ماذا تفعل ليحبك الله ؟ 2024.

ماذا طھظپط¹ظ„ ظ„ظٹط­ط¨ظƒ ط§ظ„ظ„ظ‡ ؟

سؤال جميل…قال بعض الحكماء العلماء " ليس الشأن أن تُحب إنما الشأن أن تُحب ".
تريد الطريقة؟
تقرب إلى ط§ظ„ظ„ظ‡ يحبك الله…
قال تعالى في الحديث القدسي: (… ولا يزال عبــدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه… ) ، ومن فاز
بمحبة ط§ظ„ظ„ظ‡ فقد سعـد في الدنيـا والآخرة… قال رسول ط§ظ„ظ„ظ‡ صلى ط§ظ„ظ„ظ‡ عليه وسلم: "إذا أحب ط§ظ„ظ„ظ‡ عبداً
نادى جبريل: إن ط§ظ„ظ„ظ‡ يحب فلانا فـأحبوه فيحبـه أهـل السماء، ثم يوضع له القبول في الأرض ".

قال الحافظ ابن حجر: "المراد بالقبول في حديث الباب: قبول القلوب له بالمحبة والميل إليه، والرضاء
عنه، ويؤخذ منه أن محبة قلوب الناس علامة محبة ط§ظ„ظ„ظ‡ ".

وإن قلت كيف أتقرب إلى ط§ظ„ظ„ظ‡ حتى أفوز بمحبته؟

حسنا لقد بدأت إذن…
تعلم كيف تجمع الحسنات: أي كيف تحتسبين الأجر والثواب من ط§ظ„ظ„ظ‡ في جميع أعمالك، تعلم فن
التخطيط لمستقبلك في الآخرة كما أتقنت فن التخطيط لحياتك الدنيا ..

وتعرف على أفضل الأعمال.. وأفضل الأيام.. وأفضل الصدقات .
اسأل عن أعظم الأجور، وطرق كسبها…

أبحث عن أهل الخير وابني معهم علاقات قوية… استفيد منهم واستشرهم تعلم منهم كيف تتقرب
إلى ط§ظ„ظ„ظ‡ حتى يحبك سبحانه… وشمر عن العمل للآخرة كما شمرت من قبل للدنيا حينما كنت تستشر
أهل الدنيا في أمورها للحصول على أفضل النتائج،عندما كنت تسأل اقرباؤك واصدقاؤك من أين اشتري
الملابس الفاخرة؟
وأي المحلات أقل في الأسعار؟
وأي الأقمشة أجود في الأنواع ؟
وأي الألوان يناسب دمجه مع لون آخر؟ و…… ؟
لا حظ أنك هنا سألت.. وبحثت.. وتعلمت..
كل ذلك حرصا منك على إتقان عملك وظهوره في أفضل صورة .
إن شخص مثلك نبغ في أمر دنياه لا أظنه عاجز أبدا عن النبوغ والتفوق في أمر أخراه، لأن تفوقك في
أمور الدنيا أكبر دليل لك أنت شخصيا على قدرتك على الإنتاج والتفاني حينما ترغب وفي المجال الذي
تحب… فلا تذهبن أيامك من بين يديك هكذا وأنت تنظر!
بل جدد وغير…
فالناس يحبون التجديد والتغيير في الأثاث… في الملابس… في الأواني، ولكن تجديك هنا من نوع آخر، في أمر أرقى من ذلك وأعلى، تجديد من نوع خاص جداً، إنه تجديد في نيتك… أي في حياتك كلهـا…!
نعم … غير… للأفضل للنية الحسنة… غير وتعلم كيف تحتسب الأجر من ط§ظ„ظ„ظ‡ في كل صغيرة وكبيرة
في تبسمك وغضبك… في نومك… في أكلك… وفي ذهابك وإيابك في كل شيء… كل شيء …
( وكذلك تجري النية في المباحات والأمور الدنيوية، فإن من قصد بكسبه وأعماله الدنيوية والعادية
الاستعانة بذلك على القيام بحق ط§ظ„ظ„ظ‡ وقيامه بالواجبات والمستحبات، واستصحاب هذه النية الصالحة في
أكله وشربه ونومه وراحته ومكاسبه انقلبت عاداته عبادات، وبارك ط§ظ„ظ„ظ‡ للعبد في أعماله، وفتح له من
أبواب الخير والرزق أموراً لا يحتسبها ولا تخطر له على بال، ومن فاتته هذه النية الصالحة لجهله أو
تهاونه فلا يلومن إلا نفسه. وفي الصحيح عنه صلى ط§ظ„ظ„ظ‡ عليه وسلم أنه قال: "إنك لن تعمل عملاً تبتغي
فيه وجه ط§ظ„ظ„ظ‡ إلا أجرت عليه، حتى ما تجعله في فيّ امرأتك "
هاه… هل بدأت باحتساب الأجر؟
رائع … وأنك ستبدئ باحتساب الأجر الآن وأنت تقرئ هذا الكتاب !
تُرى ظ…ط§ط°ط§ ستحتسب؟
طلب علم شرعي.
رفع الجهل عن نفسك وعن المسلمين
قضاء وقتك فيما يعود عليك بالنفع.
التقرب إلى ط§ظ„ظ„ظ‡ بجمع أكبر قدر ممكن من الحسنات عن
طريق محاولة احتساب أجور الأعمال التي سترد في هذا الموضوع إن شاء ط§ظ„ظ„ظ‡
وقد يفتح ط§ظ„ظ„ظ‡ عليك فيوفقك لاحتساب أمور أخرى لم تذكر هنا !
و {ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ}(الحديد: 21 )

منقول للفائدة


lh`h jtug gdpf; hggi ?

بارك الله بك , شكراً أختي الكريمة
[align=center]جزاك الله خير[/align]
جزاك الله خير الجزاء
احبنا واحبككم لله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.