تخطى إلى المحتوى

قطوف اسلاميه 0000000000000 2024.

كلمة حق

يروى أن الحجاج بن يوسف خطب يوماً فأطال، فقام رجل وقال: الصلاة، فإن الوقت لا ينتظرك، والرب لا يعذرك، فأمر بحبسه، فأتى الحجاج قوم، وزعموا أنه مجنون، وسألوه أن يخلي سبيله، قال: إن أقرَّ بالجنون خليته، فقال الرجل: معاذ الله، لا أزعم أن الله ابتلاني، وقد عافاني·

إنَّ بقلبك لشراً أو بقلبي

قال عامر بن عبدقيس: الكلمة إذا خرجت من القلب وقعت في القلب، وإذا خرجت من اللسان، لا تجاوز الأذان، وقال الحسن، وقد سمع متكلماً يعظ فلم تقع موعظته من قلبه ولم يرق لها: يا هذا إن بقلبك لشراً، أو بقلبي!

رباعيات

أربعة يسود بها المرء: الأدب والعلم والمعرفة والأمانة·

أربعة من علامات الكرم: بذل الندى، وكف الأذى، وتعجيل المثوبة، وتأخير العقوبة· أربعة تحتاج إلى أربعة: الحسب إلى الأدب، والسرور إلى الأمن، والقرابة إلى المودة، والعقل إلى التجربة·

أربعة تؤدي إلى أربعة: العقل إلى الرياسة، والرأي إلى السياسة، والعلم إلى التحرير، والحلم إلى التوقير·

أربعة تؤدي إلى أربعة: الصمت إلى السلامة، والبر إلى الكرامة، والجود إلى السيادة، والشكر إلى الزيادة·

من أعطى أربعة لم يمنع أربعة: من أعطي التوبة لم يُمنع القبول، ومن أعطي الاستخارة، لم يمنع الخيرة، ومن أعطي الشكر، لم يُمنع المزيد، ومن أعطي المشورة لم يُمنع الصواب·

يسري

أحياناً يقول القائد لجنوده: >أوامري تسري على الجميع<، والفعل >تسري< في العبارة السابقة معناه >تَنْفُذُ<، وهذا خطأ، لأن من معاني هذا الفعل السير ليلاً، قال تعالى في سورة الإسراء آية (1): (سبحان الذي أسرى بعبده ليلاً من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى) ومن معانيه أيضاً: تزول وتذهب، قال تعالى في سورة الفجر الآية (4): (والليل إذا يسر) أي إذا ذهب ومضى، وصواب العبارة السابقة هو: >أوامري تَنْفُذُ أو تَمْضِي على الجميع<·

طرفة

قالت امرأة لزوجها وكان أصلع في إحدى المشاجرات: لست أغبط غير شعرك، حيث فارقك واستراح منك!!

أخير زمانه

روي أن غلاماً لقي أبا العلاء المعري فقال: من أنت يا شيخ؟ قال: فلان، قال: أنت القائل في شعرك:

وإني وإن كنت الأخير زمانه

لآت بما لم تستطعه الأوائل

قال أبو العلاء: نعم، قال الغلام: يا عماه إن الأوائل قد رتبوا ثمانية وعشرين حرفاً للهجاء، فهل لك أن تزيد عليها حرفاً، فدهش أبو العلاء وقال لمن حوله: إن هذا الغلام لا يعيش لشدة حذقه وتوقد فؤاده·

ظننتك ساهراً

دخلت إحدى العجائز على السلطان >سليمان القانوني< تشكو إليه جنوده الذين سرقوا منها مواشيها بينما كانت نائمة فقال لها السلطان: كان عليك أن تسهري على مواشيك لا أن تنامي، فأجابته: ظننتك ساهراً علينا يا مولاي فنمت مطمئنة البال·

منقول 00 للفائدة


r’,t hsghldi 0000000000000

شكراًً أنين الدهر

الله يعطيكي العافية

جزيت خيرا أخيّتي..

قطوف رائعه..

جزاك الله خير

حكم رائعة

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.