تخطى إلى المحتوى

السبع الايات المنجيات 2024.

[align=center]إذا مررت بضيق نتيجة لمشكله او كرب فعليك قراءة ط§ظ„ط³ط¨ط¹ ايات المنجيات
إسبقها بالصلاة على محمد وال محمد وإختمها بها وانت على يقين بان الفرج لاياتي الا من
عند الله سبحانه وتعالى ط§ظ„ط³ط¨ط¹ ايات النجيات


(قل لن يصيبنا الا ماكتب الله لنا هو مولانا وعلى الله فليتوكل المؤمنون)

(وان يمسسك الله بضر فلا كاشف له الا هو وان يردك بخير فلا راد بفضله يصيب به من يشاء من عباده وهو الغفور الرحيم)

(وما من دابة في الارض الا على الله رزقها ويعلو مستقرها ومستودعها كل في كتاب مبين )

(انى توكلت على الله ربي وربكم ما من دابة الا هو اخذ بناصيتها ان ربي على صراط مستقيم)

(وكأين من دابة لاتحمل رزقها الله يرزقها واياكم وهو السميع العليم)

(ما يفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها وما يمسك فلا مرسل له من بعده وهو العزيز الحكيم)

بسم الله الرمن الرحيم
(ولئن سألتهم من خلق السموات والارض ليقولن الله قل أفرأيتم ماتدعون من دون الله ان ارادني الله بضر هل هن كاشفات ضره او ارادني برحمة هل هن ممسكات رحمته قل حسبي الله عليه يتوكل المؤمنون)
يرجى لمن يقرأ الوضوع ارساله لمن يحب (من فرج على مؤمن كربة من كرب الدنيا فرج الله عليه كربة من كرب يوم القيامه)[/align


hgsfu hghdhj hglk[dhj

جزاكي الله خير

وفرج الله بها كرب كل المسلمين

انار الله دربك بالخير والصلاح

تقبلي تحياتي

اختك

فيـــ المشاعر ــــض

[align=center]

.

رد الشيخ السحيم 0000 حفظه الله من كل شر عن هذه النشرة /30-12-1425 هـ

أولاً :

يجب على من يكتب الآيات أن يعتني بكتابتها جيداً .

ثانياً :

يجب على من يتكلّم أن يتكلّم بِعلم أو يسكت بِحزم .

ثالثاً :

أين الدليل على أن هذه الآيات هي المنجيات ؟
وقد رأيت هذه الآيات تُكتب وتُنشر دون زِمام ولا خطام ، فتُورَد من غير بيّنة ولا دليل .

رابعاً :

وَرَد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم الكلام في الْمُنجيَات ، فمن ذلك :
قوله عليه الصلاة والسلام : ثلاث مهلكات ، وثلاث مُنجيات ، وثلاث كفارات ، وثلاث درجات ؛ فأما المهلكات ، فَشُحٌّ مُطاع ، وهوى متبع ، وإعجاب المرء بنفسه . وأما المنجيات ، فالعدل في الغضب والرضا ، والقصد في الفقر والغنى ، وخشية الله في السر والعلانية . وأما الكفارات ، فانتظار الصلاة بعد الصلاة ، وإسباغ الوضوء في السبرات ، ونقل الأقدام إلى الجماعات . وأما الدرجات ، فإطعام الطعام ، وإفشاء السلام ، وصلاة بالليل والناس نيام . رواه الطبراني في الأوسط ، وصححه الألباني في صحيح الترغيب .

وفي حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : خُذوا جُنَّتَكم . قلنا : يا رسول الله من عدو قد حضر ؟ قال : لا ، جُنَّتَكَم من النار ؛ قولوا : سبحان الله ، والحمد لله ، ولا إله إلا الله ، والله أكبر ، فإنهن يأتين يوم القيامة مُنجيات ومقدمات ، وهن الباقيات الصالحات . رواه النسائي في الكبرى ، ورواه الحاكم وقال : هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه .

والله تعالى أعلم .

المصدر

http://www.almeshkat.net/vb/showthre…threadid=35421

0
0[/align]

سُئلت اللجنة الدائمة :

س: جاء بعض طلبة دار الحديث بالمدينة المنورة بنسخة تسمى السور المنجيات فيها سورة الكهف والسجدة ويس وفصلت والدخان والواقعة والحشر والملك ، ولقد وزع منها الكثير ، فهل هناك دليل على تخصيصها بهذا الوصف وتسميتها بهذا الاسم ؟

الجواب : الحمد لله وحده والصلاة والسلام على رسوله وآله وصحبه .. وبعد :
كل سور القرآن وآياته شفاء لما في الصدور وهدى ورحمة للمؤمنين ونجاة لمن اعتصم به واهتدى بهداه من الكفر والضلال والعذاب الأليم ، وبيّن رسول الله صلى الله عليه وسلم بقوله وعمله وتقريره جواز الرقية ، ولم يثبت عنه أنه خص هذه السور الثمان بأنها توصف أو تسمى المنجيات بل ثبت أنه كان يعوذ نفسه بالمعوذات الثلاث ( قل هو الله أحد ) و (قل أعوذ برب الفلق ) و ( قل أعوذ برب الناس ) يقرؤهن ثلاث مرات وينفث في كفيه عقب كل مرة عند النوم ويمسح بهما وجهه وما استطاع من جسده ، ورقى أبو سعيد بفاتحة الكتاب سيد حي من الكفار قد لدغ فبرأ بإذن الله وأقره النبي صلى الله عليه وسلم على ذلك ، وقرر قراءة آية الكرسي عند النوم وأن من قرأها لم يقربه شيطان تلك الليلة ، فمن خص السور المذكورة في السؤال بالمنجيات فهو جاهل مبتدع ومن جمعها على هذا الترتيب مستقلة عما سواها من سور القرآن رجاء النجاة أو الحفظ أو التبرك بها فقد أساء في ذلك وعصى لمخالفته لترتيب المصحف العثماني الذي أجمع عليه الصحابة رضي الله عنهم ، ولهجرة أكثر القرآن وتخصيصه بعضه بما لم يخصه به رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا أحد من أصحابه ، وعلى هذا فيجب منع توزيعها والقضاء على ما طبع من هذه النسخ إنكاراً للمنكر وإزالة له ..
وبالله التوفيق ، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم ..

( اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء ـ فتوى رقم 1260 )
رئيس اللجنة : الشيخ : عبد العزيز بن عبدالله بن باز
من كتاب / البدع والمحدثات وما لا أصل له ..
تأليف / حمود المطر

[ منقول ]

0
0

ولذلك سوف يغلق الموضوع حفظكم الله

0
0

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.