* يقول أحدهم : دعيت كما هي العادة في كل عام من رمضان الى الامامة في إحدى الدول الاوروبية … وعندما شرعت بالفاتحة ووصلت عند قوله تعالى والضالين فإذا بالمصلين وكأنهم كانوا متفاعلين بآيات الفاتحة إلى درجة لا توصف بحيث لما قالوا آمين -وقد كان عددهم يقرب الخمس مائة والف – اهتزت أركان المسجد ولكن العجاب الذي لم يكن بالحسبان عندما شرعت بقوله تعالى في سورة الانعام (وإذ قال إبراهيم لأبيه آزر ) الى أن وصلت عند قوله تعالى (قال لئن لم يهدني ربي لاكونن من القوم الضالين)فما إن أنهيتها حتى قال كل من في المسجد وبصوت أعلى من الاول آميييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي ييييييييييييين
فما كان مني إلا ان ركعت …. ولا أدري هل سبحت في ذلك الركوع ام لا وقدر الله وما شاء فعل وغفر الله لنا ولهم .
* يقول أحدهم : في أيام الأزمة أعني (أزمة الخليج) عام التسعين تعلمون أن بعض العائلات الكويتيه أسكنتها الحكومة في مجمع الإسكان ولمن لا يعرف مجمع الإسكان هو : مجموعة من العمارات العالية ولم تكن مسكونه من قبل المهم في أحد الأيام كنت ذاهب الى هناك وجاء وقت الصلاةوقد كان الأخوان (السكان)عندما يحين وقت الصلاة يتجمعون أسفل أحد هذه العمارات يعني في (الصالة السفلية الواسعة) ويقدمون الإمام ويصلون ولضيق المكان وكثرة الناس لايوجد مكان للإمام فيقومون بفتح باب المصعد ويضعون عصى (خشبه) يمسكون فيها الباب عشان ما يسكر ، ويقدمون الإمام في المصعد فيكون المصعد بمثابة محراب للإمام والمصلين من خلفه في اليوم اللي كنت مصلي معاهم كان في أطفال يلعبون كـّبر الإمام للسجود ، وسجد الجميــــــــــــــــــــــــــــــــــــــع ، الظاهر ان أحد الأطفال حـّرك العصى الماسكة باب المصعد لا ينصك
أنصــــــــــــــــك المصعد وصعد بالإمام فووووووووووووق
وحنا ياغافلين لكم الله
مازلنا ساجدين
لييييييييييييييين جاء واحد من الخارج وقال باللهجة الكويتية الجميلة
ياااااااااااامعوودددددد وين إمامكم ؟؟؟؟
إمامكم صعد فوووووووووووووق
قطعنا الصلاة طبعاً وبعد لحظات
رجع المصعد وفيه الإمام ميت من الضحك على روحه ))
fuq hgl,hrt hglpv[m gHzlm td Hekhx hgwghm>>
بجد مواقف مضحكة جداً وخصوصاً امام المصعد
روعه
الله يسعدك اختي مثل ما اسعتينا ومثل ماقالت اختنا نزف المحاني مالت المصعد رهيبه
دمتي بخير[/align]
شكرا لك