تخطى إلى المحتوى

حكم الأحتفال في رمضان بما يسمى بالقرقيعان 2024.

[

size=6]السؤال د .يوسف بن عبدالله الاحمد

size=6]السؤال د .يوسف بن عبدالله الاحمد [/size]رقم الفتوى
12607
تاريخ الفتوى
14/9/1426 هـ — 2024-10-17 تصنيف الفتوى

يوسف بن عبد الله الأحمد .د فضيلة الشيخ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
هناك عادة سنوية تقام في ليلة السادس عشر من ط±ظ…ط¶ط§ظ† وهي ما تسمى
(قرقيعان)
أفتونا في ذلك مأجورين … وجزأكم الله خيراً .
الإجابة
محرم شرعا للأسباب الأتية :(القرقيعان)
أولاً :
أنه أصبح عيداً يعود كل سنة ويُحتفل به ولا يجوز في الإسلام إلا عيدان الفطر والأضحى
ثانيا: أن فيه تشبيهاً بالكفار؛
لأن هذا الاحتفال قديم أولاً إلى بعض دول الخليج من النصارى ، ثم انتقل إلى غيرهم من الدول المجاورة
ثالثاً
الآثار السلبية المترتبة على هذا العمل، وعلى رأسها تربية الأطفال على سؤال الناس وطرق الأبواب من أجل المال والحلوى ونحوهما، فهذا له أثر تربوي سيء على الأطفال
رابعاً
ما حصل من توسع الناس فيه واجتماع الكبار من النساء لأجله، وتخصيص ألبسة شعبية من أجله، وبعضهم يقيم مشاهد قديمة فتلبس الطالبة ثياب الرجال ، وتتشبه بهم وقد ثبت عن النبي صلى الله أنه قال
: ((لعن الله المتشبهين من الرجال بالنساء والمتشبهات من النساء بالرجال))
ولذلك فإني أوصي أهل الإيمان بالحذر منه والسعي في مقاطعته ، وتحذير الآخرين منه وبالله التوفيق


p;l hgHpjthg td vlqhk flh dsln fhgrvrduhk

بارك الله فيك اخيه
قد تفيدين اناس لم يكن لهم علم بذاك
ومن علم ولم يعمل فقد قامت عليه الحجه
جزاك الله خير
بارك الله فيك

وفقك الله لما يحبه ويرضاه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.