة ) ثم ذكر كلام ابن كثير في تفسيرها فراجعه 0

@@ وقال -رحمَهُ اللهُ- : ( الذي أراه بالنسبة لهذه الأناشيد التي تسمى بالأناشيد الدينية وكانت من قبل من خصوصيات الطرقيين الصوفيين وكان كثير من الشباب المؤمن ينكر ما فيها من الغلو في مدح الرسول -صلى الله عليه وسلم- والاستغاثة به من دون الله تبارك وتعالى ، ثم حدثت أناشيد جديدة في اعتقادي هي متطورة من تلك الأناشيد القديمة ، وفيها تعديل لا بأس به ، من حيث الابتعاد عن تلك الشركيات والوثنيات التي كانت في الأناشيد القديمة ولكن ممّا ينبغي التنبه له ، هو أنّ الواجب على كل مسلم أن يلتزم بما كان عليه النبي -صلى الله عليه وسلم- إلى أن قال :

( فنحن ننظر إلى كل حدث يحدث على ضوء هذا المنهج القرآني الصحيح ، وهو على هذا الذي يفعله الناس سواء ما يسمونه بالأناشيد الدينية أو ما يسمونه بالبدع الحسنه أو نحو ذلك من الأمور.هل هذا كان على هدي السلف الصالح أم لا ؟

كل باحث في كتاب الله وفي حديث الرسول -صلى الله عليه وسلم- وفي ما كان عليه السلف الصالح لا يجد مطلقاً هذا الذي يسمونه بالأناشيد الدينية ولو أنها عدلت عن الأناشيد القديمة التي كان فيها الغلو في مدح رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فحسبنا أن نتخذ دليلاً في إنكار هذه الأناشيد التي بدأت تنتشر بين الشباب المسلم بدعوى أنه ليس فيها مخالفة للشريعة ،

حسبنا في الاستدلال على ذلك أمران اثنان ، لعله وضح الأمر الأول وهو أن هذه الأناشيد لم تكن من هدي سلفنا الصالح رضي الله عنهم ،

والأمر الثاني : وهو في الواقع فيما ألمس وفيما أشهد ، خطير أيضاً ذلك لأننا بدأنا نرى الشباب المسلم يلتهي بهذه الأناشيد الدينية ويتغنون بها كما يقال (هجيراه) دائماً وأبداً وصرفهم ذلك عن الاعتناء بتلاوة القرآن وذكر الله والصلاة على النبي -صلى الله عليه وسلم- حسب ما جاء في الأحاديث الصحيحة ، لعلَّ من أجل هذا وغيره من الانحراف ، قال عليه الصلاة والسلام : ( تغنوا بالقران وتعاهدوه ، فوالذي نفس محمد بيده إنه لأشد تفلتاً من صدور الرجال من الإبل من عقلها ) كذلك قال عليه الصلاة والسلام : (من لم يتغن بالقرآن فليس منّا ) فالمفروض في الشاب المسلم أن يدندن دائماً وأبداً على تلاوة القرآن وأن يتغنى به … إلى أن قال : ( إذا علمنا هذا كله تبيّن لنا أن هذه الأناشيد لا يجوز التعبد بها ولا يجوز استعمالها لا سيما وقد اقترنت بالمحذور السابق أنها صرفت الشباب عن العناية بكتاب الله تبارك وتعالى وتلاوته ولعل فيما ذكرنا ذكرى والذكرى تنفع المؤمنين ) أهـ . "البيان المفيد" (صفحة27-36

×××××××××

قال الشيخ صالح بن الفوزان الفوزان- حفظه الله-: و قد يستدل من يروج هذه الأناشيد أن النبي صلى الله عليه و سلم كانت تنشد عنده الأشعار و يستمع إليها و يقرها.

و الجواب عن ذلك:

أن الأشعار التي كانت تنشد عن رسول الله صلى الله عليه و سلم ليست تنشد بأصوات جماعية على شكل أغاني و لا تسمى (أناشيد إسلامية) إنما هي أشعار عربية، تشتمل على الحكم و الأمثال، و وصف الشجاعة و الكرم، و كان الصحابة ينشدونها أفرادا لأجل ما فيها من هذه المعاني، و ينشدون بعض الأشعار وقت العمل المتعب كالبناء و السير في الليل و السفر*، فيدل هذة على إباحة هذا النوع من الإنشاد في مثل هذه الحالات الخاصة لا على أن يتخذ فننا من فنون التربية و الدعوة، كما هو الواقع الأن حيث يلقن الطلاب هذة الأناشيد و يقال عنها (أناشيد إسلامية) أو دينية و هذا ابتداع في الدين، و هو من دين الصوفية المبتدعة، فهم الذين عرف عنهم اتخاذ الأناشيد ديناً. فالواجب التنبيه لهذه الدسائس و منع بيع هذه الأشرطة، لأن الشر يبدأ يسيراً ثم يتطور و يكثر إذا لم يبادر بإزالته عند حدوثها(1).

×××××××××

وانا عن نفسي احب الاناشيد ومثلج محتاره بس الاناشيد الي فيها نغمات او للهو ابتعد عنها

وسألت شيخ موثوق منه قال حلال بس الي فيها نغمات والالات وكلام لهو حرام

وانا لما اسمع اناشيد اتحمس حيل ولتنشط للدعوه وتفكيري يصير بس بالاخره

وكذلك بنت اعرفها تقول جي بس اذا بغيتي للنشراح الصدر القران اسمعيه بس

انشاء الله اكون فكيتج من الحيره معني انا مثلج محتاره

اشكرج على طرح السؤال واتمنى من عنده جواب كافي يرد[/align][/align]

جزاكم ورفعكم ووفقكم لكل خير
جزاك الله عني خير الجزاء لأنك نبهتيني على اشياء وايد كثيرة مع اني كنت اعلم بها لكن صدق اللي يقول ( ذكر فان الذكرى تنفع المؤمنين)عسى الله ان يجعلني ويجعلك منار لكل من تضيق عليه الدروب وجزى الله هذا المنتدى خير الجزاء فيما فعلة
وشكررررررررررررررررا
الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.