اسمع التكبير وكبر وأنت تتصفح الانترنت موقع يذكرك بذلك . الرابط في الداخل 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد

أحبتي في الله

هذا ظ…ظˆظ‚ط¹ ظٹط°ظƒط±ظƒ بالتكبير عند الدخول عليه فكرة جميلة

هذا الرابط

http://www.islamway.net/

يمكن نقل الكود إلى المنتدى وهذا الأمر متروك للإدارة

منقول من منتدى أنا المسلم


hslu hgj;fdv ,;fv ,Hkj jjwtp hghkjvkj >> l,ru d`;v; f`g; >>> hgvhf’ td hg]hog

بارك الله فيك ع النقل الجميلالجيريا
فكرة رائعة ولذلك سانقل الموضوع لركن الاقتراحات حتى تنظر فيه الادارة

وجزاك الله خير

التنويع في أذكار الصلاة – التكبير) 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمد لله رب العالمين الذي قال في كتابه المبين { وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ } البقرة 238 ، وقال عن ط§ظ„طµظ„ط§ط© { وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ } البقرة 45
والصلاة والسلام على إمام المتقين وسيد الخاشعين محمد رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد

فإن ط§ظ„طµظ„ط§ط© أعظم أركان الدين العملية ، والخشوع فيها مـن المطالـب الشرعية ، ولما كان عدو الله إبليس قد أخذ العهد على نفسه بإضلال بني آدم وفتنتهم
فقال { ثُمَّ لَآتِيَنَّهُمْ مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ وَعَنْ أَيْمَانِهِمْ وَعَنْ شَمَائِلِهِمْ وَلا تَجِدُ أَكْثَرَهُمْ شَاكِرِينَ } الأعراف 17 ،
صار من أعظم كيده صرف الناس عن ط§ظ„طµظ„ط§ط© بشتى الوسائل ، والوسوسة لهم فيها لحرمانهم لذة هذه العبادة وإضاعة أجرهم وثوابهم
ولما كان الخشوع أول ما يرفع من الأرض ونحن في آخر الزمان
انطبق فينا قول حذيفة رضي الله عنه :
أول ما تفقدون من دينكم الخشوع ، وآخر ما تفقدون من دينكم ط§ظ„طµظ„ط§ط© ، ورُبّ مصلٍّ لا خير فيه ، ويوشك أن تدخل مسجد الجماعة فلا ترى فيهم خاشعا .
وقال سهل :
من خشع قلبه لم يقربه شيطان . المدارج 1/521

ومما يلمسه المرء من نفسه ويسمعه من كثرة المشتكين من حوله بشأن قضية الوساوس في ط§ظ„طµظ„ط§ط©
وفقدان الخشوع ، تبينت الحاجة إلى الحديث عن ط§ظ„طھظ†ظˆظٹط¹ بأذكار ط§ظ„طµظ„ط§ط© الواردة من أقوال المصطفى صلى الله عليه وسلم ..

فالتنوع بالأذكار يجعلنا نستشعر ط§ظ„طµظ„ط§ط© ونتدبر ما فيها ، فتارة بهذا الذكر ، وتارة بهذا الذكر ، فنحظى بالخشوع وموافقة لسنة
النبي صلى الله عليه وسلم.

فمن فضل الله علينا أن جعل لنا أذكارًا كثيرة في ط§ظ„طµظ„ط§ط© ، وذلك باعتقادي للأسباب التالية :

1- حتى لا نشعر بالملل .
2- التجديد دوما .
3- استشعار العبادة .
4- حتى لا تصبح عادة .
5- حصول اللذة والخشوع .
6- عدم هجر السنة .
7- وأعظم من ذلك كله إحياء سنة نبينا صلى الله عليه وسلم .

وفيما يلي تذكرة لنفسي ولإخواني المسلمين ، أسأل الله أن ينفع بها وأن يجعل عملنا هذا خالصا لوجهه سبحانه
وأن يوفقنا لما فيه خير إنه ولي ذلك والقادر عليه .

كتبه
طارق بن محمد القطان

قال العلامة العثيمين رحمه الله عن ط§ظ„طھظ†ظˆظٹط¹ بالذكر في ط§ظ„طµظ„ط§ط© :

أن لا يستمر الإنسان على نوع واحد ، فإن الإنسـان إذا استمـر علـى نوع واحد ، صار إتيانه بهذا النوع
كأنه أمر عادي ، ولذلك لو غفل وجد نفسه يقول هذا الذكـر ، وإن كـان مـن غيـر قصـد لأنه صـار أمراً عادياً ، فإذا كانت
الأذكار متنوعة وصار الإنسان يأتي أحيـانـاً بهذا وأحيـاناً بهـذا صـار ذلك أحضـر لقلبه ، وأدعى لفهـم ما يقوله .

انتهى كلامه رحمه الله

يتبع بتصرف يسير


hgjk,du td H`;hv hgwghm – ( lr]lm – hgj;fdv)

التكبير

كان النبي صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم يستفتح الصلاة بقوله ( الله أكبر ) رواه مسلم

1- ( وكان يرفع يديه تارة مع التكبير )
رواه البخاري والنسائي

2- ( وتارة بعد التكبير )
رواه البخاري والنسائي

3- ( وتارة قبله )
رواه البخاري وأبو داود

4- ( كان يجعلهما حذو منكبيه )
رواه البخاري والنسائي

5- ( وربما كان يرفعهما حتى يحاذي بهما فروع أذنيه )
رواه البخاري وأبو داود

وسأضيف بقية الأذكار في مواضيع أخرى إن شاء الله ولعلي أضيف روابطها هنا بإذن الله إن أمكن ذلك

بــــــــــــارك اللــــــه فيك اختي الغالية
بارك الله فيك .. وجزاك الله عنا كل خير

دمت اخي

^ :: مســائل التكبير في العشر :: ^ 2024.

[align=center]الحمد لله رب العالمين و بعد :
يستحب ط§ظ„طھظƒط¨ظٹط± المطلق وهو الذي لا يتقيد بوقت فيستحب كل وقت وفي كل حال في
الليل والنهار قبل الصلاة وبعدها في كل مكان يجوز فيه الذكر كالمساجد والطرقات والبيوت
و يتأكد في أوقات خاصة :

الأول : ليلة عيد الفطر : من رمضان لقوله تعالى
{ وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ} [ البقرة : 185] وإكمال عدة رمضان بغروب شمس آخر يوم منه . ويكبر حين يخرج إلى صلاة العيد فعن
نافع أنَّ ابن عمر رضي الله عنهما كان يخرج إلى العيدين من المسجد فيكبر حتى يأتي المصلى
ويكبر حتى يأتي الإمام " رواه ابن أبي شيبة (2/164) والفريابي في أحكام العيدين
(46) بإسناد حسن وينتهي ط§ظ„طھظƒط¨ظٹط± بانتهاء الصلاة والخطبة ففي إحدى روايات حديث أم عطية
< " … حتى نخرج الحيض فيكنَّ خلف الناس فيكبرن بتكبيرهم ويدعون بدعائهم يرجون بركة ذلك
اليوم وطهرته " رواه البخاري (971) ومسلم (890)

الثاني : ليلة عيد الأضحى : قياساً على ليلة عيد الفطر .

الثالث : عشر ذي الحجة : فعن محمد بن أبي بكر الثقفي قال سألت أنس بن مالك رضي الله عنه
ونحن غاديان من منى إلى عرفات عن التلبية كيف كنتم تصنعون مع النبي صلى الله عليه و سلم
قال كان يلبي الملبي لا ينكر عليه ويكبر المكبر فلا ينكر عليه " رواه البخاري (970) ومسلم (1285) فالصحابة رضي الله عنهم و هم مع النبي صلى الله عليه و سلم يكبرون يوم عرفة و يوم عرفة
من ط§ظ„ط¹ط´ط± و وردت أحاديث مرفوعة في ط§ظ„طھظƒط¨ظٹط± أيام ط§ظ„ط¹ط´ط± و آثار موقوفة على الصحابة رضي الله
عنهم لا تخلو من ضعف. لكن كثرة ماورد يدل على أنَّ للتكبير في أيام عشر ذي الحجة أصلاً لاسيما
حديث أنس رضي الله عنه وهو في الصحيحين . لذا قال ابن رجب في فتح الباري (9/9)
ومن الناس من بالغ وعده من البدع ولم يبلغه ما في ذلك من السنة

الرابع : أيام التشريق : يكبر فيها تكبيرا مقيدا بأدبار الصلوات المكتوبات
صلاها الشخص جماعة أومنفرداً أداءاً أو قضاءاً و كذلك النوافل للرجال والنساء لعموم الأمر بالذكر وعدم وجود المخصص. و قد كان الصحابة رضي الله عنهم يكبرون أدبار الصلوات المكتوبات ف عن عبيد
بن عمير قال كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يكبر بعد صلاة الفجر من يوم عرفة إلى صلاة
الظهر من آخر أيام التشريق " رواه الحاكم (1/299) وصححه . وإسناده صحيح. وعن عكرمة
عن ابن عباس رضي الله عنهما أنَّه كان يكبر من صلاة الفجر يوم عرفة إلى آخر أيام التشريق
لا يكبر في المغرب الله أكبر كبيراً الله أكبر كبيراً الله أكبر وأجل الله أكبر ولله الحمد "
رواه ابن أبي شيبة (2/167) وعنه ابن المنذر (4/301) وإسناده صحيح . و صححه الحاكم (1/299) و صحح إسناده الألباني في الإرواء (654). فالمعول على ما ورد عن الصحابة رضي الله عنهم
في بداية ط§ظ„طھظƒط¨ظٹط± و نهايته أيام التشريق أما الأحاديث الواردة عن النبي صلى الله عليه و سلم لا تصح(1)
و أجمع أهل العلم في الجملة على مشروعية ط§ظ„طھظƒط¨ظٹط± عقب الصلوات في أيام التشريق.

و كذلك يسن ط§ظ„طھظƒط¨ظٹط± المطلق في غير أدبار الصلوات . لقوله تعالى {وَاذْكُرُواْ اللّهَ فِي أَيَّامٍ مَّعْدُودَاتٍ فَمَن تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ فَلاَ إِثْمَ عَلَيْهِ وَمَن تَأَخَّرَ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ لِمَنِ اتَّقَى } [ البقرة : 203] والأيام المعدودات أيام التشريق وعن نبيشة
الهذلي رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم أيام التشريق أيام أكل
وشرب وذكر لله " رواه مسلم (1141) و من الذكر ط§ظ„طھظƒط¨ظٹط± المطلق و عن عبيد بن عمير قال كان
عمر رضي الله عنه يكبر في قبته بمنى فيسمعه أهل المسجد فيكبرون ويكبر أهل الأسواق
حتى ترتج منى تكبيراً " رواه الفاكهي في أخبار مكة (4/259) والبيهقي (3/312) بإسناد صحيح و صححه ابن كثير في تفسيره (1/245). فكان عمر رضي الله عنه يكبر بمنى أيام التشريق في
غير إدبار الصلوات و الناس كانوا يكبرون بتكبير عمر رضي الله عنه حتى ترتج منى تكبيراً
و ط§ظ„طھظƒط¨ظٹط± المطلق و المقيد في أيام التشريق هو الذي عليه عمل السلف ونصَّ عليه الإمام
الشافعي وهوظاهر اختيار البخاري و الحافظ ابن حجر وقال به ابن حزم وابن قدامة والشيخ عبد الرحمن
السعدي و الشيخ محمد العثيمين (2) وتكبير الصحابة رضي الله عنهم أدبار الصلوات أيام التشريق لا يدل على أنَّه لا يشرع في غير هذا الموطن فقد كبروا y في غير أدبار الصلاة .

صفات ط§ظ„طھظƒط¨ظٹط± : الوارد عن النبي صلى الله عليه و سلم بخصوص ط§ظ„طھظƒط¨ظٹط± في ط§ظ„ط¹ط´ط±
ضعيف لكن ثبت عن الصحابة رضي الله عنهم صفات متنوعة :

1: الله أكبر الله أكبر مراراً : فعن أبي عثمان النهدي قال كان سلمان رضي الله عنه يعلمنا ط§ظ„طھظƒط¨ظٹط± يقول كبروا الله الله أكبر الله أكبر مراراً اللهم أنت أعلى وأجل من أن تكون لك صاحبة أو يكون لك ولد أو يكون لك شريك في الملك أو يكون لك ولي من الذل وكبره تكبيراً الله أكبر تكبيراً اللهم اغفر لنا اللهم ارحمنا " رواه عبد الرزاق في جامع معمر بن راشد (20581) بإسناد صحيح . و صحح إسناده الحافظ ابن حجر في فتح الباري (2/462)

2: الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله والله أكبر الله أكبر ولله الحمد : فعن الأسود قال كان عبد الله بن مسعود t يكبر من صلاة الفجر يوم عرفة إلى صلاة العصر من النحر يقول : الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله والله أكبر الله أكبر ولله الحمد " رواه ابن أبي شيبة (2/165) وابن المنذر في الأوسط (4/304) بإسناد صحيح. و صححه الحاكم (1/299) و صحح إسناده الألباني في الإرواء (654

3 : الله أكبر كبيراً الله أكبر كبيراً الله أكبر وأجل الله أكبر ولله الحمد : فعن عكرمة عن ابن عباس رضي الله عنهما أنَّه كان يكبر من صلاة الفجر يوم عرفة إلى آخر أيام التشريق لا يكبر في المغرب الله أكبر كبيراً الله أكبر كبيراً الله أكبر وأجل الله أكبر ولله الحمد " و تقدم
و عن ابن عمر رضي الله عنهما قال بينما نحن نصلي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ قال رجل من القوم الله أكبر كبيراً ، والحمد لله كثيراً ، وسُبحان الله بكرة وأصيلاً فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم من القائل كلمة كذا وكذا قال رجل من القوم أنا يا رسول الله قال عجبت لها فتحت لها أبواب السماء قال ابن عمر رضي الله عنهما فما تركتهن منذ سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول ذلك" رواه مسلم (601) عن ابن عمر رضي الله عنهما
(1) : قال الحافظ ابن رجب في فتح الباري (9/22) ليس فيه حديث مرفوع صحيح . وقال الحافظ ابن حجر في فتح الباري (2/462) لم يثبت في شيء من ذلك [أي بداية ط§ظ„طھظƒط¨ظٹط± ونهايته] عن النبي r حديث أ هـ
(2) انظر : الأم (1/241) والمجموع (5/36) وفتح الباري لابن رجب (9/21ـ30) وفتح الباري لابن حجر (2/462) والمحلى (5/91) والمغني (2/258) والكافي (1/236) والمختارات الجليلة ص : 73 والشرح الممتع (5/222)
كتبه أحمد بن عبد الرحمن الزومان
[/align]


^ :: lsJJhzg hgj;fdv td hguav :: ^

بارك الله فيك

وجزاك الله خير الجزاء

مشكوره على المشاركه