تخطى إلى المحتوى

أيهما أفضل للمرأة قيامها بواجب بيتها أم تفرغها لطلب العلم 2024.

  • بواسطة
بسم الله الرحمن الرحيم

السؤال

أيهما ط£ظپط¶ظ„ ظ„ظ„ظ…ط±ط£ط© المسلمة ظ‚ظٹط§ظ…ظ‡ط§ ط¨ظˆط§ط¬ط¨ ط¨ظٹطھظ‡ط§ وزوجها أم طھظپط±ط؛ظ‡ط§ ظ„ط·ظ„ط¨ ط§ظ„ط¹ظ„ظ… وأن تجلب خادمة للقيامة بواجبات البيت. أفيدونا جزاكم الله خيرًا .

الجواب

الحمد لله نعم الواجب على المسلمة أن تتفقه في دينها بقدر ما تستطيع ولكن القيام بخدمة زوجها وطاعة زوجها وتربية أولادها واجب عظيم. فتجعل للتعلم فرصة يومية ولو كانت قليلة أو جلسة قليلة أو تجعل وقتًا للقراءة من كل يوم والبقية من الوقت تكون لأعمالها اليومية فهي لا تترك التفقه في دينها ولا تترك أعمالها وأولادها وتكلهم إلى الخادمة .

تعتدل في هذا الأمر تجعل للتفقه وقتًا ولو قصيرًا وتجعل للأعمال البيتية وقتًا يكفيها .

سماحة الشيخ صالح الفوزان اسم المفتى

15496 رقم الفتوى

24/08/2017 تاريخ نشر الفتوى على الموقع


Hdilh Htqg gglvHm rdhlih f,h[f fdjih Hl jtvyih g’gf hgugl

بارك اللـــــــــــــــــــــــــه فيك.

جزاك اللـــــــــــــــــــــــــــه خيرااااااااا 0000

الله المستعان

وما اجمل طلب العلم

بارك الله فيك

ونسأل الله ان يصلح احوال الناس

موفقه يا رب

وبارك الله في السائل والمجيب

نونى………وفيكم بارك الله

جزاك الله خيرا على المرور

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.