القول الصواب في من طلب منه الدعاء فقال:أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك سبعا 2024.

الســــــــــــــــــــــــــــــــ عليكم ورحمة ط§ظ„ظ„ظ‡ وبركاته ــــــــــــــــــــــــــــــــــلام

خرج مسلم في صحيحه من حديث أبي رقية تميم الداري مرفوعاً :" الدين النصيحة الدين النصيحة الدين النصيحة . قلنا: لمن يارسول الله؟. قال : لله عز وجل ولكتابه ولرسوله ولإئمة المسلمين وعامتهم " وخرج البخاي ومسلم أيضاً من حديث جرير بن عبد ط§ظ„ظ„ظ‡ البجلي :" …. وفيه قال بايعت النبي – صلى ط§ظ„ظ„ظ‡ عليه وسلم – وذكر أموراً ومنها النصح لكل مسلم … الحديث"

وبموجب هذين الحديثين أحببت أن أنصح لأخواتي في ط§ظ„ظ„ظ‡ وقد عرّف العلماء النصيحة بأنها ( إرادة الخير للمنصوح له ).
فأقول لأخواتي في ط§ظ„ظ„ظ‡ بارك ط§ظ„ظ„ظ‡ فيكن على تعاطفكن مع أخوانكن المريضات بدعائكن لهن؛ لكن لابدّ لنا في مثل هذا الأمرمن التقيد بالدليل الشرعي والدوران معه حيثما دار، فقد رأيت كثيراً من الإخوات في هذه الشبكة يكتبن هذا ط§ظ„ط¯ط¹ط§ط، إذا طلب منهن ط§ظ„ط¯ط¹ط§ط، "

اسأل ط§ظ„ظ„ظ‡ ط§ظ„ط¹ط¸ظٹظ… رب ط§ظ„ط¹ط±ط´ ط§ظ„ط¹ط¸ظٹظ… أن يشفيها" أو يشفيه مكررة ذلك سبع مرات .

وتعلمون أيها الإخوات الفاضلات أن الأصل في العبادات هو التوقيف حتى يرد الدليل وأن الذي ورد فيه حديث ابن عباس الذي أخرجه أبوداود عن النبي – صلى ط§ظ„ظ„ظ‡ عليه وسلم -:" من عاد مريضاً لم يحضر أجله فقال عنده سبع مرات أسأل ط§ظ„ظ„ظ‡ ط§ظ„ط¹ط¸ظٹظ… رب ط§ظ„ط¹ط±ط´ ط§ظ„ط¹ط¸ظٹظ… أن ظٹط´ظپظٹظƒ إلاّ عافه ط§ظ„ظ„ظ‡ من ذلك المرض" صححه العلامة الالباني في صحيح الترغيب والترهيب (198/3) برقم (3480) وفي صحيح الكلم الطيب (131/3) وفي صحيح سنن أبي داود ( 1306) والمشكاة (1553) وصحيح الجامع (6388) ،

وفي لفظ عند الترمذي عنه أيضاً مرفوعاً :" ما من مسلم يعود مسلماً فيقول سبع مرات أسأل ط§ظ„ظ„ظ‡ ط§ظ„ط¹ط¸ظٹظ… رب ط§ظ„ط¹ط±ط´ ط§ظ„ط¹ط¸ظٹظ… أن ظٹط´ظپظٹظƒ إلاّ شفي إلاّ أن يكون قد حضره أجله " وصححه الألباني في المشكاة (1552).

– قلت:

الوارد في السنة النبوية المطهرة هو ط§ظ„ط¯ط¹ط§ط، بهذه الصيغة عند عيادة المريض ، وليس ط§ظ„ط¯ط¹ط§ط، به على الإطلاق كما يفعلن الأخوات بكتابتهن لهذا ط§ظ„ط¯ط¹ط§ط، سبع مرات مكررة ، والذي ينبغي لنا جميعاً هو التقيد بالوارد عنه – صلى ط§ظ„ظ„ظ‡ عليه وسلم – والوقوف عنده ، ولامانع من ط§ظ„ط¯ط¹ط§ط، للمريض بدعاء عام كأن تقول نسال ط§ظ„ظ„ظ‡ لها الشفاء العاجل أو نحو ذلك.

والعجيب أنك تسمع في بعض الأحيان من بعض الإخوات ط§ظ„ط¯ط¹ط§ط، هذا لكن بضم الياء – يعني – تقول أن يُشْفِيَكَ وهذا بمعنى أن يقتلك والعياذ بالله ، والصواب بفتحها – يَشْفِيَكَ –

والله أعلم .

منقول للإفادة مع تصرف يسير


hgr,g hgw,hf td lk ‘gf lki hg]uhx trhg:HsHg hggi hgu/dl vf hguva hgu/dl Hk datd; sfuh

جزاك الله الجنه على النقل المفيد

وجعله في موزين حسناتك

وفقك الله وبارك فيك

كثيرا ما كنت اتساءل عن مدى صحة كتابة الدعاء سبع مرات وهل فعلا يقوم مقام الدعاء باللسان

اختي هل لك ان تذكري المصدر ومن صاحب المقال بارك الله فيك لاتمام الفائدة

الله يجزاااااااك خيررر

نصيحه مفيده ويجهلها الكثير