كم ظ…ظ‚ط¯ط§ط± ط§ظ„ظ…ط³ط§ظپط© ط§ظ„طھظٹ تكون بينك وبين ط§ظ„ظ…طµظ„ظٹ حتى تستطيع المرور من أمامه ؟ البعض يقول إنها لا بد أن تكون مسافة كبيرة جداً بينما يقول آخرون بأنه يمكن المرور من مسافة بَعْد ما بين يديه مباشرة . فما هو الصحيح في هذا الموضوع ؟.
الجواب:
الحمد لله
ينبغي على المسلم الحرص على اتخاذ السترة بين يديه في الصلاة وهو من السنن المؤكدة ، وذهب بعض أهل العلم إلى وجوب اتخاذ السترة في الصلاة .
وقد جاء الوعيد ظ„ظ„ظ…ط§ط± بين يدي ط§ظ„ظ…طµظ„ظٹ فقد ثبت في الصحيح عن أبي جُهَيْمٍ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( لَوْ يَعْلَمُ الْمَارُّ بَيْنَ يَدَيْ الْمُصَلِّي مَاذَا عَلَيْهِ لَكَانَ أَنْ يَقِفَ أَرْبَعِينَ خَيْرًا لَهُ مِنْ أَنْ يَمُرَّ بَيْنَ يَدَيْهِ قَالَ أَبُو النَّضْرِ لا أَدْرِي أَقَالَ أَرْبَعِينَ يَوْمًا أَوْ شَهْرًا أَوْ سَنَة ً ) رواه البخاري ( الصلاة/480 ) ومسلم ( الصلاة / 507 ) .
أما ضابط ط§ظ„ظ…ط³ط§ظپط© للمرور إذا لم يكن هناك سترة فللعلماء في ذلك عدَّة أقوال نكتفي بذكر أقوى هذين القولين :
فذهب بعض أهل العلم إلى أن ط§ظ„ظ…ط³ط§ظپط© ترجع إلى العرف .
قال الشيخ ابن باز : ومتى بَعُدَ المُصَلِّي عَمَّا بين يدي ط§ظ„ظ…طµظ„ظٹ إذا لم يلق بين يديه سترة سَلِم من ط§ظ„ط¥ط«ظ… ، لأنه إذا بعد عنه عرفاً لا يسمى ماراً بين يديه كالذي يَمُرّ من وراء السترة .
وذهب بعض أهل العلم إلى أن ط§ظ„ظ…ط³ط§ظپط© المعتبرة في ذلك ثلاثة أذرع من مكان قيام ط§ظ„ظ…طµظ„ظٹ ، أو بعد ظ…ظ‚ط¯ط§ط± ممر شاة من مكان سجود ط§ظ„ظ…طµظ„ظٹ ، وهو المقدار الشرعي لمكان لسترة بين يدي ط§ظ„ظ…طµظ„ظٹ ، وهو قول كثير من أهل العلم .
عن سهل بن سعد قال : كان بين مصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين الجدار ممر الشاة .
رواه البخاري ( 474 ) ومسلم ( 508 ) .
عن نافع أن عبد الله بن عمر كان إذا دخل الكعبة مشى قبل وجهه حين يدخل وجعل الباب قبل ظهره فمشى حتى يكون بينه وبين الجدار الذي قبل وجهه قريبا من ثلاثة أذرع صلى يتوخى المكان الذي أخبره به بلال أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى فيه .
رواه البخاري ( 484 ).
الشيخ محمد صالح المنجد (www.islam-qa.com)
>::> lr]hv hglshtm hgjd dsr’ luih hgYel gglhv fdk d]d hglwgd >::>
😮 جزك الله خيراً
😮
وبطلي غييييييييييبات:( 😥