للأسف أن الكثير في هذا الزمان استحله وسموه بغير اسمه فالحرية والدعوة إلى الإختلاط والمساواة المزعومة هي دعوة إلى الخطوات التي تقرب الى الفاحشة والزنا. وأما المعازف فحدث ولا حرج ففي كل واد هم يهيمون وينعقون فنسأل الله أن يهدي الضال من المسلمين وأن يثبتنا على الدين