تخطى إلى المحتوى

الموت يأتي بغتة 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
زائر قد تناسينا حضوره في أي لحظه ..إنه الموت…سبحان الله قد تغرنا الدينا فنستعد لإستقبال زوارها وكلنا شوق
لرؤيتهم وإستقبالهم ..فياليت شعري لما لا يكون هذا الشوق لإستقبال ذلك الزائر اللذي لايميز بين الصغير والكبير ولا حتى بين الغني والفقير ولا القاصي والداني…..
تحرك قلبي منذ أيام حزنا لوفاة زميلة كانت معنا على مقعد الدراسه…لربما الموعدغير متوقع لقد كانت وفاتها ..رحمها الله بعد إمتحانات التوجيهي …فياآلله إستعدت فتيات تلك السنه لتحصيل أكبر كم من الدرجات ..وتناسوا تحصيل أكبر كم من الأعمال الصالحة التي بإذن الله عز وجل توصلهم إلى بر الأمان…فسبحان الله وهم في أمس الحاجة إلى رضا الرحمن تجد الواحدة منهن تذاكر على اصوات الموسيقى الماجنه…وحتى وهي على مقعد الإمتحان تغش أوتحاول الغش ظنا منها أن لا أحدا يرها …لكن علام الغيوب يراها ..وكذلك بعد أن تحصل على درجة لاتريدها تجدها تجزع وتتسخط …فأين الرضا والقبول بقضاء الله وقدره …ناهيك عن تجمعات الغيبة والنميمة بين الطالبات …فالله المستعان ونسأل الله للجميع الهدايه…وبصدد بداية العام الدراسي أتمنى ألا تنسين اختي الطالبه ط§ظ„ظ…ظˆطھ والأستعداد له ..ونسأل الله عز وجل ان يطيل في أعماركم وأن يجعلها عامرة بذكره …وأن يختم لنا بالخاتمة الحسنه ..إنه سميع مجيب


hgl,j dHjd fyjm

هذا هو الامتحان الكبير الذي يجب أن نستعد له لادور ثاني ولا استثناءات
إلامن رحم ربي
رحم الله زميلتك والهم ذويها الصبر وأحسن خاتمتنا في الامور كلها
بارك الله فيك روضة المحبين

ونسأل الله عز وجل ان يعمر قلوبنا وحياتنا بذكره

وفقك الله لطاعته

ولا حزن فالموت نعمة 00 نسأل الله من فضله

ورحم الله زميلتك ورحم الله كل موتى المسلمين

موفقه

جزيتم خيرا وأسأله تعالى أن يرحمنا إذا صرنا إلى ماصارت إليه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.