قصة انتقالي وتحولي من دين الامامية الاثنا عشرية إلى دين الحق ودين الفطره 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم
يشهد الله الذي لا اله الا هو ااني انقل هذه القصه وكل غرضي هو اعطاء نموذج ارجو ان يحتذي به من اضلهم علمائهم وهم غافلون وانا بذلك اريد لهم الخير ورحمة الله ومغفرته
هدانا الله جميعا للحق

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . اما بعد

قبل أن أخبركم عن قصة تحولي وتوبتي من المذهب الشيعي الاثنى عشري إلى مذهب أهل السنة والجماعة .

أقول لكم بأني كنت اكره أهل السنة والجماعة كنت لا احبهم ابغضهم كثيرا كنت أقول في نفسي كيف يريدون دخول الجنة وهم يكرهون أهل البيت كان والله الكافر احب إلي منهم كنت لا أتحمل أن اسمع كلمة منهم على مذهب الشيعة الاثنى ط¹ط´ط±ظٹط© كنت أريد نفي كل من تكلم عن المذهب الشيعي وكنت والله أريد قتل احدهم ولكن لم افلح كان دمي يجري في عروقي بشدة وقلبي يغلي وكان لون وجهي يتغير عندما أرى احد السنة الملتزمين .

كنت أقول إذا توفى احد من أبناء أهل السنة أقول هو في النار وعليه زيادة من النار ، كنت والله ألعنهم في كل وقت وكنت ألعن صحابة الرسول صلى الله علية وسلم منهم عمر وأبو بكر وعثمان واكثر اللعن في يزيد ابن معاوية هذا خاص عند شرب الماء أقول لعن الله قاتل الحسين واشرب .

لا أحب أهل السنة أن يكونوا جيراني ولا في قريتي ولا في بلادي كنت اذهب وأرى إخواني الصغار وأقول لهم إن كتب المدرسة ليست صحيحة فيقولون لماذا أقول لهم أن التوحيد ليس صحيح في كتب المدرسة والفقه كذلك وتفسير القرآن كذلك كنت عندما اسمع المؤذن يؤذن ولا يشهد بأن على ولي الله وحجتة أقول لعنكم الله كنت أعتقد بأن كل سني يكره آل البيت رضي الله عنهم ويسبون أهل البيت وباختصار شديد جدا كنت اكره السنة مثل كرهي للموت كنت اعتقد بأنهم يحبون من قتل آل البيت .
وكنت أدرس في الحوزة العلمية وكان من كان يعلمني هو الشيخ محمد جواد الصالح و الشيخ حسن الجبيلي والشيخ حجي المحسن والسيد عبد الله باقر كانوا يدرسونني كتب المنطق وكتب اللغة العربية مثل قطر الندى وبل الصدى وشرح ابن عقيل وكتاب مسائل أعمال وعبادات للسيد أبو القاسم الخوئي وكذلك السستاني وكتاب عقائد أمامية ولكن لم يعلموني قراءة القرآن وحفظة وكان وقت الدراسة هو من الساعة السابعة صباحا حتى الساعة الثامنة ويكون هناك استراحة في نفس الحوزة وذلك من اجل الإفطار على حساب سهم ال البيت وكذلك للتدخين والشيشة في بعض الأحيان وكانت الحوزة العلمية توزع مكافأة شهرية وذلك بعد دراسة سنة أما في خلال السنة الأولى فطالب العلم لا يأخذ شيء من المكافأة حتى يدخل في السنة الثانية ولكني سلمت المكافأة بعد شهرين من بداية دراستي لديهم وكانت المكافأة مبلغ وقدرة 750 ريال هذا لغير المتزوج أما بنسبة للمتزوج يعطى مبلغ وقدرة 1500 ريال علما أن كل من ينجح في كل سنة يضاف له زيادة مبلغ وقدره 200 ريال من كلا الطرفين وكان عدد طلاب العلم في الحوزة العلمية بالإحساء حوالي 600 طالب علم .. منهم المعلمين وكان مدرس المعلمين هو الشيخ علي بن دهنين وهذا الشيخ كان يعلم في دولة الإمارات بالشارقة في الخليج وبعد ذلك انتقل إلى السعودية ونوى أن يكون في منطقة الإحساء ليكون شيخ كبير في الحوزة العلمية ولكن هناك من هو اكبر منه وهو السيد علي الناصر هذا هو الشر بعينة انه في مدينة الدمام في حي العنود ويوجد له مسجد كبير هناك ويمتلك منزل كبير ابيض ملئ بزخارفه الفاخره كان هذا السيد يذهب إلى مدينة الاحساء من اجل الحوزة العلمية كل اسبوع اما يوم الثلاثاء او الاربعاء وكان يلقي محاضرة وكان كلامة في المحاضرة كله بديهي وليس بجديد كان بوسع أي واحد من طلبة العلم الجدد أن يلقي أفضل منه في الموضوع وفي الأسلوب ولكن لم يكن قصده المحاضرة بقدر ما كان همه أخذ الخمس وكان ذلك خمس مدينة الإحساء بالكامل أتعلمون لماذا أنه هو المسؤول عن الحوزة وهو الذي افتتحها وبالتالي ماذا يفعل يخرج قسم قليل جدا من الخمس لطلاب العلم والمسؤولين من بعده وذلك المال الذي يعطيه طلبة العلم هو الذي يتساقط من الخمس وبالتالي يذهب بالباقي إلى مدينة الدمام والى بيته يأخذ منها ويرسل أكثرها إلى المراجع في إيران .

و الذي استنتجه بعد تفكير عميق كان هذا السيد ينظر إلى دائما وكأنه يقول لي سوف تكون مجتهد في طلب العلم وكان ذلك السيد يقيم المجلس الحسيني في بيته. أما أنا فكانت المكافأة الشهرية لا تكفيني لا من اجل كتب ولا من اجل مصروف ولا من اجل مواصلات كانت الحوزة العلمية بعيده عن البيت الذي اسكن فيه وكنت احتاج إلى سيارة للذهاب إلى الحوزة بدل من التكاسي يومين فقلت في نفسي سوف ابحث عن وظيفة من أجل شراء سيارة أذهب إلى الحوزة بها فلم أجد غير الجيش السعودي.

يتبع


rwm hkjrhgd ,jp,gd lk ]dk hghlhldm hghekh uavdm Ygn ]dk hgpr ,]dk hgt’vi

بكمل القصه بعدين الجيريا