رواه أبو داود والترمذي واللفظ له والنسائي وابن خزيمة وابن حبان في صحيحيهما
وصح عنه أيضا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
ساعتان تفتح فيهما أبواب السماء وقلما ترد على داع دعوته عند حضور النداء والصف في سبيل الله
وفي لفظ قال :
ثنتان لا تردان – أو قلما يردان – الدعاء عند النداء وعند البأس حين يلحم بعض بعضا
رواه أبو داود وابن خزيمة وابن حبان في صحيحيهما إلا أنه قال في هذه :
عند حضور الصلاة
فالدعاء بين الأذان والإقامة أو بعد النداء من المواطن العامة لاستجابة الدعاء فيشرع رفع اليدين في الأغلب
لقوله عليه ط§ظ„طµظ„ط§ط© والسلام :إن الله حيي كريم يستحيي إذا رفع الرجل إليه يديه أن يردهما صفرا خائبتين
رواه أبو داود والترمذي وحسنه واللفظ له وابن ماجه وابن حبان في صحيحه والحاكم وقال صحيح على شرط الشيخين
وصح عن ابن عباس موقوفاومرفوعا قال: المسألة أن ترفع يديك حذو منكبيك أو نحوهما والاستغفار أن تشير باصبع واحدة والابتهال أن تمد يديك جميعا .
أبو داود في سننه وصححها شيخنا الألباني رحمه الله
عن مالك بن يسار السكوني ثم العوفي
: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " إذا سألتم الله [ عزوجل ] فاسألوه ببطون أكفكم ولا تسألوه بظهورها
أبو داود في سننه وصححه شيخنا الألباني رحمه الله
والله أعلم
منقول
lh p;l vtu hgd] gg]uhx fu] hgwghm
شكراً على الرد كبرياء