الكذب المباح مابين الزوجين 2024.

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
ليس من معانى القوامه ان يكون الرجل فظا غليظا فى بيته وانما له ان يتحلى بالخلق الحسن والرفق واللين فقد رزق الله سبحانه وتعالى الرسول صلى الله عليه وسلم اللين والخلق الكريم وامره بخفض الجناح للمؤمنين فقال تعالى
فبما رحمه من الله لنت لهم ولو كنت فظا غليظ القلب لنفضوا من حولك فاعف عنهم واستغفر
صدق الله العظيم
ينبغى على الزوج ا نيلطف زوجته ويتحدث معها بالكلام الطيب الذى يريحها ويطمئنها ويهدىء بالها ويكون سببا
فى قذف محبته الى قلبها وهى الاخرى كذلك ينبغى لها ان تتكلم معه بطيب الكلام الذى يريحه وان اضطرها
الامر الى ط§ظ„ظƒط°ط¨ فى بعض الاحيان وكذلك الحال بالنسبه للرجل كان يبالغ الرجل ف ىوصف محاسن زوجته وجمالها وتبالغ هى فى وصف رجولته ونحو ذلك فقد رخص فى ط§ظ„ظƒط°ط¨ للاصلاح ورخص فى ط§ظ„ظƒط°ط¨ بين ط§ظ„ط²ظˆط¬ظٹظ† ففى صحيح مسلم من حديث ام كلثوم بنت عقبه انها سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم
يقول ليس الكذاب الذى يصلح بين الناس ويقول خيرا وينمى خيرا
ومن حديث اسماء بنت يزيد قالت قا ل رسول الله صلى الله عليه وسلم
لايحل ط§ظ„ظƒط°ط¨ الا فى ثلاث
يحدث الرجل امراته يرضيها والكذب فى الحرب و ط§ظ„ظƒط°ط¨ ليصلح بين الناس صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته


hg;`f hglfhp lhfdk hg.,[dk

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بوركتي اخيه ولكن الفضل دائما الصراحه فهو في نظري
الاحل المثل لان الكذبه مصيرها تطلع بيوم وتزيد المشكله مشكلتين
بوركتي اخيه
الله يعافيك فعلا حلوة الصراحة لكن الكذب في هذه الحالة قد يكون أفضل ليحس كلا الطرفان بالحب المتبادل والثقة لكن لو صارح الرجل المرأة بأنها ليست جميلة على سبيل المثال لحست بالأنتقاص أو تحسه دوما ينظر للجميلات وتبدأ الغيرة لديها وهذا أيضا يعود على نوعية طبيعة المرأة والرجل..
بوكت أختي الفاضلة .

المقصود بالكذب على الزوجين الذي أحله الشرع ما كان ينمي الحياة الزوجية ويحميها من المشاكل .

حكم التوفيق بين الزوجين بالسحر 2024.

[align=center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حكم ط§ظ„طھظˆظپظٹظ‚ بين ط§ظ„ط²ظˆط¬ظٹظ† بالسحر
وسئل فضيلة الشيخ محمد الصالح العثيمين عن :

حكم ط§ظ„طھظˆظپظٹظ‚ بين ط§ظ„ط²ظˆط¬ظٹظ† ط¨ط§ظ„ط³ط­ط± ؟

فأجاب : هذا محرم ولا يجوز , وهذا يسمى بالعطف , وما يحصل به التفريق يسمى بالصرف وهو أيضا محرم , وقد يكون كفرا وشركاً قال الله تعالى : وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّى يَقُولاَ إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلاَ تَكْفُرْ فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُمَا مَا يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ
الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ وَمَا هُم بِضَآرِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلاَّ بِإِذْنِ اللّهِ وَيَتَعَلَّمُونَ مَا يَضُرُّهُمْ وَلاَ يَنفَعُهُمْ وَلَقَدْ عَلِمُواْ لَمَنِ اشْتَرَاهُ مَا لَهُ فِي الآخِرَةِ مِنْ خَلاَقٍ (102) سورة البقرة

الكاتبه نجمه الافق
[/align]


p;l hgj,tdr fdk hg.,[dk fhgspv

[align=center]جزاكى الله خيرا موضوع رائع ومهم

كفانا الله واياك من شر الفتن[/align]

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

اللهم امين

واياكي اختي وجزاكي الله خيرا على مرورك الطيب

إلى الزوجين قبل الانهيار!! 2024.

إذا مسكما طائف من الشيطان، واشتد الكرب………. ووقعت جفوة أو وحشة.. فإياكما والاستسلام للانهيار! أو تصور أن "كل شيء انتهى".. فإنها مكيدة شيطانية!!

فما الحل؟!………. وأين المخرج؟!

وكيف تتحول الوصايا النظرية إلى تطبيق عملي للخروج من المآزق والحفاظ على البيوت؟!

لن يستقيم للبيوت حال.. ويخرجها من المآزق الحرجة.. وينقذها من التداعي والانهيار.. إلا تقوى الله! لأن الله تعالى يقول: {وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا}، ويقول سبحانه: {وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا}، {وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئَاتِهِ وَيُعْظِمْ لَهُ أَجْرًا}.

فإذا استقر ذلك في القلب أمكن – بحول الله تعالى – مواجهة كيد الشيطان وتأليبه قلبي الزوجين أحدهما على الآخر، وتحريشه وإيقاعه بينهما.

إلى هنا يبدو الكلام نظرياً ومعلوماً للجميع، ولكن حتى نخرجه إلى حيز الفعل والعمل نوصي بوصايا مهمة في الأوقات الحرجة:

* عندما تبدأ موجة من الغضب والتلاسن.. فإن أفضل شيء هو قطع هذه الموجة بأسرع ما يمكن، وتغيير الهيئة (من قيام إلى قعود.. أو حسب الحالة). فتقوى الله هنا تتمثل في: قطع المراء (ولصاحبها بشرى ببيت في الجنة وإن كان محقاً!)، واستعمال الدواء النبوي للغضب، والاتصاف بالشدة المحمودة "إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب".

* فإذا تمادى الطرف الآخر وأصر على التلاسن والملاحاة؛ يقابل بالحلم والأناة "خصلتان يحبهما الله ورسوله"، ولن تأتيا إلا بخير عاجلاً أم آجلاً.

* أما أهم الوصايا فهي.. "قبل الانهيار!!" همسة في آذان الزوجين:

إذا مسكما طائف من الشيطان، واشتد الكرب، ولم توفقا إلى الخطوات السابقة، ووقعت جفوة أو وحشة.. فإياكما والاستسلام للانهيار! أو تصور أن "كل شيء انتهى".. فإنها مكيدة شيطانية!!

فالصبر الصبر.. بل التصبّر والاصطبار.. والبعد عن أخذ أي قرار في هذه الأحوال!

ولا يبرمنّ أحدكما أمراً عظيماً من تلقاء نفسه.. أو يأخذن قراراً مصيرياً وحده، بل عليه بمشورة الفضلاء الأمناء؛ فإن مشورة أهل الدين والحكمة تكشف – بتوفيق الله – الغشاوة عن العين والقلب، وتبصّر بالخطأ والعيب!

أما السلاح الفعّال الذي يدفع البلاء دفعاً، ويرفعه رفعاً، فهو الدعاء "لا يدفع البلاء إلا الدعاء" واللجوء إلى الله وسؤاله والإلحاح عليه سبحانه؛ حتى ينكشف الكرب ويصبح أثراً بعد عين!

إنها التقوى.. ملاك الأمر، وجماع الخير؛ بها تنفرج الكربات، وتحل العُقد والأزمات، إضافة إلى ما منحه الله لمن تزوّد بها من تيسير الأمور وتكفير السيئات.


Ygn hg.,[dk>> rfg hghkidhv!!

بارك الله فيك
ذو رأي

جزاج الله خير على هاذي المشاركة القيمة والمفيدة

جزاك الله خير وبارك فيك