وصفات مجربة لمقاومة السرحان في الصلاة 2024.

[ALIGN=CENTER]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع قراته واحببت ان انقله اليكم لعلها تعم الفائدة ان شاء الله
——————————————————————————————————————–

إن ط§ظ„طµظ„ط§ط© عماد الدين ، وأكاد أراها كالصينية التي تحمل كل حسناتنا ، فإن صلُحت واستقامت أحسنت حمل حسناتنا وصالح أعمالنا….والعكس صحيح، والعياذ بالله .

لذا أرجو ان تسمحي لي أن أنقل لك هذه الوصفات المجرَّبة، التي أرجو أن ينفعك الله تعالى بها:

– إنني حين أدخل الخلاء بالقدم اليُسرى لأتوضأ وأقول: " أعوذ بالله من الخُبث والخبائث" ، وأنا حاضرة الذهن والقلب، وحين أتوضأ وأنا أفكر في أنني مُقبلة على ط§ظ„طµظ„ط§ط© ولقاء رب العالمين،
– ثم حين أخرج من الخلاء بالقدم اليمنى،و أقول دعاء الفراغ من الوضوء :
" أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، اللهم اجعلني من التوابين ومن المتطهرين" بذهن حاضر. فإن ذلك يُعينني على الخشوع وحضور الذِّهن في الصلاة.

– ومما يعين أيضاً "كما ذكرت السيدة الفاضلة" د.رقية المحارب" في كتابها" كيف تخشعين في الصلاة": إذا فكَّرتَ في الآية التي سوف تقرؤها بعد الفاتحة واخترتها بحيث تكون غير مُتقن لحفظها- حتى لا يشرد ذهنك وأنت تقرؤها بشكل آلي -فإن ذلك يعينك في بقية ط§ظ„طµظ„ط§ط© فلا يشرد ذهنك.
– وإذا جلست قبل الأذان تحفظ آية جديدة ، أو تراجع آية تحفظها بنية انتظار ط§ظ„طµظ„ط§ط© لتدعو لك الملائكة، وبنية اختيار الآيات التي ستقرؤها بعد الفاتحة ، وتقرأ تفسيرها ليتضح معناها في ذهنك ، فإنك ستكون حاضر الذِّهن في ط§ظ„طµظ„ط§ط© فإذا علِمت أنك قرأت في الركعة الأولى سورة كذا، وفي الركعة الثانية سورة (كذا) فإنك نادرا ًما يختلط عليك الأمر بخصوص عدد الركعات التي صليتها .
– وإذا أحسنت اختيار المكان الذي تصلي فيه، فاخترت مكان دافىء في الشتاء، وبارد في الصيف، واتخذت امامك سُترة ، وكنت بعيدا ًعن الضوضاء قدر الإمكان ، ودهنت عِطرا ًمُنعِشا ً( للنساء في البيوت فقط) ، فإن ذلك يعينك على صفاء الذّهن والنفس ويُدخل على قلبك السرور .
– ولعلنا جميعا نذكر حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم للرجل الذي كان ينقر صلاته كالديك، ألم يقُل له:" ثم اركع حتى تطمئن، ثم ارفع حتى تطمئن…. إلى آخر الحديث؟!!!" وكأن الاطمئنان الحقيقي – وليس الظاهري – سبب من أسباب الخشوع في ط§ظ„طµظ„ط§ط© .
– ولعل معناه أن يشعر المصلي بالراحة والاسترخاء والصفاء النفسي لعلمه أنه بين يدَي ملِك الملوك، فيشكو إليه حاله ، ويطلب منه ما يريد، ويستعين به ، ويفرح بقُربه….. ولعل ما يُعين على هذا الاسترخاء أو الاطمئنان هو مزاولة تمرينات التنفُّس قبل الدخول في ط§ظ„طµظ„ط§ط© ونحن نتلو آيات من القرآن أو نسبِّح بدون تحريك أعضاء النُطق ،
بأن نأخذ نفَسا ًعميقا ًمن الأنف ببطء،
ثم نحبسه لفترة قدر استطاعتنا،
ثم نُخرجه من الفم ببطء أيضاً ،…..وهكذا عِدة مرات حتى نشعر بالاطمئنان الكامل ،
وذلك كلما تيسر لنا بإذن الله …..فالإعدادا للصلاة جزء من الصلاة.
وأخيرا ً أقول :
إذا أكثرنا من الطاعات والقربات إلى الله تعالى ، وانتهينا عن نواهيه سبحانه ، وأقبلنا عليه بقلوبنا وعقولنا في كل أحوالنا – وليس في ط§ظ„طµظ„ط§ط© فقط -….. فإننا بإذنه تعالى نُصبح مثل سيدنا عمر الفاروق الذي كان الشيطان يفر منه هاربا ًحين يرا ه .
فهل نحلم بأن نُصبح مثله؟
وهل نحاول ان نحقق هذا الحلم

منقووووووووول

[/ALIGN]


,wthj l[vfm glrh,lm hgsvphk td hgwghm

جزاكِ الله خير ..ام زياد…
جزاك الله خير فعلا طرق نافعة لو طبقت

بوركتي اختي

[ALIGN=CENTER] عزيزتي .. um zyad

يعطيك العافية وجزاك الله خير ..

*
*
لمسة حنان[/ALIGN]

وصفات لمقاومة السرحان في الصلاة 2024.

وصفات مجربة ظ„ظ…ظ‚ط§ظˆظ…ط© ط§ظ„ط³ط±ط­ط§ظ† في الصلاة

إن ط§ظ„طµظ„ط§ط© عماد الدين ، وأكاد أراها كالصينية التي تحمل كل حسناتنا ، فإن صلُحت واستقامت أحسنت حمل حسناتنا وصالح أعمالنا….والعكس صحيح، والعياذ بالله .

لذا أرجو ان تسمحي لي أن أنقل لك هذه الوصفات المجرَّبة، التي أرجو أن ينفعك الله تعالى بها:

– إنني حين أدخل الخلاء بالقدم اليُسرى لأتوضأ وأقول: " أعوذ بالله من الخُبث والخبائث" ، وأنا حاضرة الذهن والقلب، وحين أتوضأ وأنا أفكر في أنني مُقبلة على ط§ظ„طµظ„ط§ط© ولقاء رب العالمين .

– ثم حين أخرج من الخلاء بالقدم اليمنى،و أقول دعاء الفراغ من الوضوء :

" أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، اللهم اجعلني من التوابين ومن المتطهرين" بذهن حاضر. فإن ذلك يُعينني على الخشوع وحضور الذِّهن في الصلاة.

– ومما يعين أيضاً "كما ذكرت السيدة الفاضلة" د.رقية المحارب" في كتابها" كيف تخشعين في الصلاة": إذا فكَّرتَ في الآية التي سوف تقرؤها بعد الفاتحة واخترتها بحيث تكون غير مُتقن لحفظها- حتى لا يشرد ذهنك وأنت تقرؤها بشكل آلي -فإن ذلك يعينك في بقية ط§ظ„طµظ„ط§ط© فلا يشرد ذهنك.

– وإذا جلست قبل الأذان تحفظ آية جديدة ، أو تراجع آية تحفظها بنية انتظار ط§ظ„طµظ„ط§ط© لتدعو لك الملائكة، وبنية اختيار الآيات التي ستقرؤها بعد الفاتحة ، وتقرأ تفسيرها ليتضح معناها في ذهنك ، فإنك ستكون حاضر الذِّهن في ط§ظ„طµظ„ط§ط© فإذا علِمت أنك قرأت في الركعة الأولى سورة كذا، وفي الركعة الثانية سورة (كذا) فإنك نادرا ًما يختلط عليك الأمر بخصوص عدد الركعات التي صليتها .

– وإذا أحسنت اختيار المكان الذي تصلي فيه، فاخترت مكان دافىء في الشتاء، وبارد في الصيف، واتخذت امامك سُترة ، وكنت بعيدا ًعن الضوضاء قدر الإمكان ، ودهنت عِطرا ًمُنعِشا ً( للنساء في البيوت فقط) ، فإن ذلك يعينك على صفاء الذّهن والنفس ويُدخل على قلبك السرور .
– ولعلنا جميعا نذكر حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم للرجل الذي كان ينقر صلاته كالديك، ألم يقُل له:" ثم اركع حتى تطمئن، ثم ارفع حتى تطمئن…. إلى آخر الحديث؟!!!" وكأن الاطمئنان الحقيقي – وليس الظاهري – سبب من أسباب الخشوع في ط§ظ„طµظ„ط§ط©

– ولعل معناه أن يشعر المصلي بالراحة والاسترخاء والصفاء النفسي لعلمه أنه بين يدَي ملِك الملوك، فيشكو إليه حاله ، ويطلب منه ما يريد، ويستعين به ، ويفرح بقُربه….. ولعل ما يُعين على هذا الاسترخاء أو الاطمئنان هو مزاولة تمرينات التنفُّس قبل الدخول في ط§ظ„طµظ„ط§ط© ونحن نتلو آيات من القرآن أو نسبِّح بدون تحريك أعضاء النُطق ..
بأن نأخذ نفَسا ًعميقا ًمن الأنف ببطء ..
ثم نحبسه لفترة قدر استطاعتنا ..
ثم نُخرجه من الفم ببطء أيضاً ،…..وهكذا عِدة مرات حتى نشعر بالاطمئنان الكامل ..
وذلك كلما تيسر لنا بإذن الله …..فالإعدادا للصلاة جزء من الصلاة.

وأخيرا ً أقول :

إذا أكثرنا من الطاعات والقربات إلى الله تعالى ، وانتهينا عن نواهيه سبحانه ، وأقبلنا عليه بقلوبنا وعقولنا في كل أحوالنا – وليس في ط§ظ„طµظ„ط§ط© فقط -….. فإننا بإذنه تعالى نُصبح مثل سيدنا عمر الفاروق الذي كان الشيطان يفر منه هاربا ًحين يراه .
فهل نحلم بأن نُصبح مثله؟
وهل نحاول ان نحقق هذا الحلم

منقول (اللهم اجعلنا من الخاشعين)


,wthj glrh,lm hgsvphk td hgwghm

وفقك الله عزيزتي لكل خير ونفع بك
بوركت اختي الشهد وشكرا لمرورك الجميل
بوركتِ يا غالية على هذه الإفادة الطيبة الجيريا

وصفات مجربة لمقاومة السرحان في الصلاة 2024.

——————————————————————————–

إن ط§ظ„طµظ„ط§ط© عماد الدين ، وأكاد أراها كالصينية التي تحمل كل حسناتنا ، فإن صلُحت واستقامت أحسنت حمل حسناتنا وصالح أعمالنا….والعكس صحيح، والعياذ بالله .

لذا أرجو ان تسمحوا لي أن أنقل لك هذه الوصفات المجرَّبة، التي أرجو أن ينفعك الله تعالى بها:

– إنني حين أدخل الخلاء بالقدم اليُسرى لأتوضأ وأقول: " أعوذ بالله من الخُبث والخبائث" ، وأنا حاضرة الذهن والقلب، وحين أتوضأ وأنا أفكر في أنني مُقبلة على ط§ظ„طµظ„ط§ط© ولقاء رب العالمين.

– ثم حين أخرج من الخلاء بالقدم اليمنى،و أقول دعاء الفراغ من الوضوء :
" أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، اللهم اجعلني من التوابين ومن المتطهرين" بذهن حاضر. فإن ذلك يُعينني على الخشوع وحضور الذِّهن في الصلاة.

– ومما يعين أيضاً "كما ذكرت السيدة الفاضلة" د.رقية المحارب" في كتابها" كيف تخشعين في الصلاة": إذا فكَّرتَ في الآية التي سوف تقرؤها بعد الفاتحة واخترتها بحيث تكون غير مُتقن لحفظها- حتى لا يشرد ذهنك وأنت تقرؤها بشكل آلي -فإن ذلك يعينك في بقية ط§ظ„طµظ„ط§ط© فلا يشرد ذهنك.

– وإذا جلست قبل الأذان تحفظ آية جديدة ، أو تراجع آية تحفظها بنية انتظار ط§ظ„طµظ„ط§ط© لتدعو لك الملائكة، وبنية اختيار الآيات التي ستقرؤها بعد الفاتحة ، وتقرأ تفسيرها ليتضح معناها في ذهنك ، فإنك ستكون حاضر الذِّهن في ط§ظ„طµظ„ط§ط© فإذا علِمت أنك قرأت في الركعة الأولى سورة كذا، وفي الركعة الثانية سورة (كذا) فإنك نادرا ًما يختلط عليك الأمر بخصوص عدد الركعات التي صليتها .

– وإذا أحسنت اختيار المكان الذي تصلي فيه، فاخترت مكان دافىء في الشتاء، وبارد في الصيف، واتخذت امامك سُترة ، وكنت بعيدا ًعن الضوضاء قدر الإمكان ، ودهنت عِطرا ًمُنعِشا ً( للنساء في البيوت فقط) ، فإن ذلك يعينك على صفاء الذّهن والنفس ويُدخل على قلبك السرور .
– ولعلنا جميعا نذكر حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم للرجل الذي كان ينقر صلاته كالديك، ألم يقُل له:" ثم اركع حتى تطمئن، ثم ارفع حتى تطمئن…. إلى آخر الحديث؟!!!" وكأن الاطمئنان الحقيقي – وليس الظاهري – سبب من أسباب الخشوع في ط§ظ„طµظ„ط§ط© .
– ولعل معناه أن يشعر المصلي بالراحة والاسترخاء والصفاء النفسي لعلمه أنه بين يدَي ملِك الملوك، فيشكو إليه حاله ، ويطلب منه ما يريد، ويستعين به ، ويفرح بقُربه….. ولعل ما يُعين على هذا الاسترخاء أو الاطمئنان هو مزاولة تمرينات التنفُّس قبل الدخول في ط§ظ„طµظ„ط§ط© ونحن نتلو آيات من القرآن أو نسبِّح بدون تحريك أعضاء النُطق ،
بأن نأخذ نفَسا ًعميقا ًمن الأنف ببطء،
ثم نحبسه لفترة قدر استطاعتنا،
ثم نُخرجه من الفم ببطء أيضاً ،…..وهكذا عِدة مرات حتى نشعر بالاطمئنان الكامل ،
وذلك كلما تيسر لنا بإذن الله …..فالإعدادا للصلاة جزء من الصلاة.

وأخيرا ً أقول :

إذا أكثرنا من الطاعات والقربات إلى الله تعالى ، وانتهينا عن نواهيه سبحانه ، وأقبلنا عليه بقلوبنا وعقولنا في كل أحوالنا – وليس في ط§ظ„طµظ„ط§ط© فقط -….. فإننا بإذنه تعالى نُصبح مثل "المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم الذي كان الشيطان يفر منه هاربا ًحين يرا ه .

فهل نحلم بأن نُصبح مثله؟

وهل نحاول ان نحقق هذا الحلم ؟

وأسأل الله لي ولكم أن يعيننا على آداء هذا الركن العظيم في الإسلام على أكمل وجه آمين
__________________


,wthj l[vfm glrh,lm hgsvphk td hgwghm

جزاك الله الفردوس ونفع بماخطت يداك
جزاك الله خيرا اخيه بارك الله فيك
يعطيكم العافيه على مروركم

طريقه مجربه لعلاج السرحان فى الصلاه**************** 2024.


————————–

بسم الله الرحمن الرحيم

إن الصلاة عماد الدين ، وأكاد أراها كالصينية التي تحمل كل حسناتنا ، فإن صلُحت واستقامت أحسنت حمل حسناتنا

وصالح أعمالنا….والعكس صحيح، والعياذ بالله .

لذا أرجو ان تسمحي لي أن أنقل لكي هذه الوصفات المجرَّبة، التي أرجو أن ينفعك الله تعالى بها:

– إنني حين أدخل الخلاء بالقدم اليُسرى لأتوضأ وأقول: " أعوذ بالله من الخُبث والخبائث" ، وأنا حاضرة الذهن والقلب،

وحين أتوضأ وأنا أفكر في أنني مُقبلة على الصلاة ولقاء رب العالمين،

– ثم حين أخرج من الخلاء بالقدم اليمنى،و أقول دعاء الفراغ من الوضوء :

" أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، اللهم اجعلني من التوابين ومن المتطهرين" بذهن حاضر. فإن ذلك يُعينني على الخشوع وحضور الذِّهن في الصلاة.

– ومما يعين أيضاً "كما ذكرت السيدة الفاضلة" د.رقية المحارب" في كتابها" كيف تخشعين في الصلاة": إذا فكَّرتَ في

الآية التي سوف تقرؤها بعد الفاتحة واخترتها بحيث تكون غير مُتقن لحفظها- حتى لا يشرد ذهنك وأنتي تقرؤها بشكل آلي -فإن ذلك يعينك في بقية الصلاة فلا يشرد ذهنك.

– وإذا جلست قبل الأذان تحفظ آية جديدة ، أو تراجع آية تحفظها بنية انتظار الصلاة لتدعو لك الملائكة، وبنية اختيار ا

لآيات التي ستقرؤها بعد الفاتحة ، وتقرأ تفسيرها ليتضح معناها في ذهنك ، فإنك ستكون حاضر الذِّهن في الصلاة

فإذا علِمت أنك قرأت في الركعة الأولى سورة كذا، وفي الركعة الثانية سورة (كذا) فإنك نادرا ًما يختلط عليك الأمر
بخصوص عدد الركعات التي صليتها .

– وإذا أحسنتي اختيار المكان الذي تصلي فيه، فاخترت مكان دافىء في الشتاء، وبارد في الصيف، واتخذت امامك

سُترة ، وكنت بعيدا ًعن الضوضاء قدر الإمكان ، ودهنت عِطرا ًمُنعِشا ً( للنساء في البيوت فقط) ، فإن ذلك يعينك على

صفاء الذّهن والنفس ويُدخل على قلبك السرور .

– ولعلنا جميعا نذكر حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم للرجل الذي كان ينقر صلاته كالديك، ألم

يقُل له:" ثم اركع حتى تطمئن، ثم ارفع حتى تطمئن…. إلى آخر الحديث؟!!!" وكأن الاطمئنان الحقيقي – وليس

الظاهري – سبب من أسباب الخشوع في الصلاة .

– ولعل معناه أن يشعر المصلي بالراحة والاسترخاء والصفاء النفسي لعلمه أنه بين يدَي ملِك الملوك، فيشكو إليه حاله ،

ويطلب منه ما يريد، ويستعين به ، ويفرح بقُربه….. ولعل ما يُعين على هذا الاسترخاء أو الاطمئنان هو مزاولة تمرينات

التنفُّس قبل الدخول في الصلاة ونحن نتلو آيات من القرآن أو نسبِّح بدون تحريك أعضاء النُطق ،

بأن نأخذ نفَسا ًعميقا ًمن الأنف ببطء،
ثم نحبسه لفترة قدر استطاعتنا،

ثم نُخرجه من الفم ببطء أيضاً ،…..وهكذا عِدة مرات حتى نشعر بالاطمئنان الكامل ،

وذلك كلما تيسر لنا بإذن الله …..فالإعدادا للصلاة جزء من الصلاة.وأخيرا ً أقول :

إذا أكثرنا من الطاعات والقربات إلى الله تعالى ، وانتهينا عن نواهيه سبحانه ، وأقبلنا عليه بقلوبنا وعقولنا في كل

أحوالنا – وليس في الصلاة فقط -….. فإننا بإذنه تعالى نُصبح مثل سيدنا عمر الفاروق الذي كان الشيطان يفر منه هاربا ًحين يرا ه .

فهل نحلم بأن نُصبح مثله؟

————–
وهل نحاول ان نحقق هذا الحلم

================================================== ========


‘vdri l[vfi gugh[ hgsvphk tn hgwghi****************

جزاك الله خير

السرحان في الصلاة كيف تتغلب عليه؟؟؟ 2024.

[align=center]

السرحان والتفكير فى امور الدنيا مشكله لا يكاد ينجو منها احد حتى ان البعض قد ينقطع عن الصلاه بسببها ولا شك ان التركيز فى الصلاه من اهم اركانها .

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( أول ما ينظر فى عمل العبد الصلاه فان قبلت منه نظر فى ما بقى من اعماله وان لم تقبل لا ينظر فى شىء من عمله ) .

ويقول صلى الله عليه وسلم ( اذا نودى للصلاه يحضر الشيطان بين المرء ونفسه يقول اذكر كذا وكذا لما لم يكن يذكر حتى لا يدرى الرجل كم صلى )

ولعلاج مشكله ط§ظ„ط³ط±ط­ط§ظ† فى الصلاه يجب تهيئه النفس قبل الصلاه بتخصيص دقيقه واحده لتدبر عده امور

اولا: استحضار هيبة الله تعالى

قبل أن تؤدي ط§ظ„طµظ„ط§ط© هل فكرت يوماً وأنت تسمع الآذان بأن جبار السماوات والأرض يدعوك للقائه في ط§ظ„طµظ„ط§ط© .

وأنت تتوضأ بأنك تستعد لمقابلة ملك الملوك .

وأنت تتجه إلى المسجد بأنك تجيب دعوة العظيم ذي العرش المجيد .

وأنت تكبر تكبيرة الإحرام بأنك ستدخل في مناجاة ربك السميع العليم .

وأنت تؤدي حركات ط§ظ„طµظ„ط§ط© بأن هناك الأعداد التي لا يعلمها إلا الله من الملائكة راكعون وآخرون ساجدون منذ آلاف السنين حتى أضيئت السماء بهم .

وأنت تسجد بأن أعظم وأجمل مكان يكون فيه الإنسان هو أن يكون قريباً من ربه الواحد الأحد.

وأنت تسلم في آخر ط§ظ„طµظ„ط§ط© بأنك تتحرق شوقاً للقائك القادم مع الرحمن الرحيم .

الشوق إلى الله ولقائه نسيم يهب على القلب ليذهب وهج الدنيا .

المستأنس بالله جنته في صدره وبستانه في قلبه ونزهته في رضى ربه .

أرق القلوب قلب يخشى الله

وأعذب الكلام ذكر الله

وأطهر حب الحب في الله

ثانيا:- يجب عقد النيه والتصميم على التركيز فى الصلاه ليتقبلها الله سبحانه وتعالى والاستعاذه من الشيطان

( ولقد شكا رجل لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال ( ان الشيطان قد حال بينى وبين صلاتى فقال له صلى الله عليه وسلم … فاذا احسسته فتعوذ بالله منه واتفل -اى انفخ مع رزاز خفيف لا يرى ولا يحس -على يسارك ثلاثا قال ففعلت ذلك فاذهبه الله عنى )

وهناك عده نقاط يجب مراعتها اثناء الصلاه لان الهدف من الصلاه ومن كل العبادات هو اصلاح القلب .

ثالثا :- اننا فى حديث مع الله فيجب الا تؤدى الصلاه كمجرد مهمه

فعندما تقرأ سورة الفاتحة في ط§ظ„طµظ„ط§ط© تشعر بأنك في حوار خاص بينك وبين خالقك ذي القوة المتين .

فالصلاه مقسومه بينك وبين الله عز وجل .

رابعا :- استحضار المعنى

باشراك القلب والعقل مع اللسان فى تدبر كل كلمه والاحساس بها وبمعناها قال الله تعالى: ( والذين هم فى صلاتهم خاشعون ) ويساعد عليه النظر الى موقع السجود او بين القدمين .

رابعا:- عدم النظر الى السماء

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( ما بال اقوام يرفعون ابصارهم الى السماء فى صلاتهم فاشتد قوله فى ذلك حتى قال لينتهن او لتخطفن ابصارهم ) .

خامسا :- عدم الالتفات

فان الاختلاس يختلسه الشيطان من صلاه العبد فاذا صليتم فلا تلتفتوا فان الله ينصب وجهه لوجه عبده فى صلاته مالم يلتفت فاذا التفت انصرف عنه .

سادسا:- عدم التثاؤب

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم التثاؤب فى الصلاه من الشيطان ( عند التثاؤب يقبض الفكين على بعضهما جيدا او بوضع اليد على الفم).

سابعا : – عدم التشكك

لا يتشكك من اى هاجس فاذا تشكك من اى شىء كصحه وضوءه او عدد الركعات استعاذ بالله من الشيطان واكمل صلاته .

ثامنا :- عدم القراءه سرا وايضا عدم رفع الصوت عاليا

فيجب ان يسمع نفسه فقط لقوله تعالى فى سوره الاسراء ( ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها وابتغ بين ذلك سبيلا )

تاسعا :- اتقان الصلاه

وذلك يكون بالتأنى فى ادائها واعطاء كل ركن حقه وزيادة عدد التسبيحات فى الركوع والسجود والدعاء عند السجود بتركيز فى الرجاء فى الله تعالى باجابته .

عند تذكر ما ننسى من امور الدنيا اثناء الصلاه يجب عدم الالتفات اليها لان الله تعالى اقدر على تذكيرنا اذا دعونا بذلك بعد الصلاه .

ولتذكر عدد الركعات يمكن عند نهايه كل ركعه تحريك احدى الاصابع حركه خفيفه لتذكر انها الركعه الاولى مثلا ثم تحريك الاصبع التاليه فى الركعه التاليه وهكذا .

عاشرا : لا تياس

ولا حرج من تكرار ما سبق اكثر من مره والاستمرار فى دفع الشيطان فلذلك اجره وهذه من الجهاد الذى سماه الصحابه الجهاد الاكبر ويجب عدم الياس والاستسلام للهزيمه بترك الصلاه والانقطاع عنها بحجه انها تحملنا ذنوبا بدلا من الحسنات فهى حيله اخرى من حيل الشيطان لتحقيق هدفه بابعادنا عن الصلاه فمن لا تقبل صلاته لا يقبل عمله فما بالنا بمن لا يصلى اصلا ؟

ويسرى عنا ان بعض كبار الصحابه كانوا ينشغلون فى بعض الاحيان بامور الدنيا وكان عليه الصلاه والسلام يقول ( اذا نسى احدكم فليسجد سجدتين ) اى سجدتى السهو ولا يسجدهما من انشغل بخواطر وافكار اثناء الصلاه وانما هى فقط لمن نسى احد الاركان كالركوع او التشهد او عدد الركعات وعليه ان يحسب على اساس العدد الاقل فمثلا اذا شك هل صلى ركعتين ام ثلاثه يعتبرهم اثنين فقط ويكمل صلاته حتى يتمها ثم يسجد قبل التسليم سجدتين ويقول سبحان الذى لا يضل ولا يسهو وان كان صلى اكثر من عدد الركعات الاصلى وهو على يقين بذلك فليسجد بعد التسليم من الصلاه سجدتين .

واخيرا ومما يجبر ط§ظ„ط³ط±ط­ط§ظ† فى الصلاه ختم الصلاه .

وهى من تمام الصلاه كما علمنا الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم وهى تشتمل على :-

أ- الاستغفار ثلاث مرات

ب- ايه الكرسى

ج- التسبيح لقوله صلى الله عليه وسلم ( من سبح دبر كل صلاه ثلاثا وثلاثين وحمد ثلاثا وثلاثين وكبر ثلاثا وثلااثين تلك تسع وتسعون ثم قال تمام المائه لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شىء قدير غفرت خطاياه وان كانت مثل زبد البحر)

د- الدعاء بعد الصلاه فقد سٌئّل رسول الله صلى الله عليه وسلم اى الدعاء اسمع قال جوف الليل و دبر كل صلاه مكتوبه .
ومن افضل طرق القضاء على ط§ظ„ط³ط±ط­ط§ظ† فى الصلاه مع اتباع الخطوات السابقه هو صلاه الجماعه .
اللهم انفعنا بما علمتنا وعلمنا ما ينفعنا وزدنا علما.

ذكر كفاره المجلس:- سبحانك اللهم وبحمدك اشهد الااله الا انت استغفرك واتوب اليك .[/align]
منقول


hgsvphk td hgwghm ;dt jjygf ugdi???

جزاك الله خير

على الموضوع الرائع

جزاك الله خيرا

أسال الله لك ولنا الخشوع فى الصلاة وقبولها منا امين

شكرا لكي يا اختي

السرحان فى الصلاه كيف نتغلب عليه؟ 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركااته
السرحان فى ط§ظ„طµظ„ط§ظ‡ كيف ظ†طھط؛ظ„ط¨ ط¹ظ„ظٹظ‡طں
السرحان والتفكير فى امور الدنيا مشكله لا يكاد ينجو منها احد حتى ان البعض قد ينقطع عن ط§ظ„طµظ„ط§ظ‡ بسببها ولا شك ان التركيز فى ط§ظ„طµظ„ط§ظ‡ من اهم اركانها .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( أول ما ينظر فى عمل العبد ط§ظ„طµظ„ط§ظ‡ فان قبلت منه نظر فى ما بقى من اعماله وان لم تقبل لا ينظر فى شىء من عمله ) .
ويقول صلى الله عليه وسلم ( اذا نودى للصلاه يحضر الشيطان بين المرء ونفسه يقول اذكر كذا وكذا لما لم يكن يذكر حتى لا يدرى الرجل كم صلى )
ولعلاج مشكله ط§ظ„ط³ط±ط­ط§ظ† فى ط§ظ„طµظ„ط§ظ‡ يجب تهيئه النفس قبل ط§ظ„طµظ„ط§ظ‡ بتخصيص دقيقه واحده لتدبر عده امور
اولا: استحضار هيبة الله تعالى
قبل أن تؤدي الصلاة هل فكرت يوماً وأنت تسمع الآذان بأن جبار السماوات والأرض يدعوك للقائه في الصلاة .
وأنت تتوضأ بأنك تستعد لمقابلة ملك الملوك .
وأنت تتجه إلى المسجد بأنك تجيب دعوة العظيم ذي العرش المجيد .
وأنت تكبر تكبيرة الإحرام بأنك ستدخل في مناجاة ربك السميع العليم .
وأنت تؤدي حركات الصلاة بأن هناك الأعداد التي لا يعلمها إلا الله من الملائكة راكعون وآخرون ساجدون منذ آلاف السنين حتى أضيئت السماء بهم .
وأنت تسجد بأن أعظم وأجمل مكان يكون فيه الإنسان هو أن يكون قريباً من ربه الواحد الأحد.
وأنت تسلم في آخر الصلاة بأنك تتحرق شوقاً للقائك القادم مع الرحمن الرحيم .
الشوق إلى الله ولقائه نسيم يهب على القلب ليذهب وهج الدنيا .
المستأنس بالله جنته في صدره وبستانه في قلبه ونزهته في رضى ربه .
أرق القلوب قلب يخشى الله
وأعذب الكلام ذكر الله
وأطهر حب الحب في الله
ثانيا:- يجب عقد النيه والتصميم على التركيز فى ط§ظ„طµظ„ط§ظ‡ ليتقبلها الله سبحانه وتعالى والاستعاذه من الشيطان
( ولقد شكا رجل لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال ( ان الشيطان قد حال بينى وبين صلاتى فقال له صلى الله عليه وسلم … فاذا احسسته فتعوذ بالله منه واتفل -اى انفخ مع رزاز خفيف لا يرى ولا يحس -على يسارك ثلاثا قال ففعلت ذلك فاذهبه الله عنى )
وهناك عده نقاط يجب مراعتها اثناء ط§ظ„طµظ„ط§ظ‡ لان الهدف من ط§ظ„طµظ„ط§ظ‡ ومن كل العبادات هو اصلاح القلب .
ثالثا :- اننا فى حديث مع الله فيجب الا تؤدى ط§ظ„طµظ„ط§ظ‡ كمجرد مهمه
فعندما تقرأ سورة الفاتحة في الصلاة تشعر بأنك في حوار خاص بينك وبين خالقك ذي القوة المتين .
فالصلاه مقسومه بينك وبين الله عز وجل .
رابعا :- استحضار المعنى
باشراك القلب والعقل مع اللسان فى تدبر كل كلمه والاحساس بها وبمعناها قال الله تعالى: ( والذين هم فى صلاتهم خاشعون ) ويساعد عليه النظر الى موقع السجود او بين القدمين .
رابعا:- عدم النظر الى السماء
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( ما بال اقوام يرفعون ابصارهم الى السماء فى صلاتهم فاشتد قوله فى ذلك حتى قال لينتهن او لتخطفن ابصارهم ) .
خامسا :- عدم الالتفات
فان الاختلاس يختلسه الشيطان من صلاه العبد فاذا صليتم فلا تلتفتوا فان الله ينصب وجهه لوجه عبده فى صلاته مالم يلتفت فاذا التفت انصرف عنه .
سادسا:- عدم التثاؤب
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم التثاؤب فى ط§ظ„طµظ„ط§ظ‡ من الشيطان ( عند التثاؤب يقبض الفكين على بعضهما جيدا او بوضع اليد على الفم).
سابعا : – عدم التشكك
لا يتشكك من اى هاجس فاذا تشكك من اى شىء كصحه وضوءه او عدد الركعات استعاذ بالله من الشيطان واكمل صلاته .
ثامنا :- عدم القراءه سرا وايضا عدم رفع الصوت عاليا
فيجب ان يسمع نفسه فقط لقوله تعالى فى سوره الاسراء ( ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها وابتغ بين ذلك سبيلا )
تاسعا :- اتقان ط§ظ„طµظ„ط§ظ‡
وذلك يكون بالتأنى فى ادائها واعطاء كل ركن حقه وزيادة عدد التسبيحات فى الركوع والسجود والدعاء عند السجود بتركيز فى الرجاء فى الله تعالى باجابته .
عند تذكر ما ننسى من امور الدنيا اثناء ط§ظ„طµظ„ط§ظ‡ يجب عدم الالتفات اليها لان الله تعالى اقدر على تذكيرنا اذا دعونا بذلك بعد ط§ظ„طµظ„ط§ظ‡ .
ولتذكر عدد الركعات يمكن عند نهايه كل ركعه تحريك احدى الاصابع حركه خفيفه لتذكر انها الركعه الاولى مثلا ثم تحريك الاصبع التاليه فى الركعه التاليه وهكذا .
عاشرا : لا تياس
ولا حرج من تكرار ما سبق اكثر من مره والاستمرار فى دفع الشيطان فلذلك اجره وهذه من الجهاد الذى سماه الصحابه الجهاد الاكبر ويجب عدم الياس والاستسلام للهزيمه بترك ط§ظ„طµظ„ط§ظ‡ والانقطاع عنها بحجه انها تحملنا ذنوبا بدلا من الحسنات فهى حيله اخرى من حيل الشيطان لتحقيق هدفه بابعادنا عن ط§ظ„طµظ„ط§ظ‡ فمن لا تقبل صلاته لا يقبل عمله فما بالنا بمن لا يصلى اصلا ؟
ويسرى عنا ان بعض كبار الصحابه كانوا ينشغلون فى بعض الاحيان بامور الدنيا وكان عليه ط§ظ„طµظ„ط§ظ‡ والسلام يقول ( اذا نسى احدكم فليسجد سجدتين ) اى سجدتى السهو ولا يسجدهما من انشغل بخواطر وافكار اثناء ط§ظ„طµظ„ط§ظ‡ وانما هى فقط لمن نسى احد الاركان كالركوع او التشهد او عدد الركعات وعليه ان يحسب على اساس العدد الاقل فمثلا اذا شك هل صلى ركعتين ام ثلاثه يعتبرهم اثنين فقط ويكمل صلاته حتى يتمها ثم يسجد قبل التسليم سجدتين ويقول سبحان الذى لا يضل ولا يسهو وان كان صلى اكثر من عدد الركعات الاصلى وهو على يقين بذلك فليسجد بعد التسليم من ط§ظ„طµظ„ط§ظ‡ سجدتين .
واخيرا ومما يجبر ط§ظ„ط³ط±ط­ط§ظ† فى ط§ظ„طµظ„ط§ظ‡ ختم ط§ظ„طµظ„ط§ظ‡ .
وهى من تمام ط§ظ„طµظ„ط§ظ‡ كما علمنا الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم وهى تشتمل على :-
أ- الاستغفار ثلاث مرات
ب- ايه الكرسى
ج- التسبيح لقوله صلى الله عليه وسلم ( من سبح دبر كل صلاه ثلاثا وثلاثين وحمد ثلاثا وثلاثين وكبر ثلاثا وثلااثين تلك تسع وتسعون ثم قال تمام المائه لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شىء قدير غفرت خطاياه وان كانت مثل زبد البحر)
د- الدعاء بعد ط§ظ„طµظ„ط§ظ‡ فقد سٌئّل رسول الله صلى الله عليه وسلم اى الدعاء اسمع قال جوف الليل و دبر كل صلاه مكتوبه .
ومن افضل طرق القضاء على ط§ظ„ط³ط±ط­ط§ظ† فى ط§ظ„طµظ„ط§ظ‡ مع اتباع الخطوات السابقه هو صلاه الجماعه .
اللهم انفعنا بما علمتنا وعلمنا ما ينفعنا وزدنا علما.
ذكر كفاره المجلس:- سبحانك اللهم وبحمدك اشهد الااله الا انت استغفرك واتوب اليك


hgsvphk tn hgwghi ;dt kjygf ugdi?

جزاك الله كل خير غاليتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مشكوووره اختي على المرور

تحياتي

جزاكي الله خير وجعله في ميزان حسناتك

علاج السرحان في الصلاة 2024.

علاج ط§ظ„ط³ط±ط­ط§ظ† في الصلاه

إن ط§ظ„طµظ„ط§ط© عماد الدين ، وأكاد أراها كالصينية التي تحمل كل حسناتنا
فإن صلُحت واستقامت أحسنت حمل حسناتنا وصالح أعمالنا….والعكس صحيح،
والعياذ بالله .: لذا أرجو ان تسمحي لي أن أنقل لك هذه الوصفات
المجرَّبة، التي أرجو أن ينفعك الله تعالى بها
– إنني حين أدخل الخلاء
بالقدم اليُسرى لأتوضأ وأقول: " أعوذ بالله من الخُبث والخبائث" ،
وأنا حاضرة الذهن والقلب،
– وحين أتوضأ وأنا أفكر في أنني مُقبلة على
الصلاة ولقاء رب العالمين،
– ثم حين أخرج من الخلاء بالقدم اليمنى،و
أقول دعاء الفراغ من الوضوء :" أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك
له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، اللهم اجعلني من التوابين
ومن المتطهرين" بذهن حاضر. فإن ذلك يُعينني على الخشوع وحضور الذِّهن
في الصلاة.
– ومما يعين أيضاً "كما ذكرت السيدة الفاضلة" د.رقية
المحارب" في كتابها" كيف تخشعين في الصلاة": إذا فكَّرتَ في الآية
التي سوف تقرؤها بعد الفاتحة واخترتها بحيث تكون غير مُتقن لحفظها-
حتى لا يشرد ذهنك وأنت تقرؤها بشكل آلي -فإن ذلك يعينك في بقية ط§ظ„طµظ„ط§ط©
فلا يشرد ذهنك.
– وإذا جلست قبل الأذان تحفظ آية جديدة ، أو تراجع آية
تحفظها بنية انتظار ط§ظ„طµظ„ط§ط© لتدعو لك الملائكة، وبنية اختيار الآيات
التي ستقرؤها بعد الفاتحة ، وتقرأ تفسيرها ليتضح معناها في ذهنك ،
فإنك ستكون حاضر الذِّهن في ط§ظ„طµظ„ط§ط© فإذا علِمت أنك قرأت في الركعة
الأولى سورة كذا، وفي الركعة الثانية سورة (كذا) فإنك نادرا ًما يختلط
عليك الأمر بخصوص عدد الركعات التي صليتها .
– وإذا أحسنت اختيار
المكان الذي تصلي فيه، فاخترت مكان دافىء في الشتاء، وبارد في الصيف،
واتخذت امامك سُترة ، وكنت بعيدا ًعن الضوضاء قدر الإمكان ، ودهنت
عِطرا ًمُنعِشا ً( للنساء في البيوت فقط) ، فإن ذلك يعينك على صفاء
الذّهن والنفس ويُدخل على قلبك السرور .
– ولعلنا جميعا نذكر حديث رسول

الله صلى الله عليه وسلم للرجل الذي كان ينقر صلاته كالديك، ألم يقُل
له:" ثم اركع حتى تطمئن، ثم ارفع حتى تطمئن…. إلى آخر الحديث؟!!!"
وكأن الاطمئنان الحقيقي – وليس الظاهري – سبب من أسباب الخشوع في
الصلاة .- ولعل معناه أن يشعر المصلي بالراحة والاسترخاء والصفاء
النفسي
لعلمه أنه بين يدَي ملِك الملوك، فيشكو إليه حاله
ويطلب منه ما يريد، ويستعين به ، ويفرح بقُربه
ولعل ما يُعين على هذا الاسترخاء أو الاطمئنان هو مزاولة تمرينات
التنفُّس قبل الدخول في الصلاة
ونحن نتلو آيات من القرآن أو نسبِّح بدون تحريك أعضاء النُطق
بأن نأخذ نفَسا ًعميقا ًمن الأنف ببطءثم نحبسه لفترة قدر استطاعتناثم
نُخرجه من الفم ببطء أيضاً ،…..وهكذا عِدة مرات حتى نشعر بالاطمئنان
الكامل . وذلك كلما تيسر لنا بإذن الله …..فالإعدادا للصلاة جزء من
الصلاة
: وأخيراً أقول
إذا أكثرنا من الطاعات والقراءات إلى الله تعالى ، وانتهينا عن نواهيه
سبحانه ، وأقبلنا عليه بقلوبنا وعقولنا في كل أحوالنا – و ليس في
الصلاة فقط
فإننا بإذنه تعالى نُصبح مثل سيدنا عمر الفاروق الذي كان الشيطان
يفر منه هاربا ًحين يرا ه .
فهل نحلم بأن نُصبح مثله؟وهل نحاول ان نحقق هذا الحلم

اللهم ارزقنا الخشوع في ط§ظ„طµظ„ط§ط© ولاتجعل حظنا منها التعب فقط
أعجبني الموضوع فنقلته لكل اخواتي أسأل الله أن ينفعنا به جميعا

منقول
__________________


ugh[ hgsvphk td hgwghm

الجيريااللهم لاتحرمنا من لذة الخشوع في الصلاة يارب
جزاك اللة خيرا انا قرات الكتاب انة اكثر من ممتاز
اللهم لاتحرمنا من لذة الخشوع في الصلاة يارب
بارك اللة فيك على ماقدمتي