ليس من معانى القوامه ان يكون الرجل فظا غليظا فى بيته وانما له ان يتحلى بالخلق الحسن والرفق واللين فقد رزق الله سبحانه وتعالى الرسول صلى الله عليه وسلم اللين والخلق الكريم وامره بخفض الجناح للمؤمنين فقال تعالى
فبما رحمه من الله لنت لهم ولو كنت فظا غليظ القلب لنفضوا من حولك فاعف عنهم واستغفر
صدق الله العظيم
ينبغى على الزوج ا نيلطف زوجته ويتحدث معها بالكلام الطيب الذى يريحها ويطمئنها ويهدىء بالها ويكون سببا
فى قذف محبته الى قلبها وهى الاخرى كذلك ينبغى لها ان تتكلم معه بطيب الكلام الذى يريحه وان اضطرها
الامر الى ط§ظ„ظƒط°ط¨ فى بعض الاحيان وكذلك الحال بالنسبه للرجل كان يبالغ الرجل ف ىوصف محاسن زوجته وجمالها وتبالغ هى فى وصف رجولته ونحو ذلك فقد رخص فى ط§ظ„ظƒط°ط¨ للاصلاح ورخص فى ط§ظ„ظƒط°ط¨ بين ط§ظ„ط²ظˆط¬ظٹظ† ففى صحيح مسلم من حديث ام كلثوم بنت عقبه انها سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم
يقول ليس الكذاب الذى يصلح بين الناس ويقول خيرا وينمى خيرا
ومن حديث اسماء بنت يزيد قالت قا ل رسول الله صلى الله عليه وسلم
لايحل ط§ظ„ظƒط°ط¨ الا فى ثلاث
يحدث الرجل امراته يرضيها والكذب فى الحرب و ط§ظ„ظƒط°ط¨ ليصلح بين الناس صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
hg;`f hglfhp lhfdk hg.,[dk
بوركتي اخيه ولكن الفضل دائما الصراحه فهو في نظري
الاحل المثل لان الكذبه مصيرها تطلع بيوم وتزيد المشكله مشكلتين
بوركتي اخيه
المقصود بالكذب على الزوجين الذي أحله الشرع ما كان ينمي الحياة الزوجية ويحميها من المشاكل .