تخطى إلى المحتوى

خطبة الصحابي علي رضي اللة عنةالخالية من النقط 2024.

خطب الإمام علي (ع) ط®ط·ط¨ط© فقال:

الْحَمْدُ للهِِ أَهل الْحَمْدِ وَمَأْواهُ ، وَلَهُ أَوْكَدُ الْحَمْدِ وَأَحْلاَهُ ، وَأَسْرعُ الْحَمْدِ وَأَسراهُ ، وَأَطْهرُ وَأَسْماهُ ، وَأَكْرمُ الْحَمْدِ وَأَوْلاَهُ …

الْحَمْدُ للهِِ الْمَلِكِ الْمَحْمُودِ ، الْمَالِكِ الْوَدُودِ ، مُصَوِّرِ كُلِّ مَوْلُود ، وَمَوْئِلِ كُلِّ مَطْرُود ، وَسَاطِحِ الْمِهَادِ ، وَمُوَطِّدِ الأطْوادِ ، وَمُرْسِلِ الأمْطَارِ ، وَمُسَهِّلِ الأَوْطَارِ ، عَالِمِ الأَسْرارِ وَمُدْرِكِهَا ، وَمُدَمِّرِ الأَمْلاَكِ وَمُهْلِكِهَا ، وَمُكَوِّرِ الدُّهُورِ وَمُكَرِّرِهَا ، وَمُورِّدِ الأُمُورِ وَمُصَدِّرِهَا ، عَمَّ سماءه ، وَكَمَّلَ رُكَامَهَ وَهَمَلَ ، وَطَاوَعَ السَّؤالَ وَالأَمَلَ ، وَأَوْسَعَ الرَّمْلَ وَأَرْمَلَ ، أحمده حمداً ممدوداً ، وأوحده كما وحد الأواه ، وهو الله لا إله للأمم سواه ، ولا صادع لما عدل له وسواه ، أَرْسَلَ مُحَمَّداً عَلَماً لِلإِسْلاَم ، وَإِماماً لِلْحُكّام ، مُسَدِّداً لِلرُّعاعِ ، ومعطل أحكام ود وسواع ، أعلم وعلم ، وحكم وأحكم ، وأصل الأصول ، ومهد وأكد الموعود وأوعد ، أوصل الله له الإكرام ، وأودع روحه الإسلام ، ورحم آله وأهله الكرام ، ما لمع رائل وملع دال ، وطلع هلال ، وسمع إهلال .

اِعْملُوا رَحمكُمْ اللهُ أَصْلَحَ الأَعْمَالِ ، وَاسْلُكُوا مَصالِحَ الْحَلاَلِ ، وَاطْرَحُوا الْحَرامَ وَدَعُوهُ ، وَاسْمَعُوا أَمْرَ اللهِ وَعُوهُ ، وَصِلُوا الأَرْحَامَ وَرَاعُوها ، وَعَاصُوا الأَهْواءَ وَارْدَعُوها ، وصاهروا أهل الصلاح والورع ، وصارموا رهط اللهو والطمع ، ومصاهركم أطهر الأحرار مولداً ، وأسراهم سؤدداً ، وأحلامكم مورداً ، وها هو أمّكم وحل حرمكم مملكاً عروسكم المكرّمة ، وما مهر لها كما مهر رسول الله أم سلمه ، وهو أكرم صهر أودع الأولاد ، وملك ما أراد ، وما سهل مملكه ، ولا هم ولا وكس ملاحمه ولا وصم ، اسأل الله حكم أحماد وصاله ، ودوام إسعاده ، وأهلهم كلا إصلاح حاله ، والأعداد لمآله ومعاده ، وَلَهُ الْحَمْدُ السَّرْمَدُ ، وَالْمَدْحُ لِرَسُولِهِ أَحْمَدَ .

ليس بغريب على ط§ظ„طµط­ط§ط¨ظٹ على كرم الله وجهه . وهو ابو البلاغة وخير من قال حكم وخطب خطباً

_ _ _ _ _ _

من قو لـ


o’fm hgwphfd ugd vqd hggm ukmhgohgdm lk hgkr’

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

نعم ليس غريباً عليه وهو أهل للفصاحة والبلاغة
ولكن هذه الخطبة مما يروج لها الرافضة ويكثرون من ذكرها في مواقعهم وكتبهم
ولذا تجدين أن العنوان كالتالي :
( خطب الإمام علي (ع) خطبة ) وحرف عين الذي في الوسط يعني عليه السلام وهي ما يذكرها الشيعة
بينما أهل السنة يقولون رضي الله عنه .
وانساق لذكرها بعض أهل السنة ، وهي لا تثبت لأمور :

1- عدم صحة نسبتها لعلي رضي الله عنه فلم تثبت فيما أعلم بسند صحيح إليه .
2- كونها غير منقوطة بينما التنقيط ظهر بعد عهد علي رضي الله عنه ، رغم أن العرب تعرف التنقيط من قبل .
3- المراد بالخطبة موعظة الناي فيبعد أن يجعل علي رضي الله عنه للخطبة غرضاً آخر غير الموعظة كبيان قدرته على الكلام دون نقط .

ولذا فالذي ينبغي عند ذكر خطبة أو حديث منسوب أو قول أياً كان أن يتأكد من صحة نسبته لقائله .

والله أعلم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.