تخطى إلى المحتوى

خسر الدنيا والآخرة 2024.

  • بواسطة
[grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]
خسر ط§ظ„ط¯ظ†ظٹط§ والآخرة

قال علي بن يحيى المنجم: جلس المنتصر بالله – الخليفة العباسي – مرة يلهو، فرأى في بعض البسط دائرة فيها فارس عليه تاج وحوله كتابة فارسية، فطلب من يقرأ.

فأحضر رجلا مترجما، فنظر فقطب وسكت وفال: (لا معنى له).

فألحَّ المنتصر عليه.

قال فيه: (أنا شيرويه بن كسرى بن هرمز قتلت أبي فلم أمتع بالملك سوى ستة أشهر).

قال: فتغير وجه المنتصر وقام.

فلم يمر إلاَّ ستة أشهر، وكان يتهم بأنه تواطأ على قتل أبيه فما أمهل.

وورد عنه أنه قال في مرضه: "ذهبت يا أماه مني ط§ظ„ط¯ظ†ظٹط§ والآخرة، عاجلت أبي فعوجلت".

قال الذهبي: فتحيلوا – أي الأتراك – إلى أن دسوا إلى طبيبه ابن طيفور ثلاثين ألف دينار عند مرضه فأشار بفصده ثم فصده بريشة مسمومة فمات فيها.

ويقال، والكلام للذهبي أيضا: أن طيفور نسي ومرض؛ فافتصد بتلك الريشة فهلك(1).

فكما تدين تدان، ولا مفر من الذنب .

(1) "سير أعلام النبلاء" ج12، صفحة 45،43.

[/grade]


osv hg]kdh ,hgNovm

مفيش حد رد ليه الجيريا

هو الموضوع مش عجبكم انا كدة ازعلالجيريا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.