قال الرسول صلى الله عليه وسلم " طµظ†ظپط§ظ† من أهل ط§ظ„ظ†ط§ط± لم ط£ط±ظ‡ظ…ط§ ، قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس، ونساء كاسيات عاريات ، مائلات مميلات ، رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة ، لا يدخلن الجنة و لا يجدن ريحها ، وإن ريحها يوجد في مسيرة كذا وكذا " والمطلوب ما معنى (مميلات ) ؟ وهل من ذلك النساء اللاتي يتمشطن المشطة المائلة أم المقصود منها النساء اللاتي يملن الرجال ؟
المفتي: محمد بن صالح العثيمين
الإجابة:
هذا الحديث قال فيه الرسول صلى الله عليه وسلم " طµظ†ظپط§ظ† من أهل ط§ظ„ظ†ط§ط± لم ط£ط±ظ‡ظ…ط§ " فذكر صنفا ، وقال عن الصنف الثاني " نساء كاسيات عاريات ، مائلات مميلات ، رؤوسهن كأسنمة البخت المائل ، لا يدخلن الجنة و لا يجدن ريحها ، وإن ريحها يوجد في مسيرة كذا وكذا " والمائلة بالمعنى العام كل مائلة عن الصراط المستقيم ، بلباسها أو هيئتها أو كلامها أو غير ذلك ، والمميلات : اللاتي يملن غيرهن وذلك باستعمالهن لما فيه الفتنة ، حتى يميل إليهن من يميل من عباد الله . وأما المشطة المائلة فقد ذكر بعض أهل العلم أنها تدخل في ذلك ، لأن المرأة تميلها ، والسنة خلاف ذلك، ولهذا ينبغي للنساء أن يتجنبن هذه المشطة لاحتمال أن يكن داخلات في الحديث والأمر ليس بالهين حتى تتهاون به المرأة ، فالأحسن والأولى أن يدع الإنسان ما يريبه وما لا يريبه ، والمشطات كثيرة ،وفيها غني عن المشط المحرم .
wkthk lk Hig hgkhv gl Hvilh >>>>>
شكر الله لك أختي الفاضلة
جزاك الله خير أختي الكريمة الخنساء علي التذكرة القيمة
جعله الله في موازين حسناتك يوم القيامة ،،