تخطى إلى المحتوى

ليلة النصف من شعبان لا تخصص بالعبادة 2024.

  • بواسطة
السؤال:

السؤال : قرأت في أحد الكتب أن صيام ظ„ظٹظ„ط© ط§ظ„ظ†طµظپ من ط´ط¹ط¨ط§ظ† بدعة من البدع ، و قرأت في مصدر آخر أن من الأيام التي يستحب الصيام فيها ظ„ظٹظ„ط© ط§ظ„ظ†طµظپ من ط´ط¹ط¨ط§ظ† … ما الحكم القطعي في ذلك ؟ .

الجواب:

الحمد لله
لم يثبت في فضل ظ„ظٹظ„ط© ط§ظ„ظ†طµظپ من ط´ط¹ط¨ط§ظ† خبر صحيح مرفوع يعمل بمثله حتى في الفضائل بل وردت فيها آثار عن بعض التابعين مقطوعة و أحاديث أصحها موضوع أو ضعيف جداً و قد اشتهرت تلك الروايات في كثير من البلاد التي يغمرها الجهل من أنها تكتب فيه الآجال و تنسخ الأعمار … إلخ و على هذا فلا يشرع إحياء تلك الليلة و لا صيام نهارها و لا تخصيصها بعبادة معينة و لا عبرة بكثرة من يفعل ذلك من الجهلة ، و الله أعلم .

الشيخ ابن جبرين

فإذا أراد أن يقوم فيها كما يقوم في غيرها من ليالي العام – دون زيادة عمل ولا اجتهاد إضافي ، ولا تخصيص لها بشيء – فلا بأس بذلك ، وكذلك إذا صام يوم الخامس عشر من ط´ط¹ط¨ط§ظ† على أنه من الأيام البيض مع الرابع عشر والثالث عشر ، أو لأنه يوم اثنين أو خميس إذا وافق اليوم الخامس عشر يوم اثنين أو خميس فلا بأس بذلك إذا لم يعتقد مزيد فضل أو أجر آخر لم يثبت . والله تعالى أعلم .

الشيخ محمد صالح المنجد (www.islam-qa.com)


gdgm hgkwt lk aufhk gh joww fhgufh]m

جزاك الله خيراً
بارك الله فيك
وحفظنا وإياك من البدع
جزاك الله خيرا يا ام عمار
وجعله الله في ميزان حسناتكم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.