فمن كان عليها قضاء من رمضان الماضي وجب عليها أن تقضيه في شعبان قبل دخول رمضان ,
تقول عائشة رضي الله عنها : ( كان يكون علي الصوم من رمضان , فما أستطيع أن أقضيه إلا في شعبان ) متفق عليه
وأيضا في ط§ظ„ظ…ط³ط§ط±ط¹ط© في الخيرات
قول الرسول صلى الله عليه وسلم عن شعبان ( ذاك شهر يغفل الناس عنه )
هذا دليل على استحباب الطاعة أوقات الغفلة كقيام الليل .
ومن فوائد العبادة وقت الغفلة
أنها أقرب الى الأخلاص وأعظم أجرها لأنها أشق على النفس فإن النفس
تتأسى بما تشاهد
فإذا كثرت طاعة الناس سهلت الطاعات , وإذا كثرت الغفلات شق على النفس
الطاعة فيعظم أجرها .
وايضا
ترفع الأعمال إلى الله ( يوميا , واسبوعيا , وسنويا )
فيرفع إليه عمل النهار في أول الليل ,وعمل الليل في أول النهار .
وترفع أعمال الأسبوع في يومي الاثنين والخميس .
وترفع أعمل السنة في شعبان
ففي الحديث : ( وهو شهر ترفع فيه الأعمال إلى الله فأحب ان يرفع
عملي وأنا صائم )
واذا انقض الأجل رفع العمر كله وطويت صحيفة العمل .
منقــــــــــــــــــــــول
hglshvum td hgodvhj lk owhg hghdlhk
*
جزاك الله خير وبورك فيك وبنقلك
أكرمك الله ورزقك الجنة..