فأمر عمر ابن الخطاب مناديا أن ينادي : من أين القوم؟
فأجابه عبد الله : من الفج العميق
فقال عمر : نادهم أين تريدون ؟
فأجاب عبد الله : البيت العتيق .
فقال عمر :ان فيهم عالما نادهم ، أي ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† أعظم؟؟
فأجابه ابن مسعود : (الله لا اله الا هو الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم )
فقال عمر :نادهم ..أي ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† أحكم ؟
فأجابه عبد الله : ( ان الله يأمر بالعدل والاحسان وايتاء ذي القربى )
قال عمر ..نادهم ..أي ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† أجمع ؟
أجاب عبد الله : (فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره . ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره )
فقال عمر نادهم أي القرأن أخوف ؟
فقال عبد الله 🙁 ليس بأمانيكم ولا أماني أهل الكتاب من يعمل سوء يجز به ولا يجد له من دون الله وليا ولا نصيرا )
فقال عمر : نادهم …أي ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† أرجى ؟
فقال عبد الله ( قل يا عبادي الذين أسرفو على أنفسهم لا تقنطو من رحمة الله ان الله يغفر الذنوب جميعا انه هو الغفور الرحيم)
فقال عمر نادهم أفيكم عبد الله ابن مسعود؟؟ قالو اللهم نعم
i`h ugl hgrvNk