فقال له: ألم تركب البحر :قال بلا
قال: فهل حدث لك مره أن هاجت بكم الريح عاصفه .
قال:نعم
قال: وتقطع أمالك من الملاحين ووسائل النجاة
قال:نعم
قال : فهل خطر فى بالك وانقطح فى نفسك أن هُناك من يُنجيك إن شاء
قال : نعم
قال: فذاك الله وسع كُل شئ علما
قل للطبيب تخطفتة يد الردى
من يا طبيب بطبة أرداك
قل للمريض نجا وعوفى بعد ما
عجزت فنون الطب من عافاك
قل للصحيح يموت لا من علة
من بالمنايا يا صحيح دهاك
قل للبصير وكان يحزر حفرة
فهو بها من ذا الذى أهواك
بل سائل الآعمى خطى بين
الزحام بلااصطدا من يقود خطاك
قل للجنين يعيش معزولآ بلا
راعن ومرعى ما الذى يرعاك
قل للوليد بكى وأجهش بالبكاء
لدى الولادة ما الذى أبكاك
*********************
يُذكر أن
هذه قصه هر "قط" أعتاد أن يجد طعامه اليومي أمام بيت أحد المُهتمين به فيأكله. وفى أحد الأيام لاحظ صاحب البيت أن الهر .لم يعُد يكتفى بالقليل مما كان يُقدم له من قبل ..أصبح يسرق غير ذلك
فقام رب البيت يرصُده .ويراقبُه فوجدهُ يذهب بالطعام إلى هر أعمي فيضع الطعام أمامه
فى يوم من الأيام وجد طبيب قرع على الباب فى عيادته فذهب لكي يفتح الباب فوجد كلب مكسور رجله فأخذ الكلب عنده فى عيادته وعالج هذا الكلب حتى شوفي وأصبح سليم ..وفى أحد الأيام وكان الطبيب جالس فى عيادته سمع طرق على الباب فذهب لكي يفتح فوجد الكلب الذى عالجهُ يصحب كلب مكسور رجله
لآإله إلا الله .
"
وَمَا مِن دَآبَّةٍ فِي الأَرْضِ وَلاَ طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلاَّ أُمَمٌ أَمْثَالُكُم مَّا فَرَّطْنَا فِي الكِتَابِ مِن شَيْءٍ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ"
"قُلْ مَن يَرْزُقُكُم مِّنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ أَمَّن يَمْلِكُ السَّمْعَ والأَبْصَارَ وَمَن يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيَّتَ مِنَ الْحَيِّ وَمَن يُدَبِّرُ الأَمْرَ فَسَيَقُولُونَ اللّهُ فَقُلْ أَفَلاَ تَتَّقُون
فَذَلِكُمُ اللّهُ رَبُّكُمُ الْحَقُّ فَمَاذَا بَعْدَ الْحَقِّ إِلاَّ الضَّلاَلُ فَأَنَّى تُصْرَفُونَ
[RAM]pnm://www.islamway.com/arabic/images/several/abed/dawa.rm[/RAM]
sHg v[g Hp] hgsgt ?
بارك الله فيك أخي ياسر
على المرور
أخت طيف
أخ ابو إبراهيم