تخطى إلى المحتوى

هذا علم القرآن 2024.

لقي عمر ابن الخطاب ركبا في سفرة من أسفاره والليل مخيم يحجب الركب بظلامه …. وكان في الركب عبد الله ابن مسعود …

فأمر عمر ابن الخطاب مناديا أن ينادي : من أين القوم؟

فأجابه عبد الله : من الفج العميق

فقال عمر : نادهم أين تريدون ؟

فأجاب عبد الله : البيت العتيق .

فقال عمر :ان فيهم عالما نادهم ، أي ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† أعظم؟؟

فأجابه ابن مسعود : (الله لا اله الا هو الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم )

فقال عمر :نادهم ..أي ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† أحكم ؟

فأجابه عبد الله : ( ان الله يأمر بالعدل والاحسان وايتاء ذي القربى )

قال عمر ..نادهم ..أي ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† أجمع ؟

أجاب عبد الله : (فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره . ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره )

فقال عمر نادهم أي القرأن أخوف ؟

فقال عبد الله 🙁 ليس بأمانيكم ولا أماني أهل الكتاب من يعمل سوء يجز به ولا يجد له من دون الله وليا ولا نصيرا )

فقال عمر : نادهم …أي ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† أرجى ؟

فقال عبد الله ( قل يا عبادي الذين أسرفو على أنفسهم لا تقنطو من رحمة الله ان الله يغفر الذنوب جميعا انه هو الغفور الرحيم)

فقال عمر نادهم أفيكم عبد الله ابن مسعود؟؟ قالو اللهم نعم


i`h ugl hgrvNk

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.