الجواب : ط§ظ„ط³ظپط± إلى ط¨ظ„ط§ط¯ ط§ظ„ظƒظپط± لا يجوز إلاّ بثلاثة شروط :
الشرط الأول : أن يكون عند الإنسان علم يدفع به الشبهات .
الشرط الثاني : أن يكون عنده دين يمنعه من الشهوات .
الشرط الثالث : أن يكون محتاجاً إلى ذلك .
فإن لم تتم هذه الشروط فإنه لا يجوز ط§ظ„ط³ظپط± إلى ط¨ظ„ط§ط¯ الكفار ؛ لما في ذلك من الفتنة أوخوف الفتنة ، وفيه إضاعة المال ؛ لأن الإنسان ينفق أموالاً كثيرة في هذه الأسفار ، أما إذا دعت الحاجة إلى ذلك لعلاج أو تلقي علم لا يوجد في بلده ، وكان عنده علم ودين على ما وصفنا فهذا لا بأس به . وأما ط§ظ„ط³ظپط± للسياحة في ط¨ظ„ط§ط¯ الكفار فهذا ليس بحاجة وبإمكانه أن يذهب إلى ط¨ظ„ط§ط¯ إسلامية يُحافظ أهلها على شعائر الإسلام ، وبلادنا والحمدلله أصبحت ط¨ظ„ط§ط¯ سياحية في بعض المناطق ، فبإمكانه أن يذهب إليها ويقضي زمن إجازته فيها . ( فضيلة الشيخ : محمد بن صالح العثيمين )
http://fatawa.islamsun.com/html/cat…/fatwa149.shtml
اللهم ارزقنا اتّباع السنّة وأحينا على السنّة وأمتنا على السنّة
p;l hgstv ,hgsdhpi Ygn fgh] hg;tv
ينقل للركن الاسلامي
مشكــــــــــــــــــــــــــــــووووووره *******