آخر ط³ط§ط¹ط© من عصر ط§ظ„ط¬ظ…ط¹ط© هل هي ط³ط§ط¹ط© الإجابة؟ وهل يلزم المسلم أن يكون في المسجد في هذه الساعة، وكذلك النساء في المنازل.
الجواب :
أرجح ط§ظ„ط£ظ‚ظˆط§ظ„ في ط³ط§ط¹ط© ط§ظ„ط¥ط¬ط§ط¨ط© يوم ط§ظ„ط¬ظ…ط¹ط© قولان:
أحدهما:
أنها بعد العصر إلى غروب الشمس في حق من جلس ينتظر صلاة المغرب، سواء كان في المسجد أو في بيته يدعو ربه، وسواء كان رجلاً أو امرأة فهو حري بالإجابة، لكن ليس للرجل أن يصلي في البيت صلاة المغرب ولا غيرها إلا بعذر شرعي كما هو معلوم من الأدلة الشرعية.
والثاني:
أنها من حين يجلس الإمام على المنبر للخطبة يوم ط§ظ„ط¬ظ…ط¹ط© إلى أن تقضي الصلاة، فالدعاء في هذين الوقتين حري بالإجابة، وهذان الوقتان هما أحرى ساعات ط§ظ„ط¥ط¬ط§ط¨ط© يوم الجمعة، لما ورد فيهما من الأحاديث الصحيحة الدالة على ذلك، وترجى هذه الساعة في بقية ساعات اليوم، وفضل الله واسع سبحانه وتعالى.
ومن أوقات ط§ظ„ط¥ط¬ط§ط¨ط© في جميع الصلوات فرضها ونفلها: حال السجود، لقوله صلى الله عليه وسلم: ((أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد فأكثروا الدعاء))[1] خرجه مسلم في صحيحه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه، وروى مسلم رحمه الله في صحيحه عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((أما الركوع فعظموا فيه الرب، وأما السجود فاجتهدوا في الدعاء فقمن أن يستجاب لكم))[2]. ومعنى قوله صلى الله عليه وسلم: ((فقمن أن يستجاب)) لكم أي حري.
http://http://www.binbaz.org.sa/inde…fatawa&id=1346
Hv[p hgHr,hg td shum hgY[hfm d,l hg[lum r,ghk
جزاك الله خيرا وجعله في ميزان حسناتك …
اللهم لا تجعلنا من المحرومين من الإجابه