تخطى إلى المحتوى

فتاة سعودية تدمر 30 موقعاً دنماركياً . 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تمكنت الفتاه السعودية "رزان بنت عبد الله" والتي لا تزال تدرس في المرحلة الثانوية من اختراق وتدمير 30 موقعًا دنماركيًا مسيئًا للإسلام وللرسول صلى الله عليه وسلم، و10 مواقع إباحية عربية – "بحسب صحيفة الوطن السعودية".
وقامت رزان في البداية بتوجيه رسالة نصح وتوضيح لتعاليم الدين وتعريف بالرسول بعد أن تتعرف على الموقع من خلال عمليات برمجة عديدة تتقنها وتمتلك مهاراتها من خلال ممارسة وتعلم ذاتي لعدة شهور وتطور على مدى سنوات، غير أن عددًا قليلاً من المواقع لا يتجاوز الخمسة استجاب لرسالة النصح وغير القائمون عليها محتواها فيما أصر البعض على المضي في بث رسالته المسيئة للإسلام بحجة أنه يمتلك مادة يرغبها مرتادو الموقع.
وأكدت "بنت عبد الله" أنه في حالة عدم الاستجابة لطلبها – التوقف عن الإساءة للرسول صلى الله عليه وسلم – تقوم على الفور بتدمير الموقع ، مشيرة إلى أنها منذ سنة ونصف وهي تقوم باختراق مواقع دنماركية مسيئة للرسول صلى الله عليه وسلم ومواقع أخرى إباحية.
وذكرت رزان أنها تلقت الدعم المعنوي والتشجيع ممن حولها من الأهل والأصحاب ومن قناة فضائية أجرت معها لقاء حول هذا الموضوع، مضيفة أنها تتلقى رسائل من أفراد ومجموعات يطلبون فيها تعلم أسرار الاختراق لكنها ترفض بشكل قاطع لأنها لا تعلم نيات أو مقاصد أصحاب هذه الرسائل من إجادة عمليات الاختراق
.
وأضافت أنها تهدف إلى وقف الإساءات الموجهة للرسول والإسلام والتصدي لأصحاب النفوس الضعيفة ممن يهدفون إلى نشر الرذيلة عبر مواقعهم الإباحية، كما تهدف إلى كشف الثغرات التي يتسلل منها بعض "الهاكرز" الصغار – على حد تعبيرها- للإيذاء والدخول إلى عناوين الأشخاص البريدية، محذرة من بعض المواقع التي تدعي تعليم الاختراق وقوانينه وتؤكد أنها ليست سوى لعبة للإيقاع بالمستخدمين في دوامة الفيروسات وتدمير أجهزتهم بالكامل.


tjhm su,]dm j]lv 30 l,ruhW ]klhv;dhW>>>

سبحان الله

الحمدلله والله حقا إنه خبر مفرح

(ماشاءالله عليها بنت شجاعة قوية لاتخاف ولاتغار إلا على دينها

ودمرت مواقع ماشاءالله إنه خبر مذهل وسأدعو لها ليل نهار حتى تواصل في تدميرها وتطهر

النت من هؤلاء الأعداء الذين يتطاولون على نبينا ويسؤن للإسلام والمسلمين

اللهم دمر أعداء الاسلام وانصر الاسلام والمسلمين وقويهم

جزيتِ خيراً صمت الأحزان
مشكورة على هذا الموضوع والله يزيد من امثالهاالجيريا
الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.