صورة مع التحيه للملثمات واصحاب المخصر 2024.

روى البخاري ومسلم عن عطاء بن أبي رباح قال
قال لي ابن عباس : ألا أريك امرأة من أهل الجنة ؟

قلت : بلى ..

قال : هذه المرأة السوداء ! أتت النبي صلى الله عليه وسلم فقالت :

إني أصرع وإني أتكشف ، فادع الله لي ..

قال : إن شئت صبرتِ ، ولك الجنة ، وإن شئت دعوت الله أن يعافيك ..

قالت : أصبر !

ثم قالت : فإني أتكشـّف ، فادع الله أن لا أتكشـّف ، فدعا لها …

أين هذا من حرص بعض نساء المسلمين اليوم على التكشف والتعري وهم

في أتم صحة وعافية ، وأكمل نضارة وشباب ؟؟؟

الدنيا – في عين تلك المرأة – مُحتقرة

الدنيا لا تهـم

المرض لا يهم

الصرع لا يهم

التأذي به لا يهم

وإنما الذي يهم هو الستر والتستر وعدم التكشف ..

وهذا الأمر هو الذي أهمّ أم سلمة – رضي الله عنها –

لما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من جرّ ثوبه من الخيلاء لم ينظر الله إليه

قالت أم سلمة : يا رسول الله فكيف تصنع النساء بذيولهن ؟

قال : يرخينه شِـبراً …

قالت : إذا تنكشف أقدامهن !

قال : يُرخينه ذراعا ، لا يَـزدن عليه …

رواه الإمام أحمد والترمذي والنسائي …

فلما قال – عليه الصلاة والسلام – : من جرّ ثوبه من الخيلاء لم ينظر الله إليه ..

اهتمّت أم سلمة وظنّت أن الخطاب للرجال والنساء

فحملها ذلك على السؤال عن ثياب النساء

فجاءها الجواب : يُرخينه شبراً .. يعني أسفل من الكعب ..

فورد عليها إشكال – عندما تركب المرأة الدابة أو تنزل منها أو تصعد

درجاً أونحوه إذا تنكشف أقدامهن !

فجاء الجواب الأخير

يُرخينه ذراعا ، لا يَزدن عليه …

وهذه أسماء بنت أبي بكر – رضي الله عنها – تشغلها قضية الستر يدفعها الحياء

وهي امرأة كبيرة السن عمياء – من القواعد من النساء – ومع ذلك لا ترضى

لنفسها بلباس فيه شُبهة …

لما قَدِمَ المنذر بن الزبير من العراق فأرسل إلى أسماء بنت أبي بكر

بكسوة من ثياب رقاق عتاق بعدما كف بصرها

قال : فلمستها بيدها

ثم قالت : أف ! ردوا عليه كسوته . قال : فشق ذلك عليه ، وقال : يا أمه

إنه لا يشف ، قالت : إنها إن لم تشف ، فإنـها تصف ، فاشترى لها

ثيابا مروية فقبلتها ..

رواه ابن سعد في الطبقات الكبرى …

واليوم تُشمّـر بعض النساء عن ثيابها حتى تنكشف ساقيها

كأنها تُريد أن تخوض لجـة البحر !

لِـحـدِّ الركبتين تُشمّرينا بربِّـك أي نهرٍ تعبرينا ؟؟!!

في حين أن بعض الرجال هم الذين يجرّون أذيالهم شبراً وربما

جـرّوا عباءاتهم ذراعاً !

إن قضيّـة السِّتر والتستر هي التي كانت تشغل بال نساء السلف

في جميع الأحوال

حال السلامة والعافية كما في حال أم سلمة

حال الكِبَر كحالِ أسماء

وحال المرض والإغماء كما في حال المرأة السوداء

لقد كانت قضيّة السِّتر هي شُغلهن الشاغل ، حتى في حال رفع قلم التكليف ..

والآن … أصبحت قضيّة العُري والتّعري !! وتشمير الملابس !! وتضييقها !!

وتشقيقها !! هي قضيّة العديد من نساء الأمة اليوم !

شتّـان و شتّـان !!!!

ويا بُـعـد ما بينهمـا

أُخيّـه :

فلتكن قضية السِّتر هي قضيّتك التي لا تقبلين المساومة عليها أبداً

ستركِ الله في الدنيا والآخرة …

الجيريا


w,vm lu hgjpdi gglgelhj ,hwphf hglowv

أختيار اكثر من رائع

جزاك الله خير الجزاء

جزاك الله بجنه عرضها كعرض السماوات والارض يا الخنساء

ورزقنا الاخلاص في القول والعمل وان يقينا مضلات الفتن ما ظهر منها
بطن

أختيار اكثر من رائع

جزاك الله خير الجزاء

حينما تموت الغيره والحياء/ مع التحيه الى عاشقات اللبس العاري 2024.

[align=center]

بسم الله الرحمن الرحيم

شيء يدمي القلب .. بالفعل.. ما نراه ونسمعه هذه الايام من تحول كبير في شخصية الفتاة المسلمه.. خاصه في موضوع اللباس.. وبالاخص ما تلبسه الفتاة وترتديه في الأعراس من لباس اصبح متعارفا عليه بــ ( اللباس العاري)

ومن المضحك المبكي.. ان المراه .. والفتاة .. التي تلبس هذا ط§ظ„ظ„ط¨ط³ نفسها تقول /

انا البس ط§ظ„ظ„ط¨ط³ العاري…

بمعنى انها تعترف بهذا الامر… فأي حياء بقي؟ واي غيرة بقيت؟ واين رحلت الحشمه وين ذهب الخفر من قلب المراه؟

ومما هز بدني وقف شعر رأسي منه حين قرأت قوله صلى الله عليه وسلم : صنفان من أهل النار لم أرهما قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس ونساء ‏ ‏كاسيات عاريات ‏ ‏مميلات مائلات رءوسهن كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا ))

يالله… ان التعبير النبوي.. هو نفسه وعينه وذاته ما تقوله الفتاة عن لبسها هذه الايام.. فرحماك يالله

سؤال للشيخ محمد العثيمين رحمه الله عن حكم لبس الملابس الضيقة عند النساء وعند المحارم ؟
أجاب بما يلي:
لبس الملابس الضيقة التي تبين مفاتن المرأة وتبرز ما فيه الفتنه محرم لان النبي صلى الله عليه وسلم قال { ‏عن‏ ‏أبي هريرة ‏قال قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏‏ صنفان من أهل النار لم أرهما قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس ونساء ‏ ‏كاسيات عاريات ‏ ‏مميلات مائلات رءوسهن كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا } رواه مسلم .
فقد فسر قوله كاسيات عاريات بأنهن يلبسن ألبسه قصيرة لا تستر ما يجب ستره من العورة وفسر بأنهن يلبسن ألبسه خفيفة لا تمنع من رؤية ما وراءها من بشرة المرأة وفسرت بأن يلبسن ملابس ضيقه فهي ساتره عن الرؤية لكنها مبدية لمفاتن المرأة وعلى هذا فلا يجوز للمرأة أن تلبس هذه الملابس الضيقة إلا لمن يجوز لها إبداء عورتها عنده وهو الزوج فإنه ليس بين الزوج وزوجته عوره . وقالت عائشة رضي الله عنها { كنت اغتسل أنا والنبي صلى الله عليه وسلم يعني من الجنابة من إناء واحد تختلف أيدينا فيه } فالإنسان بينه وبين زوجته لا عورة بينهما وأما بين المرأة والمحارم فإنه يجب عليها أن تستر عورتها والضيق لا يجوز لا عند المحارم ولا عند النساء إذا كان ضيقا شديدا يبين مفاتن المرأة .

وسئل الشيخ ابن جبرين حفظه الله عن حكم لبس الثياب الضيقة أو القصيرة أو المشقوقة من الجوانب أو القصيرة الأيادي ؟
الجواب :

الثياب الضيقة التي تبين تفاصيل البدن فلا تجوز للمرأة فإن ظهورها بذلك يلفت الأنظار فاعتياد مثل هذه الأكسية يعودها على ذلك ويصير ديدنها ويصعب عليها التخلي عنه مع ما فيه من المحذور وهكذا لبس القصير أو مشقوق الطرف بحيث يبدو الساق أو القدم أو قصير الأكمام ولا يبرر ذلك كونها أمام المحارم أو النساء لان اعتياد ذلك يجر إلى الجرأة على لبسه في الأسواق والحفلات والجمع الكثير كما هو مشاهد وفي لباس النساء المعتاد ما يغني عن مثل هذه الألبسة والله اعلم .

ما يحدث في المناسبات والأفراح أن لبسة واحدة هي مدة صلاحية فستان المرأة ، فيندر أن تحضر به المرأة أكثر من عرس واحد ، ولا تسأل عن التجاوزات المحرمة في تلك الملابس ، بل ربما حضرت بعض الأخوات اللاتي نزع منهن الحياء بالبنطلونات ، متحججات أنهن عند النساء وهذا عين الجهل وانحطاط التقليد للكافرات .

اللهم اليك الشكوى وانت المستعان

منقول للفائدة من أحد المنتديات [/align]


pdklh jl,j hgydvi ,hgpdhxL lu hgjpdi hgn uharhj hggfs hguhvd

جزاك الله خيرا ؛ وهذه فتوي اللجنة الدائمة ……

هل الكاسيات العاريات كافرات أم لا؟ وكيف يقول الرسول المصطفى عليه الصلاة والسلام ( لا يدخلن الجنة، و

السؤال :

هل الكاسيات العاريات كافرات أم لا؟ وكيف يقول الرسول المصطفى عليه الصلاة والسلام ( لا يدخلن الجنة، ولا يجدن ريحها ) الحديث، وفي آخر إذا لم يكن كافرات ملعونات؟

الجواب :

من استحل منهن ذلك اللباس فهن كافرات مخلدات في النار إذا متن على ذلك ، لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها. وإن لبسن ذلك اللباس مع اعتقاهن تحريمه فقد ارتكبن كبيرة من كبائر الذنوب، ولكن لا يخرجن بها من ملة الإسلام، وهن تحت مشيئة الله، إن شاء الله غفر لهن، وإن شاء عذبهن بما ارتكبن من السيئات، فلا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها، إلا بعد سابقة عذاب.
وهذا مذهب أهل السنة، وفيه جميع بين نصوص الوعد والوعيد، وهو وسط بين مذهب المرجئة والخوارج والمعتزلة.

وبالله التوفيق ، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم. *

فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء – (ج 17/ ص 104)

الله يجزاكن الجنه موضوع رائع ومهم ونرجوا ان تستفيد الخوات منها
الله يجزاك خير