من المحتمل أن الملايين من الناس يجهلون بأنهم يضحون بصحتهم في مقابل الراحة والسهولة التي تتوفر لهم من خلال استخدام أفران الميكرويف! ونحن لا نذيع سراً إن أوضحنا أن ما يزيد عن 90% من بيوت الأميركيين يستخدمون أفران الميكرويف لإعداد الوجبات الذاتية، وهذا المر ينطبق على العديد من الدول الأخرى لأن هذه الأفران مناسبة وسهلة الاستخدام وموفرة للطاقة بشكل كبير مقارنة بالأفران التقليدية، وليس هناك سوى القليل من المنازل والمطاعم التي لا تستخدم هذه الأفران.
إن الأبحاث التي أجريت مؤخراً أظهرت أن الأطعمة التي تطهى بأفران الميكرويف تتعرض لتدمير كبير وحاد في جزيئات الطعام، وعند تناول هذه الأطعمة فإنها تسبب تغيرات غير عادية في الدم وأنظمة المناعة بالإنسان، وليس من الغرابة أن العامة لا يعرفون مثل هذه التفاصيل!
وقبل أن ندخل بالتفاصيل لنتعرف أولاً ما هي هذه الأفران وكيف تعمل.
كيف تعمل أفران الميكرويف؟
أفران الميكرويف هي عبارة عن نوع من الطاقة الكهرومغناطيسية مثل أمواج الضوء أو اللاسلكي، وتحتل جزء من الطاقة الكهرومغناطيسية أو الطاقة، والميكروويف هو عبارة عن موجات قصيرة من الطاقة الكهرومغناطيسية التي تنتقل بسرعة الضوء ( 186.282 ميل /ثانية)، وفي عصرنا الذي يوصف بتقدم التكنولوجيا الحديثة تستخدم أمواج الميكروويف من أجل ترحيل الإشارات الهاتفية والبرامج التلفزيونية ومعلومات الكومبيوتر بعيدة المدى براً أو بواسطة الأقمار الصناعية في الفضاء، إلا أن الميكرويف الأكثر معرفة لنا هي تلك التي تعتبر مصدر طاقه نستخدمها لطهي الطعام.
إن كل فرن ميكرويف يحتوي على ماجنيترون، وهو عبارة عن أنبوب تتـناثر به الإلكترونات بالمجرات الكهربائية والمغناطيسية لكي تنتج إشعاع ذو موجة قصيرة على حوالي 2450 ميجاهيرتز أو 2.45 جيجاهيرتز، وهذا الإشعاع من الميكروويف يتفاعل مع جزيئات الطعام، وإن جميع التغيرات في أمواج الطاقة من الإيجابية إلى السلبية تحدث مع كل دورة لهذه الأمواج، وفي الميكرويف فإن هذه القطبية تتغير ملايين المرات في كل ثانية، وإن جزيئات الطعام وخاصة جزيئات الماء تتميز بأطراف إيجابية وسلبية بنفس الطريقة التي يتميز بها المغناطيس من حيث القطب الشمالي والجنوبي.
الإشعاع = انتشار الطاقة بأمواج كهرومغناطيسية.
الإشعاع وفقاً للتعريف الفيزيائي هو " الأمواج الكهرومغناطيسية التي تنبعث من الذرات والجزيئات للمادة المشعة نتيجة لتلف النواة " ويؤدي الإشعاع إلى التأين، وهي العملية التي تحدث عندما تكتسب الذرات المحايدة أو تفقد إلكترونات، وبلغة مبسطة، فإن فرن المكيروويف يقوم بإتلاف وتغيير التركيب الجزيئي للطعام بواسطة عملية الإشعاع ولو أن المصنعين أطلقوا اسم " أفران الإشعاع" فمما لا شك فيه أنهم لن يبيعون فرناً واحداً! ولكن هذا بالضبط ما يعنيه فرن الميكروويف.
إحدى الدراسات الحديثة أظهرت بأن تسخين الحليب الإنساني بالميكروويف، حتى على مستوى منخفض يمكن أن يدمر بعض القدرات والإمكانيات الهامة التي تقاوم الأمراض، علماً بأن حليب الأم يمكن تبريده بشكل مأمون لعدة أيام أو أن يُجَمد لمدة شهر واحد، كما أظهرت الدراسات أن تسخين الحليب إلى ما يزيد عن درجة حرارة الجسم يمكن أن يؤدي إلى إتلاف الأجسام المضادة أو الأنزيمات الهاضمة للبكــتيريا.
وإن الحليب الذي يتم تسخينه على درجة حرارة تزيد عن 72 م إلى 98 م يفقد 96% من الأجسام المضادة والجلوبين المناعي وهي العناصر التي تشكل واقياً ضد العناصر المتطفلة.
وفي تقرير نشرته الدكتورة ليتا لي من هاواي في 9 ديسمبر 1999:
" تركيبات حليب الأطفال المحضرة بالميكروويف تحول بعض الأحماض الأمينية إلى محللات صناعية والتي تظهر في شكل أحماض دهنية، وهي تتصف بأنها غير نشطة بيولوجياً، بالإضافة إلى ذلك فإن أحد الأحماض الدهنية ويعرف باسم الـ-برولين يتم تحويله الى دي-ايسومير وهو معروف بسميته العصبية (سام للجهاز العصبي) وأيضاً يؤدي إلى تسمم في الكلى، ومن الغرابة أن الأطفال الرضع لا يلقون العناية الكافية ويعطون الآن تركيبات الحليب الصناعي التي تصبح أكثر سمية من خلال معالجتها بالميكروويف.
والمنطق يقول أن التسخين أو الطهي إذا كان لا يتعدى العملية المعروفة فليس به شيء بغض النظر عن طريقة التسخين التكنولوجية التي تم اتباعها، إلا أنه يبدو أن العملية تنطوي على أمور أكثر من مجرد التسخين إذا كان الأمر يتعلق بأفران الميكروويف.
ومن الناحية الفنية فإن أمواج الميكروويف المنتجة تستند إلى مبدأ التيار المتناوب، والذرات والجزيئات والخلايا التي تصاب بهذا الإشعاع الكهرومغناطيسي تُجبر على إجراء تغير في قطبيتها من 1-100 مليار مرة في الثانية، ولا توجد هناك ذرات، جزيئات أو خلايا من أي جهاز عضوي يمكنها أن تتحمل مثل هذه القوة العنيفة المدمرة لأي فترة زمنية.
ومن بين جميع العناصر الطبيعية التي تتميز بالاستقطاب فإن الأكسجين الخاص بجزيئات الماء يظهر رد فعل أكثر حساسية.
تسخين الطعام:
إن هذه العملية مخالفة لعملية تسخين الطعام التقليدية "حيث تتحول الحرارة من الخارج إلى الداخل"، ولكن الطهي بواسطة الميكروويف يبدأ من داخل الخلايا والجزيئات حيث يتواجد الماء وحيث تتحول الطاقة إلى حرارة احتكاكية، وبالإضافة إلى تأثيرات الحرارة الاحتكاكية العنيفة (التأثيرات الحرارية) هناك تأثيراً فوق حرارية أخرى التي يصعب ملاحظتها، وهذه التأثيرات غير قابلة للقياس حالياً، إلا أنها يمكن أن تؤدي إلى تشويه تركيب الجزيئات بالإضافة إلى تبعات نوعية أخرى، مثلاً فإن أضعاف أغشية الخلايا بواسطة الميكروويف تستخدم في مجال تكنولوجيا التغير الجيني، وبسبب القوة العنيفة التي تنطوي عليها هذه العمليات تتعرض الخلايا للتحطم وتحييد القدرات الكهربائية وهي مركز الحياة في الخلايا بين جانبي الغشاء الداخلي والخارجي.
وفي الوقت الحاضر هناك جدل كبير بين الضالعين في مجالي العلوم والتكنولوجيا بأن الأطعمة المحضرة بالميكروويف لا تحتوي على مركبات إشعاعية خطيرة أكثر من الأطعمة المطهية بالطرق التقليدية.
الانخفاض في القيمة الغذائية:
أفاد الباحثون الروس أيضاً في تقاريرهم بأنهم لاحظوا تسارع ملحوظ في التلف التركيبي الذي يؤدي إلى انخفاض في القيمة الغذائية من 60 – 90% من جميع الأطعمة التي تم اختبارها، ومن بين هذه التغيرات تمت ملاحظة ما يلي:
– تناقص في التوافر البيولوجي لفيتامينات ب المركبة، فيتامين ج، فيتامين هـ والمعادن الأساسية في الأطعمة التي تم فحصها.
– أنواع مختلفة من الأضرار في العديد من المواد النباتية مثل القلوية، الجلوكوز
– انخفاض البروتينات في اللحوم.
وقد أجرى الروس العديد من الأبحاث على آلاف العمال الذين تعرضوا للميكروويف خلال عمليات تطوير الرادار في الخمسينات، وقد أظهرت أبحاثهم مشاكل صحية خطيرة إلى درجة اضطرت الروس إلى وضع حد يصل إلى 10 ميكرواط من التعرض بالنسبة للعمال و 1 ميكرواط للمدنيين.
وفي كتاب " كهرباء الجسم" وصف روبرت بيكر الأبحاث التي أجراها الروس على التأثيرات الصحية التي تنتج عن تأثيرات إشعاع الميكروويف والتي أطلق عليها "مرض الميكروويف" في الصفحة 314 يقول:
" إنه مرض الميكروويف، وأعراضه الأولى تتمثل في انخفاض ضغط الدم وبطئ النبض، أما الأعراض التالية والأكثر شيوعاً فهي الإثارة المزمنة للجهاز العصبي الليمفاوي (متلازمة التوتر) وارتفاع ضغط الدم، كما تشمل هذه المرحلة في الغالب على الصداع، الدوار، ألم في العين، الأرق، التهيج، القلق، ألم في المعدة وعدم القدرة على التركيز، تساقط الشعر بالإضافة إلى زيادة احتمالات الإصابة بالزائدة الدودية، المياه السوداء والسرطان".
ووفقا للدكتور لي فإن التغيرات تلاحظ في كيمياء الدم ومعدل بعض الأمراض بين زبائن الأطعمة المحضرة بالميكروويف، وإن الأعراض المذكورة أعلاه يمكن أن تنتج بسهوله عن الملاحظات المبينة فيما يلي، وفيما يلي عينه من هذه التغيرات:
– لوحظ حدوث اضطرابات ليمفاوية تؤدي إلى تناقص القدرة على منع الإصابة ببعض الأمراض مثل أنواع معينة من السرطان.
– لوحظ تزايد معدلات تشكل الخلايا السرطانية في الدم.
– تزايد معدلات سرطان المعدة والأمعاء.
– معدلات عالية من الاضطرابات الهضمية.
للموضوع بقية
سائلا المولى عز وجل أن ينفعني وينفعكم ويقينا ويقيكم شرور الميكروويف
خلاصة الأبحاث المتعلقة بالميكروويف:
فيما يلي النتائج الخاصة بالأبحاث الألمانية والروسية المتعلقة بالتأثيرات البيولوجية للميكروويف:
الأبحاث الأولية أجريت من قبل ألمان خلال حملة باربروسا العسكرية، والتي أجريت في جامعة برلين (1942-1943)، وبدءً من عام 1957 وحتى الوقت الحاضر ( نهاية الحرب الباردة ) أجريت الأبحاث الروسية في معهد تكنولوجيا الإشعاع في كينسك، منطقة روسيا البيضاء وفي معهد تكنولوجيا الإشعاع في راجسثان.
وفي معظم الحالات فإن الأطعمة التي استخدمت في تحليل الأبحاث تم تعريضها لإشعاع الميكروويف بمعدل طاقة يصل إلى 100 كيلواط/سم3/ثانية، أما التأثيرات التي تمت ملاحظتها من قبل الباحثين الألمان والروس فيمكننا تصنيفها في الفئات التالية:
الفئة الأولى : التأثيرات المسببة للسرطان.
الفئة الثانية : الإتلاف الغذائي للطعام.
الفئة الثالثة : التأثيرات البيولوجية.
الفئة الأولى: التأثيرات المسببة للسرطان
1- تشكل أثر ملزم للنشاط الإشعاعي في الجو، مما يؤدي إلى زيادة ملحوظة في كمية التشبع بجزيئات ألفا وبيتا في الأطعمة.
2- تشكل العناصر المسببة للسرطان ضمن المركبات البروتينية في الحليب والحبوب.
3- تغير في عناصر مادة الدم مما يؤدي إلى اضطرابات في الجهاز الهضمي.
4- بسبب التغيرات الكيماوية في مواد الأطعمة، فقد لوحظ وجود قصور في الأنظمة الليمفاوية والتي تؤدي بدورها إلى تخفيض القدرة المناعية للجسم للحماية من التكاثر غير العادي للخلايا.
5- هضم الأطعمة المحضرة بالميكروويف نتج عنه نسبة مئوية عالية من الخلايا السرطانية في تركيب مصل الدم.
6- انبعاثات الميكروويف أدت إلى تغيرات في عملية الاستقلاب (الهضم).
7- بعض السلبيات الشاردة تشكلت في بعض الجزيئات المعدنية وخاصة في الخضروات ذات الجذور النيئة.
8- السلبيات الشاردة المسببة للسرطان تشكلت ضمن بعض الجزيئات المعدنية في المواد النباتية وخاصة في الخضروات ذات الجذور.
9- من الناحية الإحصائية وجد أن هناك نسبة عالية من الأشخاص الذين يتناولون الأغذية المعالجة بالميكروويف يعانون من نمو سرطاني في المعدة والأمعاء بالإضافة إلى تخلف عام في الأنسجة الخلوية مع تراجع تدريجي في وظائف الجهاز الهضمي.
الانخفاض في قيمة الغذاء:
التعرض للميكروويف يؤدي إلى تناقص ملحوظ في القيمة الغذائية للأطعمة التي خضعت للأبحاث، وفيما يلي النتائج الهامة التي تم التوصل إليها:
1- تناقص في قدرة الجسم على استغلال الناحية المغذية من حيث استيعاب فيتامينات ب المركبة، فيتامين ج وفيتامين هـ والمعادن الأساسية.
2- فقدان 60-90% من مجال الطاقة الحيوية لجميع الأطعمة التي تم فحصها.
3- انخفاض في السلوك الأيضي والقدرة التكاملية لعمليات القلوية ( العناصر التي تعتمد على النيتروجين العضوي).
4- تلف في القيمة الغذائية لللحوم.
5- تسارع ملحوظ في التكامل التركيبي في جميع الأطعمة.
الفئة 3 : الآثار البيولوجية للتعرض للميكروويف:
التعرض لانبعاثات الميكروويف يؤدي أيضاً إلى آثار سلبية غير متوقعة حول النواحي البيولوجية العامة للكائنات الإنسانية، ولم تكتشف هذه الناحية إلا بعد أن استخدم الروس معدات عالية التعقيد وتوصلوا إلى أن الإنسان لا يستطيع حتى إلى هضم المواد المعالجة بالميكروويف، وإن مجرد التعرض لمجال الطاقة نفسه يعتبر كافياً للإصابة بالتأثيرات الجانبية، وفيما يلي أبرز هذه التأثيرات:
1- تلف في مجال الطاقة الحيوية للإنسان لدى أولئك الذين يتعرضون لأفران الميكروويف أثناء تشغيلها.
2- تراجع في الفولتية الخلوية وخاصة في الدم.
3- عدم توازن في الطاقة الخارجية التي تنشط الإمكانيات لاستيعاب وهضم الطعام.
4- عدم توازن في الأغشية الخلوية الداخلية.
5- تراجع وتأثر النبضات العصبية الكهربائية في الجزء الأمامي من الدماغ.
6- فقدان التوازن للقدرة الكهربائية البيولوجية.
7- فقدان تراكمي طويل الأمد للطاقة الحيوية في الجسم الإنساني وال* * ** * ** * ** * ** * *ي والنباتات التي تتواجد ضمن دائرة 500 متر من معدات تشغيل الميكروويف.
8- تأثيرات متبقية طويلة الأمد من المخلفات المغناطيسية.
9- مستويات عالية ملحوظة من اضطراب التوزيع في أمواج الفا، ثيتا وديلتا في الدماغ.
10- وبسبب الاضطراب المذكور أعلاه في توزيع الطاقة لوحظت بعض الأعراض النفسية السلبية مثل فقدان الذاكرة، عدم القدرة على التركيز، كبت في العواطف وتقطع في النوم.
وفي أحد التقارير التي نشرت في عام 1980 للمكتب الصحي الألماني الفيدرالي تم تقييم 16 دراسة تتعلق بالتأثيرات الحرارية وغير الحرارية لإشعاع الميكروويف حيث كانت النتائج كما يلي:
– تناقص في نشاط الأنزيمات.
– تأثير على الغدة الدرقية والهرمونات الناتجة عن الغدد.
– تأثير على تركيبة الدم.
– تأثير على نمو الخلايا.
– تأثير على القدرة على التركيز والهرمونات والدماغ.
عشرة أسباب تجعلك ترمي بعيداً بفرن الميكروويف:
من خلاصة ما توصلت إليه الدراسات الإكلينيكية السويسرية والروسية والألمانية، فإننا لا نستطيع أن نتجاهل بعد ذلك أخطار أفران الميكروويف التي تقبع في مطابخ بيوتنا، واستناداً إلى الدراسات المذكورة نختتم هذا الموضوع بما يلي:
1- إن الاستمرار في تناول الأطعمة المعالجة أو المحضرة بأفران الميكروويف تؤدي إلى تلف دائم وطويل الأمد في الدماغ عن طريق إضعاف النبضات الكهربائية.
2- الجسم الإنساني لا يمكنه تمثيل أو هضم المشتقات غير المعروفة التي تنشأ في الأطعمة المحضرة بالميكروويف.
3- الاستمرار في تناول الأطعمة المعالجة أو المحضرة بأفران الميكروويف يؤدي إلى إعاقة إنتاج الهرمونات الذكرية والأنثوية في الجسم.
4- الأضرار التي تسببها الأطعمة المعالجة أو المحضرة بأفران الميكروويف تظل لأمد بعيد داخل الجسم الإنساني.
5- المعادن والفيتامينات والمواد المغذية في الأطعمة المعالجة أو المحضرة بأفران الميكروويف تنخفض أو تتغير خواصها بحيث أن الجسم لا يحصل إلا على القليل من الفائدة.
6- المعادن في الخضروات تتغير إلى سلبيات شاردة مسببة للسرطان عند طهيها ي بأفران الميكروويف.
7- الأطعمة المحضرة بالميكروويف تسبب نمو سرطاني في الأمعاء والمعدة (أورام).
8- تناول الأطعمة المعالجة أو المحضرة بأفران الميكروويف على المدى الطويل يؤدي إلى زيادة احتمالات النمو السرطاني في الدم.
9- تناول الأطعمة المعالجة أو المحضرة بأفران الميكروويف يسبب قصور في أنظمة المناعة من خلال تغير في الغدد الليمفاوية ومصل الدم.
10- تناول الأطعمة المعالجة أو المحضرة بأفران الميكروويف يؤدي إلى ضعف الذاكرة، عدم التركيز، عدم توازن عاطفي وتناقص في نسبة الذكاء.
والآن هل قمت برمي فرن الميكروويف بعيداً أم لا؟
إذا كنت في شك من ناحية الأضرار التي تسببها أفران الميكروويف للأطعمة يمكنك إجراء هذه التجربة في المنزل، ازرع بذور في وعائين، ثم اسقي أحد الوعائين بماء تم تعريضه للميكروويف والآخر بماء عادي، وسوف تلاحظ أن الوعاء الذي سقي بماء الميكروويف لن تنمو فيه النباتات، فإذا كان ماء الميكروويف يوقف نمو النبات! إذن فكر بما قد يفعله الميكروويف لصحتك!!!
والسلااااااااااااااااااااااااا ااااااااام ختاااااااااااااااام
اتمنى أعرف شعورك بعد ماقريتي هالبلاوي………..
منقول للفائده
[ih. hgl;v,dt hgsl hgrhjg?????
كتب الله لك الاجر والمثوووبة…
وحمانا الله واياك والمسلمييييييييين شروره و اضراره…
مفاجأة عنيييييييفة …صراحة انصدمت لكن الله حسبي على من ابتكره…
كنت ناوية اشتري واحد
شكرا لك اخت شهد على المعلومات القيمه صراحه خوفتيني منه وانا عندي اثنان واستعملهم للتسخين فقط ليس للطبخ والله سمعت اضافه الى المعلومات التي تفضلتي فيها انه لازم نرتدي نظاره عند استعماله للوقايه
جزاكي الله كل خير وجعلها في ميزان حسناتك