فنون للدكتور محمد ناجي 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

انقل لكم ظپظ†ظˆظ† الدكتور ظ…ط­ظ…ط¯ ظ†ط§ط¬ظٹ دراسته

الدكتوراه : في الإعلام .
الماجستير: في الإعلام أيضا .
دبلوم : في الإعلام كذلك .
المرحلة الجامعية : شريعة .

فنون رائعة تتبعوها واسأل الله ان ينفع بها يا رب

واليكم اول الفنون

**

فن الدعاء 195

إلهي لئن قصُرت بنا أعمالنا فإن رحمتك التي وسعت كل شيء تسعنا .

وصل على حبيبك وآله ما تعاقب الليل والنهار والشمس والظلال .

( أحضر قلبك عند قراءة الدعاء فلعلك ممن يستجاب له (

فن توجيه الحدث 140

موجبات النصر ج

الإعداد المستمر وإشهار القوة للخصم وقاية منه وجعله في مرحلة المهادنة بل تقوقعه على نفسه خوفا من الموت الذي ينتظره فهو أحرص الناس على حياة (أي حياة ) لأنه يرى الحياة الدنيا هي الحياة التي ينبغي أن يحرص عليها ، وهذا واضح في قول الله تعالى {وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلَى حَيَاةٍ وَمِنْ الَّذِينَ أَشْرَكُوا يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ وَمَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنْ الْعَذَابِ أَنْ يُعَمَّرَ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ(96)}[1]

فإذا أحس الخصم أنه أمام قوة تردعه كف الصد عن سبيل الله تعالى ، وخاف فراق الحياة التي يحرص عليها ، وهذا خير له ولغيره فلعله أن يفكر فينضوي تحت مظلة الدين الحق فيسعد دنيا وأخرى ، وهذا هو السلام العالمي المنشود أن لا تكون للخصم قوة تذكر فلا يقدر حينئذ على الفتنة وهي الدعوة إلى الشرك[2] والصد عن سبيل الله تعالى وهذا هو مدلول الآية الكريمة وهي قوله تعالى {وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ فَإِنْ انتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ(39 }[3]

وفي سورة البقرة {وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ فَإِنْ انتَهَوْا فَلَا عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ(193)

فأين الأمة أفرادا وجماعات ودولا وشعوبا بل وأمة واحدة من تحقيق هذا الموجب وهذا الشرط الذي لا تؤمن غوائل الخصم إلا بتحققه ؟

فن الترويح على النفس 144

ألحقت يديها رجليها

يضرب هذا المثال لمن يريد أن يعمل على تلافي ضرر لحق به فتكون النتيجة التي توصل إليها انضمام ضرر آخر إلى جانب الضرر السابق …

مثال ذلك : رجل تناول أعلى النبع من شجرة ناشئة فقطفه دون قصد وهذا يلحق ضررا بنموه فتناول الفأس ونزل إلى أصل الشجرة التي ينتمي إليه النبع ليقطعه فقطع نبعا آخر سليما كان بجانبه فكان أن الحق الضرر بنبعين بدلا من نبع واحد . ولهذا أمثلة كثيرة في عالم السياسة وغيرها من الجوانب من قبل من لا يحسن السياسة وما يفعل بشعب العراق مثال صارخ لهذا .

—————————

[1] – سورة البقرة

[2] – أنظر : زبدة التفسيرمن فتح القدير للشوكاني اختصار د. الأشقر 38

[3] – سورة الأنفال

ومن ارادني ان اكمل سوف اكمل ومن اراد ان أتوقف عن النقل نتوقف فالفنون كثيرة 00 وفقكم الله لخيري الدنيا والآخرة

ونسأل الله القبول

تحياتي[/ALIGN]

tk,k gg];j,v lpl] kh[d

**

لم يجيب احد هل نكمل ام نتوقف لتكرار الموضوع عموما سوف اكمل على بركة الله الى اشعار اخر

فن الدعاء 196

يا رب : لئن عظمت ذنوبنا كثرة فإن مغفرتك أعظم من ذنوبنا .

وصل على حبيبك وآله ما تعاقب الليل والنهار والشمس والظلال .

( أحضر قلبك عند قراءة الدعاء فلعلك ممن يستجاب له (

فن توجيه الحدث 141

موجبات النصر د

الثبات من موجبات النصر التي ركز عليه القرآن الكريم على أنه شرط لابد من تحققه عند إرادة النصر … ومن مستلزماته اليقين المبني على مرتكزات في النفس تهيئها للثبات ومنها : النظرة الصائبة تجاه القيمة الحقيقية للغرض الباعث على القتال والجهاد في سبيل الله … ينبثق من الفكرة المشبعة للنفس عن قيمة الدنيا وقيمة الآخرة ، ونظام القدر المحكم الذي يجعل من المسلمات عند النفس أنه لا يصيبها إلا ما كتب الله لها ، ولن تموت نفس حتى تستوفي رزقها وأجلها ، فلن يقدمها جهاد ومواجهة الخصوم ، ولن يؤخرها نكوص وإدبار أو تخلف وتدسس … وهي مسلمة عند المؤمن لكن الغفلة تحجبها ، وعقابيل الحياة الدنيا تنسيها … لقد جاء هذا الشرط في سياق الأمر وعلى رأس شروط أخرى تلته في قوله تعالى {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُوا وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ(45)[1]

الثبات أمام الخصم في مواجهة الموت يحتاج تربية فوق مستوى الموت ولا تربية ترفع إلى هذا المستوى غير القرآن وسيرة النبي صلى الله عليه وسلم وهما بين أيدينا والأمة مدعوة إلى أن تراجع بناءها التربوي على هذا الأساس لتخيف الخصم المتربص بها فيحجم عن إذلالها واستباحة بيضتها ولا عامل أضر عليها من العامل الداخلي الذي يوجب تسلط الخصم عليها …

فن الترويح على النفس 145

دور يداويه زاد اعماه

ومعناه : حاول يداويه من داء العمى فزاده عمى إلى عماه

ومثال ذلك : حال الشعب العراقي حيث أراد أن يتخلص من ضرر لحق به من الحكم السابق فوقع في ضرر أكبر منه .

ولله في خلقه شئون .

—————————————————-

[1] – سورة الأنفال