تخطى إلى المحتوى

شابّ يلفظ أنفاسه الأخيرة على أغنية نبيل شعيل : مسك الختام 2024.

الحادثة نشرتها جريدة الوفاق السّعوديَّة , بقلم محسن العجمي , يقول , مع تصرُّف بسيط : رفضَ شابٌّ سعودي في العشرينات من عمره أن ينطق بالشَّهادتين , حيثُ كان يَسعى لِتَلقينها إيَّاه بعضُ الحاضرين , بعد أن تعرَّض لحادث بسيَّارته . كان هذا الشّابُّ يَسير بسرعة جنونيَّة في طريق الدّمام – الكويت الدّولي , فانفجر إطارُ السَّيَّارة الأمامي , لِتَنقلب به السّيّارةُ أكثر من مرّة . الجيريا
وهنا , كان الحاضرون , بعضُهم يُحاولُ تلقينه الشَّهادتين , وبعضُهم يُحاول إغلاق المسجِّل الذي يصدحُ بالغناء عاليًا . فلا الشّابُّ نطق بالشَّهادتين , ولا المسجِّل سكَت , حيث كانت حالةُ السَّيَّارة لا تسمحُ بالوصول له لإسكاته !
وبين ذُهول الجميع وبكائهم , وصلتْ مكالمة على جوَّال الشّابّ وهو يَحتضر , وكانت بنَغْمة أُغنية ظ†ط¨ظٹظ„ ط´ط¹ظٹظ„ : مِسْك ط§ظ„ط®طھط§ظ… , لِيَلفظ أنفاسَه ط§ظ„ط£ط®ظٹط±ط© , بعد أن عجَز عن النُّطق بالشَّهادتين ! وقد تحدّثَ شُهود عيان لجريدة الوفاق عن شدّة الموقف , وأنّهم كانُوا يَسمعُون بِمثل هذه الحالات ولا يُصدِّقونَها , حتّى رأوها بأعيُنهم !
الجيريا الجيريا الجيريا
وأنت , يا مَن تقرأ الآن هذه الكلمات , نصيحتي إليك بصدق : إذا لَم تستطع إلى الآن أن تتوب من بعض المعاصي , فعلى الأقلّ لا تخسر كلّ شيء !
حاوِلْ في المقابل أن تقدّم شيئا لدينك , كأن تساهم في كفالة أيتام , أو إعالَة أسرة فقيرة , أو توزيع كتب وأشرطة دينيّة من جيبك الخاصّ , أو تمويل موقع إنترنت لنشر الإسلام , أو تربية أبنائك وبناتك على الالتزام بتعاليم الدِّين , فإنّ ثواب هذه الأعمال كبيرٌ ويَمتدُّ إلى ما بعد مماتك .
وتَخَيَّلْ مَدَى فرحتكَ يوم القيامة عند لقاء ربِّكَ , وأنتَ تقول : يا رَبِّ , لقد كنتُ سببًا في إسلام فُلان , وفُلان هذا أسلَم على يدَيْه فُلان وفُلان , وكنتُ سببًا في توبة فُلان من شُرب الخمر , وتركتُ بناتي من ورائي مُحجّبات عفيفات , وبنيتُ مسكنًا لِإيواء جارتنا الفقيرة وأبنائها , وفعلتُ , وفعلتُ , وفعلتُ .


ahf~ dgt/ Hkthsi hgHodvm ugn Hykdm kfdg audg : ls; hgojhl

لاحول ولاقوة الابالله

نسأل الله حسن الخاتمه

لا حول ولا قوة الا بالله
اللهم انا نسالك حسن الخاتمه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لاحول ولاقوة الابالله

قصة جدا محزنة
قصة سؤ الخاتمة

اللهم احسن ختماتنا

وثبتنا عند الشهد

باركالله فيك اختى الغالية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.