تخطى إلى المحتوى

حكم السفر والسياحه إلى بلاد الكفر 2024.

السؤال : ما حكم ط§ظ„ط³ظپط± إلى ط¨ظ„ط§ط¯ الكفار ؟ وحكم ط§ظ„ط³ظپط± للسياحة ؟

الجواب : ط§ظ„ط³ظپط± إلى ط¨ظ„ط§ط¯ ط§ظ„ظƒظپط± لا يجوز إلاّ بثلاثة شروط :
الشرط الأول : أن يكون عند الإنسان علم يدفع به الشبهات .
الشرط الثاني : أن يكون عنده دين يمنعه من الشهوات .
الشرط الثالث : أن يكون محتاجاً إلى ذلك .
فإن لم تتم هذه الشروط فإنه لا يجوز ط§ظ„ط³ظپط± إلى ط¨ظ„ط§ط¯ الكفار ؛ لما في ذلك من الفتنة أوخوف الفتنة ، وفيه إضاعة المال ؛ لأن الإنسان ينفق أموالاً كثيرة في هذه الأسفار ، أما إذا دعت الحاجة إلى ذلك لعلاج أو تلقي علم لا يوجد في بلده ، وكان عنده علم ودين على ما وصفنا فهذا لا بأس به . وأما ط§ظ„ط³ظپط± للسياحة في ط¨ظ„ط§ط¯ الكفار فهذا ليس بحاجة وبإمكانه أن يذهب إلى ط¨ظ„ط§ط¯ إسلامية يُحافظ أهلها على شعائر الإسلام ، وبلادنا والحمدلله أصبحت ط¨ظ„ط§ط¯ سياحية في بعض المناطق ، فبإمكانه أن يذهب إليها ويقضي زمن إجازته فيها . ( فضيلة الشيخ : محمد بن صالح العثيمين )

http://fatawa.islamsun.com/html/cat…/fatwa149.shtml

اللهم ارزقنا اتّباع السنّة وأحينا على السنّة وأمتنا على السنّة


p;l hgstv ,hgsdhpi Ygn fgh] hg;tv

بارك الله فيك

ينقل للركن الاسلامي

جزاكم الله خيرا ونفع بكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مشكــــــــــــــــــــــــــــــووووووره *******

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.