تخطى إلى المحتوى

إحذري أمراض القلب 2024.

  • بواسطة
السلام عليكم

قرأت هذا الموضوع في إحدى الصحف وأحببت مشاركتكن معي

أختي المسلمة….هل تعلمي كم من الوقت نقضيه في العناية بمظهرنا من لباس ومنزل ….؟ وكم ندفع من الأموا ل الكتيرة لعلاج أمراضنا الجسمية والمحافظة عليها؟ بل هل فكرنا قليلا فيما نتخذه من احتياطات حتى لا نصاب بأي مرض حقيقي أو وهمي؟ بعد ذلك
نسأل أنفسنا: ألا نعلم أن هناك ط£ظ…ط±ط§ط¶ معنوية تعتري ط§ظ„ظ‚ظ„ط¨ هي أشد خطرا في حياة الإنسان من تلك الأمراض الحسية وأنها تقتل صاحبها رويدا رويدا من حيث لا يشعر ، بحيث يتحول هذا ط§ظ„ظ‚ظ„ط¨ الى قلب أسود ، لا يعرف معروفا ولا ينكر منكرا والعياذ بالله.
وإن كنا عرفنا ذلك فهل إتخذنا من الوسائل المشروعة ما يقينا شر الوقوع في هذه الأمراض؟ لاجل هذا وذاك كتبنا هذه الأسطر تذكرة لأنفسنا ولكل من نحب له الخير.
أخي المسلم ..أختي المسلمة…وإذا أردت أن تعرف هل قلبك صحيح من الأمراض لك هذه العلامات التي ذكرها طبيب القلوب ابن القيم (رحمه الله) ،فمن كانت موجودة فليحمد الله وإن كانت غير ذلك فليسارع إلى علاجه …وإليك هذه العلامات:
*أنه لايزال يضرب على صاحبه حتى يتوب إلى الله و ينيب.
*أن لا يفتر عن ذكر ربه ولا يسأم من عبادته .
*أنه إذا فاته ورده وجد لفواته ألما أشد من فوات ماله.
*أنه يجد لذة في العبادة أكثرمن لذة الطعام والشراب.
*أنه إذا دخل في الصلاة ذهب غمه وهمه في الدنيا.
*أن يكون همه لله وفي ذات الله ،وهذا مقام رفيع.
*أن يكون أشح بوقته أن يذهب ضائعا أشد من شح البخيل بماله.
*أن يكون إهتمامه بتصحيح العمل أكثر من إهتمامه بالعمل ذاته .


Yp`vd Hlvhq hgrgf

شكرا على حسن الاختيار وجزاك الله خيرا
السلام عليكم

مشكورة أختي على مرورك الطيب.
وجزاك الله كل ما تتمنين.

بارك الله فيك أختي وأسعدك في الدارين..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.