تخطى إلى المحتوى

هل تريدون أن يحبكم الله ؟؟؟؟؟ 2024.

  • بواسطة
هل طھط±ظٹط¯ظˆظ† أن ظٹط­ط¨ظƒظ… ط§ظ„ظ„ظ‡ طںطںطںطںطں

——————————————————————————–
السلام عليكم ورحمة ط§ظ„ظ„ظ‡ وبركاته

كـيــف نـنــال مـحـبــة ط§ظ„ظ„ظ‡ عـز وجـل

لا شك أن كل واحد منا أيها الأحبة
يتمنى أن ينال هذه المنزلة العظيمة والدرجة الرفيعة،
ومن منا لا يريد أن يكون ممن يحبهم ط§ظ„ظ„ظ‡ جل وعلا.

ولكن هل أخذنا بالأسباب التي توصلنا إلى ذلك؟
وهل قدمنا جهداً وعملاً يشفع لنا بالوصول إلى تللك الدرجة؟
أم أنها أمنيات العاجزين!!

أسباب محبة ط§ظ„ظ„ظ‡ سبحانه وتعالى للعبد:

ورد في كتاب ط§ظ„ظ„ظ‡ عز وجل وفي سنة رسوله صلى ط§ظ„ظ„ظ‡ عليه وسلم
العديد من الأسباب الموجبة لمحبة ط§ظ„ظ„ظ‡ لعبده،
وفيما يلي بعضاً منها:

1.التقوى:

قال تعالى: (بلى من أوفى بعهده واتقى فإن ط§ظ„ظ„ظ‡ يحب المتقين).

2.التوكل على ط§ظ„ظ„ظ‡ (مع الأخذ بالأسباب) :

قال تعالى: (فإذا عزمت فتوكل على ط§ظ„ظ„ظ‡ إن ط§ظ„ظ„ظ‡ يحب المتوكلين).

3.الصبر بأنواعه الثلاثة :

الصبر على طاعة الله،
والصبر عن معصية الله،
والصبر على الحوادث المؤلمة.
قال تعالى: (وكأين من نبي قاتل معه ربيون كثير
فما وهنوا لما أصابهم في سبيل ط§ظ„ظ„ظ‡
وما ضعفوا وما استكانوا
والله يحب الصابرين).

4.العدل :

العدل مع كل الناس كبيرهم وصغيرهم،
غنيهم وفقيرهم، مسلمهم وكافرهم.
قال تعالى: (وإن حكمت فاحكم بينهم بالقسط
إن ط§ظ„ظ„ظ‡ يحب المقسطين).

5. التوبة :

المداومة على التوبة والرجوع إلى الله.
قال تعالى: (إن ط§ظ„ظ„ظ‡ يحب التوابين ويحب المتطهرين).

6.الاتباع :

اتباع النبي صلى ط§ظ„ظ„ظ‡ عليه وسلم والاقتداء بهديه وسنته
في كل شؤون الحياة.
قال تعالى: (قل إن كنتم تحبون ط§ظ„ظ„ظ‡
فاتبعوني
يحببكم الله
ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم).

7. النوافل :

التقرب إلى ط§ظ„ظ„ظ‡ بالنوافل بعد الفرائض.
قال تعالى في الحديث القدسي – الذي رواه
أبوهريرة رضي ط§ظ„ظ„ظ‡ عنه-: (من عادى لي
وليا فقد آذنته بالحرب، وما تقرب إلي
عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت
عليه، وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل
حتى أحبه… الحديث) رواه البخاري.

8.الزهد في الدنيا:

قال صلى ط§ظ„ظ„ظ‡ عليه وسلم:
(ازهد في الدنيا يحبك الله). رواه النووي.
و الزهد: هو ترك ما لا ينفع في الآخرة،
فمن كانت في قلبه الرغبة في الآخرة،
وأنه لا يعمل العمل إلا إذا كان نافعا له في الآخرة،
وإذا لم يكن نافعا له في الآخرة، فإنه يتركه،
فهذا هو الزاهد.
فعلى هذا يكون الزاهد غنيا،
و يكون الزاهد مشتغلا ببعض المباحات،
إذا كان اشتغاله بها مما ينفعه في الآخرة،
فمن استعان بشيء من اللهو المباح على قوته في الحق،
فهذا لا يخرجه عن وصف الزهد.

آثار محبة ط§ظ„ظ„ظ‡ للعبد:

لمحبة ط§ظ„ظ„ظ‡ لعبده آثار وثمار عظيمة منها:

1.التسديد :

تسديد ط§ظ„ظ„ظ‡ للعبد في جوارحه فلا يفعل بها إلا ما يرضي الله،
ولا يستعملها فيما يغضب الله.

2.استجابة ط§ظ„ظ„ظ‡ لدعائه:

قال تعالى في الحديث القدسي – الذي رواه
أبو هريرة رضي ط§ظ„ظ„ظ‡ عنه- : (وما تقرب
إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت
عليه، وما يزال عبدي يتقرب إلي
بالنوافل حتى أحبه، فإذا أحببته: كنت
سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي
يبصر به، ويده التي يبطش بها،
ورجله التي يمشي بها، وإن سألني
لأعطينه، ولئن استعاذني لأعيذنه) رواه البخاري.

3.وضع القبول له في الأرض:

قال صلى ط§ظ„ظ„ظ‡ عليه وسلم: (إذا أحب ط§ظ„ظ„ظ‡ العبد نادى جبريل:
إن ط§ظ„ظ„ظ‡ يحب فلانا فأحبه،
فيحبه جبريل،
فينادي جبريل في أهل السماء:
إن ط§ظ„ظ„ظ‡ يحب فلانا فأحبوه،
فيحبه أهل السماء،
ثم يوضع له القبول في أهل الأرض) رواه البخاري.

4.النجاة من عذاب الله:

عن أنس بن مالك -رضي ط§ظ„ظ„ظ‡ عنه- قال:
مر رسول ط§ظ„ظ„ظ‡ صلى ط§ظ„ظ„ظ‡ عليه وسلم في نفر من أصحابه
وصبي في الطريق (أي وكان هناك صبي في الطريق وقت مرورهم)
فلما رأت أمه القوم خشيت على ولدها أن يوطأ
فأقبلت تسعى وتقول: ابني ابني، وسعت فأخذته.
فقال القوم: يا رسول ط§ظ„ظ„ظ‡ ما كانت هذه لتلقي ابنها في النار،
قال: فخفضهم رسول ط§ظ„ظ„ظ‡ صلى ط§ظ„ظ„ظ‡ عليه وسلم وقال:
(ولا ط§ظ„ظ„ظ‡ لا يلقي حبيبه في النار) رواه ابن كثير.

وفق ط§ظ„ظ„ظ‡ الجميع لما يحبه ويرضاه .
وصلى ط§ظ„ظ„ظ‡ وسلم على نبينا محمد
وعلى آله وصحبه أجمعين .


ig jvd],k Hk dpf;l hggi ?????

بارك الله في خطى قلمك ,,,,جعله الله في موازين حسناتك

ينقل لركن المناسب

سلمت يداك أختي الكريمة

موضوع قيم ومفيد تشكرين عليه

بارك الله فيك

بارك الله فيك وجعله في موازين حسناتكـ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.