تخطى إلى المحتوى

الوضوء وقايه من الأمراض الجلديه 2024.

الوضوء ظˆظ‚ط§ظٹظ‡ من ط§ظ„ط£ظ…ط±ط§ط¶ ط§ظ„ط¬ظ„ط¯ظٹظ‡

——————————————————————————–

قال صلى الله عليه وآله وسلم : (من توضأ فأحسن الوضوء، خرجت خطاياه من جسده، حتى تخرج من تحت أظفاره…)، وقال صلى الله عليه وآله وسلم : (إن أمتي يدعون يوم القيامة غرّا محجلين، من آثار الوضوء.. فمن استطاع منكم أن يطيل غرته، فليفعل)!..
أثبت العلم الحديث، بعد الفحص الميكروسكوبي للمزرعة الميكروبية، التي عملت للمنتظمين في الوضوء، ولغير المنتظمين : أن الذين يتوضئون باستمرار، قد ظهر الأنف عند غالبيتهم نظيفا طاهرا، خاليا من الميكروبات.. ولذلك جاء ت المزارع الميكروبية، التي أجريت لهم خالية تماما من أي نوع من الميكروبات.
في حين أعطت أنوف من لا يتوضئون، مزارع ميكروبية ذات أنواع متعددة، وبكميات كبيرة من الميكروبات الكروية العنقودية الشديدة العدوى، والكروية السبحية السريعة الانتشار، والميكروبات العضوية، التي تسبب العديد من الأمراض.. وقد ثبت أن التسمم الذاتي، يحدث من جراء نمو الميكروبات الضارة في تجويفي الأنف، ومنهما إلى داخل المعدة والأمعاء، ولإحداث الالتهابات والأمراض المتعددة، ولا سيما عندما تدخل الدورة الدموية.. لذلك شرع الاستنشاق بصورة متكررة ثلاث مرات في كل وضوء.
أما بالنسبة للمضمضة : فقد ثبت أنها تحفظ الفهم والبلعوم، من الالتهابات ومن تقيح اللثة، وتقى الأسنان من النخر، بإزالة الفضلات الطعامية التي قد تبقى فيها.. فقد ثبت علميا أن تسعين في المئة من الذين يفقدون أسنانهم، لو اهتموا بنظافة الفم لما فقدوا أسنانهم قبل الأوان.. وأن المادة الصديدية، والعفونة مع اللعاب والطعام، تمتصها المعدة، وتسري إلى الدم.. ومنه إلى جميع الأعضاء، وتسبب أمراضا كثيرة.. وأن المضمضة تنمي بعض العضلات في الوجه، وتجعله مستديرا.. وهذا التمرين لم يذكره من أساتذة الرياضة إلا القليل، لانصرافهم إلى العضلات الكبيرة في الجسم.
ولغسل الوجه واليدين إلى المرفقين والقدمين، فائدة إزالة الغبار، وما يحتوى عليه من الجراثيم.. فضلا عن تنظيف البشرة من المواد الدهنية، التي تفرزها الغدد الجلدية.. بالإضافة إلى إزالة العرق.
وقد ثبت علميا : أن الميكروبات لا تهاجم جلد الإنسان، إلا إذا أهمل نظافته.. فإن الإنسان إذا مكث فترة طويلة بدون غسل لأعضائه، فإن إفرازات الجلد المختلفة : من دهون، وعرق، تتراكم على سطح الجلد ؛ محدثه حكة شديدة.. وهذه الحكة بالأظافر، التي غالبا ما تكون غير نظيفة، تدخل الميكروبات إلى الجلد.
كذلك فإن الإفرازات المتراكمة، هي دعوة للبكتريا، كي تتكاثر وتنمو.. لهذا فإن ط§ظ„ظˆط¶ظˆط، بأركانه قد سبق علم البكتريولوجيا الحديثة والعلماء، الذين استعانوا بالمجهر على اكتشاف البكتريا والفطريات، التي تهاجم الجلد الذي لا يعتني صاحبه بنظافته، التي تتمثل : في الوضوء، والغسل.
ومع استمرار الفحوص والدراسات، أعطت التجارب حقائق علمية أخرى.. فقد أثبت البحث : أن جلد اليدين، يحمل العديد من الميكروبات، التي قد تنتقل إلى الفم أو الأنف، عند عدم غسلهما.. ولذلك يجب غسل اليدين جيدا عند البدء في الوضوء.. وهذا يفسر لنا قول الرسول صلى الله عليه وسلم : (إذا استيقظ أحدكم من نومة، فلا يغمس يده في الإناء، حتى يغسلها ثلاثا).
كما قد ثبت أيضا : أن الدورة الدموية في الأطراف العلوية من اليدين والساعدين، والأطراف السفلية من القدمين والساقين، أضعف منها في الأعضاء الأخرى ؛ لبعدها عن المركز الذي هو القلب.. فإن غسلها مع دلكها، يقوي الدورة الدموية لهذه الأعضاء من الجسم، مما يزيد في نشاط الشخص وفعاليته.
ومن ذلك كله يتجلى الإعجاز العلمي في شرعية ط§ظ„ظˆط¶ظˆط، في الإسلام.

منقول0000000000000000000


hg,q,x ,rhdi lk hgHlvhq hg[g]di

سبحان الله
يسلمو حبيبتي الله يجعله في موازين حسناتك

اختك فراشة المحبة

موضوعك غاااية في الروعه

بارك الله فيك على هذا النق

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.