موقف الشيخ الألباني رحمه الله حين ناقشه بعض الطلبة في تصحيحه أحد الأحاديث وبيّن له أنه لا يصح , وقال له الطالب : لعلي أثقلت عليك , فقال الشيخ رحمه الله : كيف تثقل علي , وأنت تخفف عني بعض ذنوبي في تصحيح بعض الأحاديث ( إقامة البرهان للمؤذن / 13 )
هذا تواضع شيخنا العالم الرباني الألباني حينما يناقشونه في تصحيح الأحاديث .
قال الحافظ ابن رجب رحمه الله :
فالواجب على كل من بلغه أمر الرسول صلى الله عليه وسلم وعرفه أن يبينه للأمة , وينصح لهم , ويأمرهم باتباع أمره , وإن خالف ذلك رأي عظيم من الأمة , فإن أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أحق أن يعظم , ويقتدى به مِن رأي أي معظم قد خالف أمره في بعض الأشياء خطأ . ومن هنا ردّ الصحابة ومن بعدهم على كل من خالف سنة صحيحة , وربما أغلظوا في الرد لا بغضا له بل هو محبوب عندهم معظّم في نفوسهم ؛ لكن رسول الله صلى الله عليه وسلم أحب إليهم , وأمره فوق أمر كل مخلوق , فإذا تعارض أمر الرسول وأمر غيره فأمر الرسول صلى الله عليه وسلم أولى أن يقدم ويتبع , ولا يمنع تعظيم من خالف أمره , وإن كان مغفورا له , بل ذلك المخالف المغفور له لا يكره أن يخالف أمره إذا ظهر أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بخلافه .( نقله عنه الشيخ محمد منير الدمشقي في تعليقه على إيقاظ همم أولي الأبصار للاقتداء بسيد المهاجرين والأنصار لصالح الفلاّني / 93 )
مو مهم أن يحصل الإنسان على أعلى المراتب المهم أن يكون الإسلام في أعلى المراتب ولا نتهاون في توصيل ديننا الإسلامي إلى العلا
اللهم ط§ط¬ط¹ظ„ من ط¬ظ…ط§ط¬ظ…ظ†ط§ لعزِّك ط³ظ„ظ‘ظ…ط§
hggil h[ug lk [lh[lkh gu.~; sg~lh
جزاكاللهخيرأختيالحبيبةالخزامىوباركاللهفيكأنتأيضا