إلى ذلك ط§ظ„ظ‚ظ„ط¨ المليء بالطهر والحنان..
إلى ذلك ط§ظ„ظ‚ظ„ط¨ القريب للإيمان..لكنه لا يستطيع الوصول إليه..!!!
إلى قلبك أنتِ..أختي المسلمة..
[align=center]ما باله[/align]
كيف حـــاله؟؟
لم أعرفه إلا كبير
ولم أره إلا سعيد..
سعيد بطاعة الرحمن..
منيب لأوامر المنان..
ما الذي دها له؟؟؟؟
هل أصابه أي مكروه؟؟؟
لم أعرف أنه يحتاج إلى عمليّة..!!
لأنه قلب ليس كبقية قلوب البشرية..
أعلمه دوماً كالزهور الليلكيّة..
معاملة صاحبته بكامل الإنسانية..
لماذا هو هكذا اليوم؟؟
وقع في دياجير الظلام..
لا يأبه إلا بالأنام..
نسي ربه..رب الأنام..
مسح من سطوره الأنبياء الكرام..
سنا فوق أشجار الفناء..
مع أنه كان يمشي بطريق نحو الجنان..
وأي جنان..؟؟
جنان يستحقها كل قلب مثله ..
ولا يشم رائحتها من مشى ضده..
أما الآن..!!
انقلبت الأمور على المنقلة..
وأصبح يسمع للسفهة..
لا للكرام البررة..
بل وغاص في بحر نهايته المقبرة..,,!!
مقبرة لا يرى فيها زهرة ولا عنبرة
بل ينتظره فيها أيد سفرة
سيسافرون به إلى الجحيم..والعياذ بالله!!
فهل سيعود يا ترى كما كان؟؟؟
أم سيبقى هكذا..!! ليعاني غداً من ألم عدم الرجوع كما كان زمان..؟؟؟؟
أيها ط§ظ„ظ‚ظ„ط¨ ..
إنني أثق بك..
وأثق بإنجازك..
بل وأثق بقدرتك على التغير للأفضل..
لأنك قلب فتاة مسلمة..
لا فتاة متبرجة أو ممثلة..!!
ولكنني مستغربة اليوم..!!
هل هذا ط§ظ„ظ‚ظ„ط¨ نفس ذاك ط§ظ„ظ‚ظ„ط¨ الكبير؟؟
الذي كنت وما زلت أثق به؟؟؟؟
أم أنا غارقة بأحلام..ليس لها أصل في هذا الزمان؟؟
منقول[/align]
lk hgrgf Ygn hgrgf
لكِ اختي شذى كل الشكر والتقدير
لاحرمك الله أجر هذا الطرح[/align]