تخطى إلى المحتوى

المنافقون ودورهم الافسادي في الأمة قضية تحتاج إلى نقاش 2024.

  • بواسطة
المنافقون ظˆط¯ظˆط±ظ‡ظ… ط§ظ„ط§ظپط³ط§ط¯ظٹ في ط§ظ„ط£ظ…ط© ………. ظ‚ط¶ظٹط© طھط­طھط§ط¬ إلى نقاش
أحبتي في الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد

إن المتأمل لحال ط§ظ„ط£ظ…ط© في هذا الزمان وما حل بها من نكبات وويلات ونكسات يجد أن النفاق والمنافقين هم من تولى كبر هذا الأمر ، فهم كعادتهم على منهج أسلافهم ينشطون عندما تحل في ط§ظ„ط£ظ…ط© الفتن والنكبات أقرأ إن شئت سيرة بن سلول ومن أتى بعده أمثال بن سبأ وميمون القداح و بن العلقمي وكمال أتترك وغيرهم كثير في ط§ظ„ط£ظ…ط© فإن اختلفت الصور فالهدف واحد وهو طعن ط§ظ„ط£ظ…ط© من الخلف . إن مسيرة النفاق في هذا الزمان عادة والذي يمثلها هو التيار العلماني التغريبي ط§ظ„ط§ظپط³ط§ط¯ظٹ .
إليك أخي شيئاً من خططهم وأساليبهم في هذا الزمان :
1 – الطعن في مسلمات الدين بحجة التسامح مع الكفار من أمثلة ذلك الولاء والبراء اقرأ ما يكتب عنه في الصحف
2 – السخرية من أهل العلم والفضل وبخاصة العاملين منهم .
3 – تقليل شأن الجهاد ومحاولة إزالته من قلوب الناس بتشويه صورة المجاهدين الصادقين .
4 – تأليب الحكام على العلماء وأهل الخير والدعوة ولآمرين بالمعروف والناهين عن المنكر .
5 – السعي لإفساد المرأة بحجة إعطائها حقوقها .
6 – سعيهم في الدفاع عن الكفار والتسامح معهم مهما حصل منهم من حرب على ط§ظ„ط£ظ…ط© .

ختاماً إليك أخي الكريم قول بن القيم رحمه الله و رأيه في المنافقين :
قال ابن القيم رحمه الله يصف حالهم ويذكر صفتهم (فلله كم من معقل للإسلام قد هدموه، وكم من حصن له قد قلعوا أساسه وخربوه، وكم من عَلم له قد طمسوه، وكم من لواءٍ له مرفوع قد وضعوه، وكم ضربوا بمعاول الشبه في أصول غراسه ليقلعوها، وكم عمّوا عيون موارده بآرائهم ليدفنوها ويقطعوها، فلا يزال الإسلام وأهله منهم في محنة وبلية، ولا يزال يطرقه من شبههم سرية بعد سرية، ويزعمون أنهم بذلك مصلحون، ألا إنهم هم المفسدون، ولكن لا يشعرون، يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون )


hglkhtr,k ,],vil hghtsh]d td hgHlm >>>>>>>>>> rqdm jpjh[ Ygn krha

[ALIGN=CENTER]آه.. آه ..

كم أكره هؤلاء المنافقين وأمقتهم

ولي عودة بإذن الله

جزاك الله خير

موضوع رائع

بوركت أخي أبو الخنساء [/ALIGN]

نسأل الله ان يكفينا شرهم

بارك الله فيك أخي أبو الخنساء

بارك الله فيك اخي الكريم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.