الغناء 2024.

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد.

فلقد تساهل كثير من الناس هدانا الله وإياهم في هذا الزمان بسماع ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، والتلذذ به والمجاهرة بسماعه رغم تحريمه في الكتاب والسنة، ورغم ما يشتمل عليه من كلام ساقط ماجن بذيء لا يليق بمسلم عاقل أبداً أن يستمع لمثله، فضلاً عن أن يتلذذ به أو يجاهر بسماعه، والإصابة بمرض ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، هي بحق أعظم بكثير من الإصابة بسائر الأمراض الأخرى الخبيثة من مسكرات أو مخدرات، لأن كل ذلك يزول إذا فطمت النفس عن الغناء، إن صاحب ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، وصاحب العشق في سكر دائم وهذا السكر الدائم هو أشنع ما يصاب به الإنسان في هذه الحياة، ولقد حرم الله ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، في مكة المكرمة قبل الهجرة وقبل أن تفرض كثير من الفرائض وقبل أن تحرم سائر المحرمات كالخمر وغيره؛ وذلك لخطورته على الأخلاق والسلوك، وذلك لكي يشب القلب ويبنى على الطهارة والفضيلة من البداية.

أضرار الغناء

إن للغناء أضرار ومفاسد كثيرة: فهو يفسد العقل وينقص الحياء ويهدم المروءة، وهو سبب ذهاب الغيرة ونور الإيمان من القلوب، ويقرب من يستمعه من الشيطان ويبعده عن الرحمن، والغناء هو الذي أفسد الأمة وأثار الشهوات في نفوس الناس وهو الطريق الموصل إلى الزنا واللواط، وهو الذي ألهى الأمة عن القرآن وعن الذكر وعن الطاعة وأنبت النفاق في قلوب مستمعيه، وحرك البنات الغافلات والبنين الغافلين إلى التفكير الخاطىء وإلى التفكير في الفاحشة والرذيلة وأصبح الواحد منهم في ليله ونهاره غارقاً في بحر الأوهام والأماني الكاذبة والأفكار السيئة.

قال ابن القيم ـ رحمه الله ـ: ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، هو جاسوس القلوب وسارق المروءة، وسُوس العقل، يتغلغل في مكامن القلوب، ويدب إلى محل التخييل فيثير ما فيه من الهوى والشهوة والسخافة والرقاعة والرعونة والحماقة، فبينما ترى الرجل وعليه سمة الوقار وبهاء العقل وبهجة الإيمان ووقار الإسلام وحلاوة القرآن، فإذا سمع ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، ومال إليه نقص عقله، وقل حياؤه، وذهب مروءته، وفارقه بهاؤه، وتخلى عنه وقاره، وفرح به شيطانه وشكا إلى الله إيمانه، وثقل عليه قرآنه…

وقال رحمه الله في أهل الغناء:

تُلِيَ الكتاب فأطرقوا لا خيفة لكـــنـه إطـراق ســـاه لاهي

وأتى ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، فكالحمير تناهقوا والله مـــا رقصوا لأجـل الله

أدلة تحريم الغناء

إن ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، محرم بالكتاب والسنة، فمن القرآن قوله تعالى: ﴿وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُواً أُوْلَـئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ﴾ [لقمان:6].

قال ابن مسعود في تفسير هذه الآية: والله الذي لا إله إلا هو إنه الغناء، وأقسم على ذلك ثلاثة مرات.

وقال صلى الله عليه وسلم: ((ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحــر والحـرير والخمر والمعازف، ولينزلن أقوام من جنب علم (جبل)، تروح عليهم بسارحة، يأتيهم الفقير لحاجة فيقولون إرجع إلينا غداً فيبيتهم الله ويضع العلم ويمسخ آخرين قردة وخنازير إلى يوم القيامة)). رواه البخاري .

فلو كان ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، والمعازف حلالاً لما ذمهم النبي صلى الله عليه وسلم باستحلالها ولما جعل عقوبتهم كعقوبة من يستحل الخمر والزنا، ولو كانت حلالاً لما توعدوا بهذا الوعيد الشديد.

فمن استمع ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، فهو مهدد بهذه العقوبة الفظيعة في الدنيا قبل عذاب الآخرة.

قال ابن القيم: ومن لم يمسخ منهم في حياته مسخ في قبره.

آراء أئمة الإسلام في الغناء

اتفق أئمة المذاهب الأربعة وسلف الأمة على تحريم ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، وأنه لا يتعاطاه ويستمعه إلا فاسق وسفيه من السفهــــــاء.

1. مذهب الحنـفـيــة: يقرر الحنفية في كتبهم أن سماع ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، فسق وأن التلذذ به كفر، وقد نص الحنفية أن التغني حرام في جميع الأديان، وكيف يبيح الله ما يقوي النفاق ويدعو إلى الرذيلة والفاحشـــــــــــــة.

2. مذهب المالكيــــة: سئل الإمام مالك عن ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، فقال: إنما يفعله عندنا الفساق، وسأل رجل الإمام مالك عن ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، فقال مالك: إذا جيء بالحق والباطل يوم القيامة ففي أيهما يكون الغناء، قال السائل: في الباطل، قال مالك: والباطل في الجنة أو في النار، قال في النار، قال: اذهب فـقــد أفتيت نفســـــــــــــــك.

3. المذهب الشـافعي: قال الإمام الشافعي: من استكثر منه فهو سفيه ترد شهادته.

4. المذهب الحنبـلي: يقول الإمام أحمد إن ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، لا يعجبني، إنه ينبت النفاق بالقلب، والغناء باطل والباطل في النار.

فيا من تستمعون ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، أما تكفيكم هذه الأدلة في تحريم الغناء؟ لماذا هذا العناد والإصرار على سماعه وهو محرم، إن الله خلق لكم السمع لتسمعوا فيه ما ينفعكم وتسمعوا فيه ما يرضي ربكم، فلماذا تسمعون فيه ما يضركم ويغضب ربكم من ساقط الكلام ورديء الأشعار، أهذا هو شكر النعمة؟ لماذا تحاربون الله بنعمه وتبارزونه بالمعاصي، لماذا هذا الاستهتار بأوامر الله؟ أين تعظيم الله؟ أما تخافون عقوبة الله؟ هل لكم صبر وجلد على النار؟ هل تذكرتم الموت وسكرته والقبر وظلمته والصراط ودقته والحساب وشدته؟ ألستم مسلمين؟ إن المسلم لم يخلق لتوافه الأمور كاللهو واللعب وسماع الغناء!! إن المسلم خلق ليعبد الله وينشر دين الله، ويجاهد في سبيل الله فلا تجعلوا غاية همكم هو سماع ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، واللهو واللعب فإن هذا والله لا يليق بكم أبداً.

بعد كل ذلك اختي في الله هل تصرين علي سماع الاغاني
الجيريا الجيريا الجيريا


hgykhx

الحمد لله و الشكرلله

الحمد لله الذى عافانا مما أبتلى به غيرنا………و فضلنا على كثير من عبادة

أنا لا أسمع الأغانى و لا أحب أن أسمعها و أنفر منها و لله الحمد

ما أحلى سماع القرآن و ترديد آياتة مع القارىء………..

ما أحلى الدندنة بالتسبيح و ذكر الله تعالى……(( كما قال الرسول عليه الصلاة و السلام " حولها ندندن "))

ما أحلى أن يكون المذياع دائما مفتوح على أذاعة القرآن الكريم فى البيت………كلما دخلتى حجرة وجدتى فيها

صوت القرآن……..

و لكن ماذا نفعل عندما نذهب للمحال التجارية لشراء حوائجنا…و نجدهم يذيعوا أغنيات أعوووذ بالله منها

سيأخذون أثم كل من يستمع اليها

بارك الله فيكى يا أم محي على الموضوع الجميل……والهام جدا يا أختى……..الله يجعله فى ميزان حسناتك
و هو حجة على كل من قرأة و لم يعمل بة

جزاك الله ألف خير يا ommohieعلى هالموضوع الرائع… والحمد لله اني ما أسمع أغاني… اللهم يارحمن يارحيم اهدي شباب المسلمين لما تحب وترضا وخذ بنواصيهم للبر والتقوى وارزقهم حبك وحب من يحبك وحب عمل صالح يقربهم الى حبك اللهم واصرف قلوبهم عن كل ما يبعدهم عن هداك ورحمتك..انك سميع الدعاء..آآآآآميين
اختي في الله عاشقة الجنة

حقاما أحلى الدندنة بالتسبيح و ذكر الله تعالى
ما أحلى أن يكون المذياع دائما مفتوح على أذاعة القرآن الكريم فى البيت………كلما دخلتى حجرة وجدتى فيها

صوت القرآن……..

جزاكي الله خيرا علي هذه الكلمات الرائعة

– من قال ان الغناء حرام ؟؟؟؟ 2024.

[align=center]شدد فضيلة الشيخ الدكتور محمد بن عبدالرحمن العريفي الداعية المعروف وعضو هيئة التدريس بكلية المعلمين بالرياض :
على أن من يدمن على سماع ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، فإنه يستوحش من القرآن الكريم والمساجد ويفر عن كل راكع وساجد ويغفل عن ذكر الرب المعبود ويستأنس بذكر النصارى واليهود ويبتلى بالقلق والوساوس ويحاط بالضيق والهواجس.

ويعجب فضيلته من بعض أناس غلبت على عقولهم الشهوات وطغى وزاد في الضلالات
فيقول: (لو سألت بعض الناس اليوم عن نبي الهدى صلى الله عليه وسلم عن سنة من سننه أو هدي من هديه أو طريقة منامه لقال لك لا أدري..! نعم فمن أين له أن يدري وهو يعكف على الأغاني أناء الليل وأطراف النهار حتى أصبح يعلم عن المغنية فلانة كيف أكلها ولون ثوبها ومقاس حذائها وعدد حفلاتها وأسماء ملحنيها وله خلفية كاملة عن المغني فلان عن سيارته وألحانه وعدد أشرطته..! وكأن هؤلاء علماء أجلاء أو دعاة نبلاء).

وهنا يورد أبيات في ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، فيقول:
فسل ذا خبرة ينبيك عنه لتعلم كم خبايا في الزوايا
وحاذر إن شغفت به سهاماً مريشه بأهداب المنايا
إذا ما خالطت قلباً كئيبا تمزق بين أطباق الرزايا
ويصبح بعد أن كان حراً عفيف النفس عبداً للصبايا
ويضيف: ماخلق الله العباد لأجل غناء وفساد وإنما خلقهم ليعبدوه ويحموا الدين وينصروه ومن عاش عيش المؤمنين ورفع راية الدين لن يلتفت لشيء من ذلك لرقص راقص ولن يستفزه عزف عازف بل أدرك سر وجوده في الحياة وعاش من أجله ومات

أما ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، فهو يثير الغرائز والآثام ويدعو إلى الاختلاط وأنواع الحرام فكم من حرة صارت بالغناء من البغايا وكم من حر صار به عبداً للصبيان والصبايا وكم من غيور تبدل به اسماً قبيحاً بين البرايا وكم من غني أصبح به فقيراً بعد المطارف والحشايا وكم من معافى حلت به أنواع البلايا.

ويتساءل الشيخ العريفي:
هل سمعتم مغنيا غنى يوماً بالتحذير من الزنا وشرب المسكرات بل هل سمعتم من نادى بغض البصر والعفة عن الشهوات أو حث على صلاة الجماعة (كلا) بل يبدأ أغنيته بـ (يا حبيبي) و (يا بعد روحي) ثم يصف الخد والقد والعينين والوجنتين، وهذا ظاهر في كل من تأمل في كلمات الأغاني بل ظاهر لكل من نظر إلى أسماء الأغاني مع ما فيها من فتنة الرجال بأصوات النساء وفتنة النساء بأصوات الرجال وما فيها من تغنج ودلال..

ويتابع ( إنك لتعجب إذا علمت أن قول الله سبحانه وتعالى للمؤمنات {وّلا يّضًرٌبًنّ بٌأّرًجٍلٌهٌنَّ لٌيٍعًلّمّ مّا يٍخًفٌينّ مٌن زٌينّتٌهٌنَّ} [النور: 31]

معناه ألا تضرب المرأة الأرض برجلها بقوة وهي لابسة الخلاخل بقدميها حتى لا يسمع الرجال صوت الخلاخل فيفتنون..

فوا عجباً إذا كان صوت سماع الرجل صوت حلي المرأة حراماً فما بالك بمن تغني وتتمايل وترفع صوتها بالضحكات والهمسات كيف بمن تتكسر في صوتها وتتميع بكلامها وتتغنج وتثير الغرائز والشهوات وتدعو إلى الفواحش والمنكرات وهذا كله من إشاعة الفاحشة في الذين آمنوا وقد توعد الله سبحانه وتعالى من فعل ذلك بقوله {إنَّ الّذٌينّ يٍحٌبٍَونّ أّن تّشٌيعّ الفّاحٌشّةٍ فٌي الذٌينّ آمّنٍوا لّهٍمً عّذّابِ أّلٌيمِ فٌي الدٍَنًيّا وّالآخٌرّةٌ وّاللَّهٍ يّعًلّمٍ وّأّنتٍمً لا تّعًلّمٍونّ } [النور: 19]

وهذا الوعيد في الذين يحبون (فقط) مجرد محبة فكيف بمن يعمل على إشاعتها. وقرن الرسول صلى الله عليه وسلم بين ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، والخمر والزنا
فقال فيما رواه البخاري (ليكونن في أمتي أقواماً يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف) ومعنى يستحلون أي أنهم يفعلون المحرمات فعل (المستحل) لها بحيث يكثرون منها ولا يتحرجون من فعلها أو أنهم يبحثون عمن يفتيهم بحلها.

ولعظم خطر ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، توعد النبي عليه الصلاة والسلام من يستمع للغناء بالمسخ والقذف فروى الترمذي بسند حسن أنه عليه الصلاة والسلام قال: (يكون في أمتي خسف وقذف ومسخ قيل يا رسول الله متى..؟ فقال إذا ظهر القينات والمعازف واستحلت الخمر).

وقال أيضاً (ليكونن من أمتي أقوام يشربون الخمر ويعزف على رؤوسهم بالقيان يمسخهم الله قردة وخنازير)..
والقيان جمع قينة وهي المرأة المغنية.
وعن أسماء ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، يؤكد عضو هيئة التدريس بكلية المعلمين أن للغناء عدة أسماء منها:
(اللهو، اللغو، الباطل، الزور، المكاء، التصديه، منبت النفاق في القلب، صوت الأحمق، الفاجر، السمود، صوت العصيان، عدوالقرآن، مزمار الشيطان وقرآنه، الحجاب الكثيف عن الرحمن، رقية الزنا، داعية الخنا، مزمارالفساد، ظلال العباد ومزمور الشيطان)
في حين أكد أن بعض السلف قال عنه انه يورث النفاق في قوم ويورث العناد والكذب والخبث والرقة والأخيرة معناها (الميوعة).
وفي بعض حفلات ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، قد يكون الاختلاط فمن يجيز مثل هذا العمل والسفور والرقص وتعرية النحور إضافة لشرب الخمور في بعض الأوقات فلا يحلو الطرب والغناء إلا به مع العري الفاضح للراقصات المحترفات والبغايا السافلات حتى وإن خلت من الخمور فلا تخلو من إنفاق الأموال الطائلة في هذه المعصية للمطربين والمنظمين والعازفين وإيجار الصالات وتكاليف الحفلات، والله يقول
{إنَّ المٍبّذٌَرٌينّ كّانٍوا إخًوّانّ الشَّيّاطٌينٌ } [الإسراء: 27] .

ويقول الناصح
فدع صاحب المزمار والدف والغناء
وما اختاره عن طاعة الله مذهبا
ودعه يعيش في غيه وظلاله على «تنتنا»
يحيا ويبعث اشيبا وفي «تنتنا»
يوم المعاد تسوقه إلى الجنة الحمراء
يدعى مقربا سيعلم يوم العرض أي بضاعة أضاع
وعند الوزن ما خف أوربا ويعلم ما قد كان فيه حياته
إذا حصلت أعماله كلها هبا
دعاه الهدى والغي من ذا يجيبه
فقال لداعي الغي أهلاً ومرحبا
واعرض عن داعي الهدى قائلا له
هواي إلى صوت المعازف قد صبا
يراع ودف بالغناء وراقصٍ وصوت مغني صوته يقنص الضباء
إذا ما تغنى بالضباء تجيبه إلى أن تراها حوله تشبه الدبا
فما شئت من صيد بغير طارد ووصل حبيب كان بالهجر عذبا
فيا امري بالرشد لو كنت حاضراً لكان توالي اللهو عندك اقربا

وعن الكلمات التي تقال في الأغاني فيقول فضيلته:
بعض كلمات الأغاني تكون فيها محادة لله ولرسوله أو شرك أكبر أو أصغر وتعدي على الرسل واعتراض على رب العالمين يصرحون بعبادة المحبوب ولأجله يعيشون في الدنيا ولا حول ولا قوة إلا بالله بل ويقولون إنهم ما خلقوا في هذه الدنيا إلا من أجله
كما صرح أحدهم بأغنيته:
اعشق حبيبي واعبد حبيبي
وقال آخر:
الحب في الشرع فرض على الجميع ارتياده
قلت المحبة عندي لو تعلمين عباده..!
وبعضهم ينافي ويضاد ويكذب على رب العباد كقوله:
الله أمر لعيونك اسهر
وفساق يعترضون على القضاء والقدر وهو شائع في كلمات الأغاني
فقال أحدهم:
ليه القسوة ليه.. ليه الظلم ليه.. ليه يارب ليه..
ومنهم من يصرح بأنه مستعد للذهاب إلى (جهنم) والعياذ بالله ما دام مع محبوبته وكأن الجنة والنار تحت تصرفه
فيقول:
يا تعيش وإياي في الجنة يا أعيش وإياك في النار
بطلت أصلي وأصوم إلا أنا واياك
لجهنم ماني رايح إلا أنا واياك
وآخر يقول:
علشانك انتي انكوي بالنار
والقح جثتي وادخل جهنم
وأقول آه يا لهوتي
وثالث قال:
خذي الجنة وعطيني النار مادام هذا كل ماتشتهينه
ومغنون يستهزئون بالعبادات والصلوات
كما قال:
صوتك ذكرياتي وعدتي وصلاتي
بل حتى منزلة الشهداء أدعو الوصول إليها بالغناء كما قال أحدهم:
يا ولدي قد مات شهيداً من مات فداء للمحبوب
حتى العقيدة لم تسلم حين قال نفس الشاعر:
جلست والخوف بعينيها تتأمل فنجاني المقلوب
قالت يا ولدي لا تحزن فالحب عليك هوالمكتوب
وفي أغانيهم الاستغاثة بغير الله ونداء الأموات الشيء الكثير..
فيقول عند مفارقة المحبوب:
مدد يا نبي مدد
أما الحلف بغير الله فهو كثير كقولهم:
وحياتك
وحياة عينيك
أو مقدرش على كده ومقام السيدة
فهنا يحلف بقبر السيدة والنبي صلى الله عليه وسلم يقول
(من حلف بغير الله فقد كفر أو أشرك)،
كما يشيع بعض المغنين سب الدهر والساعة والزمان والعمر كقولهم:
الله يلعن اليوم ملعونة الساعة
وآخر: كتاب حزين كله مآسي جابني في زمن غدار قاسي
والنبي صلى الله عليه وسلم يقول:
(لاتسبوا الدهر)
وبعد هذا الكلام الساقط هناك من استخف بالقبر والموت وهذا مطرب مشهور يقول عند وصيته لأهله وخلانه
(ضعوا في قبري ربابة وعود)..!
بل منهم من يكفر ويستهزئ بالقرآن الكريم ويغني كلام الرحمن ويضرب عليه بمزمار الشيطان فبعضهم يغني السورة كاملة كما غنى بعضهم فجارهم سورة الزلزلة وآخر غنى سورة الكافرون وسورة الفاتحة لم تسلم أيضاً من جرمهم وأحياناً يدخلون بعض الآيات وسط الأغنية ولا حول ولا قوة إلا بالله.
وبعد هذه الرحلة في حكم ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، يختتم فضيلة الشيخ حديثه بقوله:
(هناك حديث للمصطفى عليه الصلاة والسلام بأنه لا يكاد يجمع للعبد بين لذائذ الدنيا المحرمة ولذائذ الآخرة الدائمة فمن تلذذ بالدنيا بالحرير والخمر والغناء خشي عليه أن يحرم منها في الآخرة)
………………………..
منقول

والله المستعان [/align]


– lk rhg hk hgykhx pvhl ????

أوووووووووه

نسيت (( و ما أنساني إلى ذكر الشيطان ))
أتمنى أنه يعجبكم موضوعي

………………………….

جزاك الله كل خييييييييييييير
مشكوووره
جزكي الله كل خيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــر 00

ننزعج من القران ولاننزعج من الغناء 2024.

[size=3] لماذا ظ†ظ†ط²ط¹ط¬ من القرآن ولا ظ†ظ†ط²ط¹ط¬ من ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، ؟؟؟؟؟؟ :confused:

——————————————————————————–

أيها المسلم الحبيب:
هذا سؤال مُحيّر, وظاهرة تحتاج إلى تدبر؛ لكي نقف على الأسباب الداعية لذلك, فهي حقيقة ما ينبغي أن نخفيها أو نرددها؛ فواقع الناس طافح بذلك الأمر – أليس كذلك؟!
والناس في أحوالهم العادية قد اعتادوا على الاستماع للقرآن مع بداية يومهم, فهذا صاحب المحل, وهذا صاحب المقهى, وهذه عيادة الدكتور, بل نجد أنَّ التلفاز إذا ابتدأ البرامج لا يبدؤها إلا بالقرآن, ولا ينهيها إلا بالقرآن, حتى سائق السيارة سواء الخاصة أو العامة إن كان لديه الكاسيت في سيارته إن بدأ يبدأ بالقرآن ثم يحول المؤشر بعد ذلك إلى الغناء.

أيها المسلم الحبيب:
هل فكرت, هل سألت ما سبب تحول الناس عن القرآن إلى الغناء؟، أهو المرض في حواسهم؟, أهو لعدم استطابة الإنسان للطيب, كحال المريض عندما يتذوق العسل يراه مراً؛ لفساد الحواس لديه بسبب مرضه؟
هل فكرت ما نفعله عند نزول الكارثة أو النازلة, أو إذا حلَّ الموت بأحد أقاربنا, فما هو تصرف الناس عند ذلك؟
ألا تراهم يهرعون لقراءة القرآن، ويسألون بلهفة وشفقة: هل قراءة القرآن على الميت تنفعه؟، وهل يصل ثوابها إليه؟
وما وجدناهم يسألون عن الغناء, بأن الميت كان محباً لأغنية كذا، وأنه كان كثيراً ما يُرددها عن ظهر قلب, أو أنه كان محباً لهذا المطرب, أو هذا الممثل, أو لتلك المغنية, ما سمعناهم يقولون ذلك!!
لحظة تأمل وتفكّر ورويّة, ونقول:
ما السبب يهرعون في تلك اللحظات للقرآن, ولا يفكرون تماماً في الغناء؟!
فلمن يهرعون عند النازلة….. إلى الله وحده, أليس كذلك؟
وهذا حال وصفه لنا ربنا تبارك وتعالى:
{ هُوَ الَّذِي يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ حَتَّى إِذَا كُنتُمْ فِي الْفُلْكِ وَجَرَيْنَ بِهِم بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ وَفَرِحُواْ بِهَا جَاءتْهَا رِيحٌ عَاصِفٌ وَجَاءهُمُ الْمَوْجُ مِن كُلِّ مَكَانٍ وَظَنُّواْ أَنَّهُمْ أُحِيطَ بِهِمْ دَعَوُاْ اللّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ لَئِنْ أَنجَيْتَنَا مِنْ هَذِهِ لَنَكُونَنِّ مِنَ الشَّاكِرِينَ } [يونس: 22].
ولكن الإنسان يوصف بالبغي والطغيان, فإذا نجّاهم الله تعالى, هل تراهم يوفون بما عاهدوا الله عليه؟!
لا والله, ولكنهم عادوا إلى سيرتهم الأولى.
{ فَلَمَّا أَنجَاهُمْ إِذَا هُمْ يَبْغُونَ فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ } [يونس: 23].
انظر إلى حال الإنسان إذا أُصيب بمكروه!!
{ وَإِذَا مَسَّ الإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَآئِمً } [يونس: 12].
لا يفتر بالليل والنهار عن دعاء ربه, ويأخذ على نفسه المواثيق الغليظة والعهود أنه لو كُتب له النجاة من هذا الكرب, وكُشفت عنه الغمَّة ليكونن من حاله كذا وكذا!
ولكن أتراه يصدق؟!
{ فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَى ضُرٍّ مَّسَّهُ كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ } [يونس: 12].
عجيب أمر هذا الإنسان!!
{ وَإِذَا أَذَقْنَا النَّاسَ رَحْمَةً مِّن بَعْدِ ضَرَّاء مَسَّتْهُمْ إِذَا لَهُم مَّكْرٌ فِي آيَاتِنَا قُلِ اللّهُ أَسْرَعُ مَكْرًا إِنَّ رُسُلَنَا يَكْتُبُونَ مَا تَمْكُرُونَ } [يونس: 21].
{ كَلَّا إِنَّ الْإِنسَانَ لَيَطْغَى، أَن رَّآهُ اسْتَغْنَى } [العلق: 6، 7].
فنقول لك:
احذر أيها الإنسان ولا تغتر بحلم الله عليك.
{ إِنَّ إِلَى رَبِّكَ الرُّجْعَى } [العلق: 8].
ونقول لك أيها الإنسان:
{ إِنَّمَا بَغْيُكُمْ عَلَى أَنفُسِكُمَ } [يونس: 23].
فنقول لهؤلاء:
هل فكَّرت, وهل سألت نفسك: أنت تحولت من حال إلى حال, كيف كان الابتداء, ثم كيف كان الانتهاء؟
هل عندما تدير هذا المؤشر, أنت تحولت من طيب إلى خبيث أم من خبيث إلى طيب؟
قد نقول كما يقولون: ساعة وساعة.
قلنا لك صدقت فيما قلت: ساعة لربك، وساعة لقلبك!
ولكن هل تظن أنَّ الساعة التي تكون لقلبك يكون مسموحاً لك فيها أن تخرج عن أن تكون عبداً لله تعالى؟
أأنت أجير عند الله, وانتهت ساعات الإجارة, فلك أن تتصرف في وقتك بعد ذلك كما ترى دون تدخّل من الله؟
أم أنَّ الساعة التي لقلبك هي لمعاشك بما لا تخرج فيه عن إطار العبودية؟

أيها المسلم الحبيب:
أتظن أنَّ هناك بعض الفترات الزمنية التي يسمح لك فيها أن لا تكون فيها عبداً لله تعالى, فلا تُؤمر فيها ولا تُنهى, ولكن لك مُطلق الحرية أن تتصرف في هذا الوقت وتلك الفترة الزمنية بما تريد وبما تشتهي, والله تعالى ليس له سلطان علينا في هذه الفترات؟
أهذا ظنك بربك؟!

أيها المسلم الحبيب:
أي الرجلين أنت عندما تستمع للقرآن؟
فإما أن تكون من عباد الله الصالحين.
أو كمثل الذي ينعق بما لا يسمع إلا دعاء ونداء؟!
فما هو حال عباد الله الصالحين عندما يستمعون إلى القرآن؟!
{ إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُ الرَّحْمَن خَرُّوا سُجَّدًا وَبُكِيًّ } [مريم: 58].
{ وَإِذَا سَمِعُواْ مَا أُنزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُواْ مِنَ الْحَقِّ } [المائدة: 83].
أما الطائفة الأخرى المُبغضة للاستماع لآيات ربها, المنزعجة عند سماع القرآن.
{ وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ تَعْرِفُ فِي وُجُوهِ الَّذِينَ كَفَرُوا الْمُنكَرَ يَكَادُونَ يَسْطُونَ بِالَّذِينَ يَتْلُونَ عَلَيْهِمْ آيَاتِنَ } [الحج: 72].
{ وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آيَاتُنَا وَلَّى مُسْتَكْبِرًا كَأَن لَّمْ يَسْمَعْهَ } [لقمان: 7].
{ يَسْمَعُ آيَاتِ اللَّهِ تُتْلَى عَلَيْهِ ثُمَّ يُصِرُّ مُسْتَكْبِرً } [الجاثية: 8].

أيها المسلم الحبيب:
نقول لك:
أما آن الأوان لكي يخشع قلبك عند سماعك للقرآن؟
{ أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلَا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِن قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ } [الحديد: 16].
{ اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُّتَشَابِهًا مَّثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ } [الزمر: 23].

أيها المسلم الحبيب:
هل انتفعت يوماً بما تسمع من كلام الله تعالى؟
هل خشعت يوماً عندما استمعت إلى كلام ربك؟
أتدرى صفات الذين ينتفعون بالقرآن؟
أتدرى صفات الذين يخشعون عند سماع القرآن؟
{ إِنَّمَا يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا الَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِهَا خَرُّوا سُجَّدًا وَسَبَّحُوا بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ } [السجدة: 15].
{ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ } [الأنفال: 2].
{ وَالَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ لَمْ يَخِرُّوا عَلَيْهَا صُمًّا وَعُمْيَانً } [الفرقان: 73].

أيها المسلم الحبيب:
لقد بعث الله رسولاً وحدَّد الله لنا مهمته.
أتدرى ما هي مهمة هذا الرسول, ولماذا أرسل الله إلينا الرسل؟
لقد أرسل الله إلينا الرسل:
{ يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِي وَيُنذِرُونَكُمْ لِقَاء يَوْمِكُمْ هَذَ } [الأنعام: 130]
فكان من باب امتنان الله على المؤمنين:
{ لَقَدْ مَنَّ اللّهُ عَلَى الْمُؤمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مِّنْ أَنفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُواْ مِن قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُّبِينٍ } [آل عمران: 164].
{ رَّسُولًا يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِ اللَّهِ مُبَيِّنَاتٍ لِّيُخْرِجَ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ } [الطلاق: 11].
أتدرى ما هو مطلب هؤلاء الذين كانوا يصمّون آذانهم عن سماع هذا الحق؟
{ لَوْلَا أَرْسَلْتَ إِلَيْنَا رَسُولًا فَنَتَّبِعَ آيَاتِكَ مِن قَبْلِ أَن نَّذِلَّ وَنَخْزَى } [طه: 134].
فكتب الله عليهم الذلة والخزي, تصيب أهل النار يوم القيامة لما فرطوا فيه من الإيمان و العمل الصالح.

فيا أيها المسلم الحبيب:
قل لي بربك, ما المانع الذي يمنعك من الاستماع إلى آيات ربك؟!
لماذا لا تعمل قبل أن يحل بك ما حلَّ بهؤلاء الذين أصموا آذانهم عن الاستماع لكلام ربهم, وأنت في عافية؟
ماذا تقول لربك عندما يقول لك:
{ أَفَلَمْ تَكُنْ آيَاتِي تُتْلَى عَلَيْكُمْ فَاسْتَكْبَرْتُمْ وَكُنتُمْ قَوْمًا مُّجْرِمِينَ } [الجاثية: 31].
{ قَدْ كَانَتْ آيَاتِي تُتْلَى عَلَيْكُمْ فَكُنتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ تَنكِصُونَ } [المؤمنون: 66].
أتدرى ما السبب فى عدم قبولك للقرآن؟!
{ وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَن يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْرً } [الإسراء: 46].
أتدرى ما علامة مرض القلب:
{ وَإِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَحْدَهُ اشْمَأَزَّتْ قُلُوبُ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ وَإِذَا ذُكِرَ الَّذِينَ مِن دُونِهِ إِذَا هُمْ يَسْتَبْشِرُونَ } [الزمر: 45].
وختاماً نقول لك:
{ يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشِفَاء لِّمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ } [يونس: 57].
ولتعلم أيها الحبيب:
{ فَمَن يُرِدِ اللّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلاَمِ وَمَن يُرِدْ أَن يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاء كَذَلِكَ يَجْعَلُ اللّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ } [الأنعام: 125].
{ أَفَمَن شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ فَهُوَ عَلَى نُورٍ مِّن رَّبِّهِ فَوَيْلٌ لِّلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُم مِّن ذِكْرِ اللَّهِ أُوْلَئِكَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ } [الزمر: 22].

أيها المسلم الحبيب:
ماذا تفعل بعد ذلك؟
أما زلت مصراً على عصيان الرحمن, وعلى طاعة الشيطان؟
– أما زلت تتألم عند سماع القرآن؟
أم أنك سوف تكون أيها المسلم المطيع لربه, المحب له, المحب لرسوله، المحب لدينه؟
فهيا بنا إلى جنة عرضها السماوات و الأرض أُعدت للمتقين.
فقم بنا إلى الجنة.
قم بنا نسلك سوياً طريقنا إلى الجنة إلى دار السلام.
ولننزعج من الغناء…
ولا ظ†ظ†ط²ط¹ط¬ بعد اليوم من كلام الرحمن

منقول للاهميه


kk.u[ lk hgrvhk ,ghkk.u[ lk hgykhx

جزاك الله خير ونساله سبحانه ان يطهر قلوبنا من المعاصي وحبها

بروكتي اختي

الجيريا المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشهد
جزاك الله خير ونساله سبحانه ان يطهر قلوبنا من المعاصي وحبها

بروكتي اختي

اللهم آمين

ووفقك لطاعته

ويسر امرك

نقل هادف ..
اثابك الله وبورك فيك

الغناء ودوره في القضاء على الأمة الإسلامية 2024.

الغناء ظˆط¯ظˆط±ظ‡ في ط§ظ„ظ‚ط¶ط§ط، على ط§ظ„ط£ظ…ط© الإسلامية

يلعب ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، في هذه الأيام دورا هاما في ط§ظ„ظ‚ط¶ط§ط، على هذه ط§ظ„ط£ظ…ط© سواء شعر أفرادها
بذلك أم لم يشعروا ويكفي للاستدلال على ذلك تشجيع الغرب على انتشار ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، وذيوعه
بين أوساط المسلمين ولا سيما الشباب منهم وكذلك ما يفعله أذناب الغرب في بلاد
المسلمين الدعاة على أبواب جهنم الذين يهدفون إلى إفساد المسلمين وانتشار الفاحشة
بينهم وإلهائهم عن قضاياهم المصيرية وفصل دينهم عن حياتهم وإلى غير ذلك من الأهداف
القبيحة التي ترمي إلى الإفساد والتي يستخدمون ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، كوسيلة لتحقيق ذلك.

إن للغناء أهمية كبرى لدى هؤلاء المفسدين في تلك البلاد فهي أحدى أدواتهم المهمة في
تنفيذ مخططاتهم وما يرمون إلى تحقيقه ولذلك رأينا هؤلاء يقيمون محطات متخصصة وقنوات
تلفزيونية متخصصة في ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، تستمر في بثها وإذاعة ما ترمي إليه مدة اليوم بكامله
وبذلك تضمن إقبال غالب المسلمين عليها لتغطيتها لجميع الأوقات وللأسف الشديد رأينا
هذا الإقبال من أبناء هذه ط§ظ„ط£ظ…ط© على تلك المحطات والقنوات الأمر الذي يعد انتكاسة
كبيرة , فهذه المحطات والقنوات الغنائية لا تهدف في المقام الأول إلا إلى إيقاظ
الفتنة وإشعال الشهوة في النفوس و صرفها عن الإيمان والقرآن وغرس قيم فاسدة وأفكار
متدنية في عقول المسلمين وهذا بلا شك أمر في غاية الخطورة يحتاج إلى وقفة من علماء
الأمة ومصليحها وإلا ستكون النتائج على غير ما يرام ووقتها سيندم الجميع سواء
العصاة أو الطائعين فلقد روي عن أم سلمة رضي الله عنها فيما معناه أنها قالت: سمعت
رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " إذا ظهرت المعاصي في أمتي أوشك الله أن يعمهم
بعقاب من عنده فقلت يا رسول الله: أما فيهم يومئذ أناس صالحون, قال: بلى ولكن
يصيبهم ما أصاب الناس ثم يصيرون إلى مغفرة من الله ورضوان " وهذا يدل على أن العقاب
بسب كثرة المعاصي سيصيب الجميع ولقد سأل النبي صلى الله عليه وسلم:" أنهلك وفينا
الصالحون, قال: نعم إذا كثر الخبث " ولذلك على علماء ط§ظ„ط£ظ…ط© وأهل الطاعة أن يأمروا
بالمعروف وينهوا عن المنكر ويأخذوا بأيدي الناس إلى الله لعلى الله يخفف عنا ذلك
العقاب.

ولعلا الكثير من المسلمين ممن يشاهدون تلك الأغاني يظنون أنه لا بأس من سماعها
ومشاهدتها فبعضهم يروا فيها وسيلة للخروج من حالات الإحباط التي يعيشونها والبعض
الأخر يرى فيها وسيلة لقضاء الوقت وقتله والبعض الأخر يرى فيها تسلية للنفس
وإنعاشها والبعض الأخر يسمعها ويشاهدها لأنه يعيش قصة حب مع محبوب له والبعض الأخر
يسمعها لأن الآخرين يسمعونها وغير ذلك من الأعذار التي يوردها لك مشاهدي الأغاني
ومستمعيها بل إن بعضهم يسمعها ظنا بحلها وأنه لا حرمة فيها وبعضهم يعرف حرمتها
ومخالفتها للشرع ومع ذلك يسمعها , وهنا أتساءل ألم يفكر هؤلاء في حكم ما يشاهدونه
أو ما يسمعونه وهل يوافق دينهم أم لا ؟ وهل في ذلك طاعة لله أم معصية له سبحانه
وتعالى؟ , وهل ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، ضد القرآن أم أنه لا علاقة بينهما ؟ وهل ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، حق أم باطل ؟,
وهل هو في ميزان الحسنات أم في ميزان السيئات ؟ وغير ذلك من الأسئلة التي من
المفترض أن ترد في ذهننا قبل الإقبال على تلك الأغاني فلو أن الواحد أقبل مثلا على
أكل طعام ما فإنه يسأل عنه وعن مصدره طالما أنه يشك في صانعه فلماذا إذا نعطي
قلوبنا وأنفسنا إلى أناس لا نعرف عنهم خيرا قط ولماذا في أمور الدنيا نسأل ونستفسر
وإذا جئنا في أمور الآخرة نأخذ الأمور هكذا دون أي اهتمام.

إنني أنادي من يشاهد ويسمع تلك الأغاني إلى أن يفكر ألف مرة قبل أن يقبل على تلك
الأغاني فعلى المسلم ألا يبتغي السعادة لنفسه بمعصية الله فما فعل المسلم منا من
معاص ظن أنها ستسعده إلا وانقلبت تلك المعاصي إلى حسرة وندامة في الدنيا والآخرة
طالما لم يتب هذا المسلم ويعود إلى ربه ويعلم أن السعادة الحقيقية في طاعة ربه
بامتثال أوامره واجتناب نواهيه, واحذر هؤلاء الذين يفرحون بالمعصية وهم يفعلونها
بأن الفرح بفعل المعصية وتمني فعلها أشد وأعظم من فعل المعصية ذاتها , وخوفك أخي
المسلم من رؤية الناس لك وأنت تفعل المعصية أشد من فعلها كذلك فإياك أن تكون من
هؤلاء الذين يجاهرون خالقهم ومولاهم بالمعصية ويفرحون بفعلها واحرص على ما ينفعك في
دنياك وآخرتك فإنما العيش عيش الآخرة والسعادة الحقيقية في رضا الله سبحانه وتعالى.

وأوجه ندائي إلى العلماء بأن يتحدثوا عن ذلك الأمر ويكثروا من الحديث عنه وأن
يقتربوا من أفراد هذه ط§ظ„ط£ظ…ط© ويكونوا أسوة وقدوة حسنة لهم وأن يبينوا لهم طريق
الرشاد والصلاح والنجاح وأن يقوموا بممارسة دورهم الحقيقي وأن يتقربوا أكثر من
مجتمعاتهم ويجالسوا الناس ويعملوا على إزالة الحواجز التي بينهم وإلا فإن الأمور
ستدهور أكثر فأكثر مما هي عليه الآن ولا شك أن العلماء سيكونون أحد أسباب ذلك
التدهور.

ويكفيني في الختام أن أذكر ما قاله أحد علمائنا عندما كان يسأل عن حكم ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، فكان
يقول " حتى لو قلنا بأن ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، حلال فهل واقع ط§ظ„ط£ظ…ط© يحتمل لها أن تغني " وهذا
الكلام قد قيل منذ أكثر من عشرين سنة قبل مذابح صبرا وشاتيل وقبل مذبحة جنين وقبل
المذابح المستمرة في أرض فلسطين وقبل اجتياح الشيشان وقبل غزو أمريكا لأفغانستان
والعراق وقبل التهديدات التي تتلقاها ط§ظ„ط£ظ…ط© بكاملها من حين لآخر من أعداءها الذين
لا يتوقفون عن معاداتها ومحاربتها بكافة الوسائل وعلى كافة الأصعدة والميادين ,
فبالله ماذا لو رأى الشيخ حالنا في تلك الأيام ماذا كان سيقول ؟ فلنستيقظ يا أخوة
قبل فوات الأوان فلا يعقل أن يذبح ويقتل إخواننا وتهدم المنازل والمساجد وتغتصب
النساء المسلمات ونحن نغني ونضحك ونمرح وكأن الأمر لا يعنينا لا من قريب ولا من
بعيد وكأن هؤلاء ليسوا مسلمين لهم حقوق وواجبات علينا , فلنحرص من الآن على نصرة
ديننا ونصرة المسلمين ولنبذل كل ما نملك في سبيل رفع راية التوحيد خفاقة وإلا
فالحساب سيكون عسيرا أمام الله عز وجل طالما لم نعمل على نصرة الإسلام فالله نسأل
أن ينصر الإسلام ويعز المسلمين وأن يجعلنا أهلا لنصرته أنه على كل شيء قدير وهو
حسبنا ونعم الوكيل , والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

احفاد الصحابة
اسبوع الدعوة في المنتديات


hgykhx ,],vi td hgrqhx ugn hgHlm hgYsghldm

بارك الله فيك
وسدد قلمك
لقد قال صلى الله عليه وسلم: ( لتجدن أقواماً من أمتي يستحلون الحر والحرير والمعازف)، يعني الرسول عليه الصلاة والسلام الذي لا ينطق عن الهوى أخبر بأنه سيأتي أقوام يتجرأون على أحكام الله ويحلون ما حرم الله من المعازف…
نسأل الله أن يهدي الجميع لما يحب ويرضى، ويرزقنا العلم الموصل لمرضاته واتباع سنة رسوله صلى الله عليه وسلم..

قالوا وقلنا في الغناء 2024.

[ALIGN=CENTER]قالوا:الأغاني توسع الصدر…!
قلنا:{ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكاً}

قالوا:نحن لانتأثربالأغاني
قلنا:{الغناء ينبت النفاق في القلب كما ينبت الماء البقل

قالوا:نحن نستمع للكلمةالجميلة
قلنا:الغناء بريد الزنا.

قالوا:نحن نستمع للتسلية فقط..!
قلنا:{أفحسبتم أنما خلقناكم عبثاً}..!

قالوا:نحن نجد الراحة إذا سمعنا الأغنية….!!
قلنا:{وننزل من القرآن وماهو شفاء ورحمة للمؤمنين}

قالوا:-نحن لم نهجر القرآن..ولكننا نحب الأغاني..
قلنا:حب القرآن وحب ألحان الغنى.. في قلب عبد ليس يجتمعان}

قالوا ولكننا جمعنا بينهما ؟!!
قلنا:-الذي يؤثر فيك يبقى معك !! ولو أثر فيك القرآن لذهب من قلبك الغناء…

فحذاااار أن تكون ممن يأنسون ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، ويرتاحون بالموسيقى….لإن هؤلاءحرموا أنفسهم أمرين عظيمين

أولاهما:-حلاوة الإيمان والخشوع في الصلاة والقرآن….
ثانيهما:-سماع ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، في الأخرة {لإن كل شيء عنده بمقدار

منقول[/ALIGN]


rhg,h ,rgkh td hgykhx

بارك الله فيك اختي ام هديل
نسأل الله ان يحفظ سمعنا وبصرنا عن كل شيء حرام ..

بارك الله فيك غاليتي ,.,,

الغناء رقية الشيطااااااان..
الغناء ينت النفاق في القلب …….
الغناء بريد الزنا..الغناء ….الغناء…الغناء…الغناء…الغناء وماادراك مالغناء ……
حب القرآن وحب ألحان الغنى.. في قلب عبد ليس يجتمعان
اللهم اجعلنا من الذي يحفظونا اسماعهم عن الحرااااااام …

مهم تحريم الغناء 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم
بيان من اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء بشأن طھط­ط±ظٹظ… ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، والموسيقى
الرقم / 277/2
التاريخ / 11/1/1421هـ

الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وبعد : –
فقد اطلعت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء على مقال نشر في الملحق لجريدة المدينة الصادر يوم الأربعاء الموافق 30/9/1420هـ بعنوان : ( ونحن نرد على جرمان ) بقلم : أحمد المهندس رئيس تحرير العقارية يتضمن إباحة ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، والموسيقى والرد على من يرى طھط­ط±ظٹظ… ذلك ويحث المهندس على إعادة بث أصوات المغنين والمطربين الميتين تخليداً لذكراهم وإبقاء للفن الذي قاموا بعمله في حياتهم ولئلا يحرم الأحياء من الاستماع بسماع ذلك الفن ورؤيته ، وقال : ليس في القرآن الكريم نص على طھط­ط±ظٹظ… ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، والموسيقى . ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم أسوة حسنة فقد كان يستمع إلى ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، والموسيقى ويأمر بهما في الأعياد والمناسبات كالزواج والأفراح ثم قال : وهناك أحاديث ضعيفة يستند إليها البعض في منع ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، والموسيقى لا يصح أن تنسب للصادق الأمين لتغليب رأي أو منع أمر لا يوافق عليه البعض ، ثم ذكر آراء لبعض العلماء كابن حزم في إباحة ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، وللرد على هذه الشبهات تقرر اللجنة مايلي :-

أولاً : الأمور الشرعية لا يجوز الخوض فيها إلا من علماء الشريعة المختصين المؤهلين علمياً للبحث والتحقيق ، والكاتب المدعو / أحمد المهندس ليس من طلاب العلم الشرعي فلا يجوز له الخوض فيما ليس من اختصاصه ، ولهذا وقع في كثير من الجهالات ، القول على الله سبحانه وعلى رسوله صلى الله عليه وسلم بغير علم ، وهذا كسب للإثم ، وتضليل للقراء كما لا يجوز لوسائل الأعلام من الصحف والمجلات وغيرها أن تفسح المجال لمن ليس من أهل العلم الشرعي أن يخوض في الأحكام الشرعية ويكتب في غير اختصاصه حماية للمسلمين في عقائدهم وأخلاقهم .

ثانياً : الميت لا ينفعه بعد موته إلا مادل عليه دليل شرعي ومن ذلك مانص عليه الرسول صلى الله عليه وسلم بقوله : ( إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث : صدقة جارية ، أو علم ينتفع به ، أو ولد صالح يدعو له ) وأما المعاصي ، التي عملها في حياته ومات وهو غير تائب منها – ومنها الأغاني – فانه يعذب بها إلا أن يعفو الله عنه بمنه وكرمه . فلا يجوز بعثها وإحياؤها بعد موته لئلا يلحقه إثمها زيادة على إثم فعلها في حياته لأن ضررها يتعدى إلى غيره كما قال عليه الصلاة والسلام : (( ومن سن في الإسلام سنة سيئة فعليه إثمها وإثم من عمل بها إلى يوم القيامة )) . وقد أحسن أقاربه في منع إحياء هذه الشرور بعد موت قريبهم .

ثالثاً : وأما قوله : ( ليس في القرآن الكريم نص على طھط­ط±ظٹظ… ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، والموسيقى فهذا من جهله بالقرآن . فإن الله تعالى قال { ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم ويتخذها هزواً أولئك لهم عذاب مهين } قال أكثر المفسرين : معنى ( لهو الحديث ) في الآية ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، . وقال جماعة آخرون : كل صوت من أصوات الملاهي فهو داخل في ذلك كالمزمار والربابة والعود والكمان وما أشبه ذلك وهذا كله يصد عن سبيل الله ويسبب الضلال والإضلال . وثبت عن ابن مسعود رضي الله عنه الصحابي الجليل أحد علماء الصحابة رضي الله عنهم أنه قال في تفسير الآية : إنه والله ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، . وقال : إنه ينبت النفاق في القلب كما ينبت الماء البقل . وجاء في المعنى أحاديث كثيرة كلها تدل على طھط­ط±ظٹظ… ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، وآلات اللهو والطرب وأنها وسيلة إلى شرور كثيرة وعواقب وخيمة ، وقد بسط العلامة ابن القيم رحمه الله في كتابه : ( إغاثة اللهفان ) الكلام في حكم الأغاني وآلات اللهو .

رابعاً : قد كذب الكاتب على النبي صلى الله عليه وسلم حيث نسب إليه أنه كان يستمع إلى ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، والموسيقى ويأمر بهما في الأعياد والمناسبات كالزواج والأفراح ، فإن الثابت عنه صلى الله عليه وسلم أنه رخص للنساء خاصة فيما بينهن بضرب الدف والإنشاد المجرد من التطريب وذكر العشق والغرام والموسيقى وآلات اللهو مما تشمل عليه الأغاني الماجنة المعروفة الآن ، وإنما رخص بالإنشاد المجرد عن هذه الأوصاف القبيحة مع ضرب الدف خاصة دون الطبول وآلات المعازف لإعلان النكاح بل صح في الحديث عنه صلى الله عليه وسلم كما في صحيح البخاري أنه حرم المعازف بجميع أنواعها وتوعد عليها بأشد الوعيد ، كما في صحيح البخاري وغيره من كتب الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف ، ولينزلن أقوام إلى جنب علم يروح عليهم بسارحة ـ يأتيهم ـ يعني الفقير لحاجة فيقولن : ارجع إلينا غدا فيبيتهم الله ويضع العلم ويمسخ آخرين قردة وخنازير إلى يوم القيامة ) والمعازف ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، وجميع آلاته . فذم رسول الله صلى الله عليه وسلم عليه وسلم من يستحلون الحر وهو الزنا ويستحلون لبس الحرير للرجال وشرب الخمور ويستمعون ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، وآت اللهو . وقرن ذلك مع الزنا والخمر ولبس الرجال للحرير مما يدل على شدة طھط­ط±ظٹظ… ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، وتحريم آلات اللهو .

خامساً : وأما قوله : وهناك أحاديث ضعيفة يستند إليها من منع ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، والموسيقى ولا يصح أن تنسب للصادق الأمين لتغليب رأي أو منع أمر لا يوافق عليه البعض ـ فهذا من جهله بالسنة فالأدلة التي تحرم ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، بعضها في القرآن وبعضها في صحيح البخاري كما سبق ذكره وبعضها في غيره من كتب السنة وقد اعتمدها العلماء السابقون واستدلوا بها على طھط­ط±ظٹظ… ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، والموسيقى .
سادساً :ماذكره عن بعض العلماء من رأي في إباحة ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، فإنه رأي مردود بالأدلة التي تحرم ذلك والعبرة بما قام عليه الدليل لا بما خالفه فكل يؤخذ من قوله ويترك إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم .
فالواجب على هذا الكاتب أحمد المهندس أن يتوب إلى الله تعالى مما كتب ، ولايقول على الله وعلى رسوله بغير علم فإن القول على الله بغير علم قرين الشرك في كتاب الله . وفق الله الجميع لمعرفة الحق والعمل به ،
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وأله وصحبه .

اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء

الرئيس / عبدالعزيز بن عبدالله بن محمد آل الشيخ
عضو / عبدالله بن عبدالرحمن الغديان
عضو / بكر بن عبدالله أبو زيد
عضو / صالح بن فوزان الفوزان

م
ن
ق
و
ل


lil jpvdl hgykhx

جزاك الله ألف خير فعلا الموضوع في مكانة ومرة مهم أصلا من بعد ما طلع في التلفزيون شيخ …وحلل سماع الأغاني أصبح الكثير الكثير من الأولا والبنات يسمعون الاغاني
والله في ناس أعرفهم كانوا مرة مايسمعوا الاغاني فلما سمعوا هذه الفتوة وكأنهم كانوا مقيدين و تفك القيد أصبحت الأغاني عندهم أربع وعشرين ساعة على أربع وعشرين ساعة .
جزاك الله كل خير ياترف ,,
الحمدلله ربي أنعم علينا بتركها ,, والله يهدي كل اللي يسمعوها الجيريا
بسم الله الرحمن الرحيم

جزاك الله خير أختي ترف على هالموضوع وعلى نقلك هالفتوى أسأل الله أن يبعد عنا هؤلاء المتعالمين يدعون العلم وهم ليسوا أهل له وإن شاءالله كل الأخوات اللي أسماءهم مثل أسماء آلات الموسيقى إيغيرونها لأني أعتقد بأن هذا تشجيع على حب الغناء والموسيقى .

هل الغناء حرام ؟؟ ؟ 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته …
لاَ تَنْسَنَا مِنْ دُعَائِكَ …
أدع الله لنا بالثبات على دينه والشهادة في سبيله …


ig hgykhx pvhl ?? ?

نسأل الله الثبات
والهداية لسامعيه

بارك الله فيك

نسأل الله الثبات
والهداية لسامعيه

اللهم أمين … اللهم أمين … اللهم أمين

وفيك بارك الرحمن …

نسأل الله الثبات حتى الممات ..

جزاك الله خير الجزاء

حكم الغناء !! ؟ 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

.. @.. حكم ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، .. @..

لسماحة الشيخ/ عبد العزيز بن عبد الله بن باز- رحمه الله:

إن الاستماع إلى الأغاني حرام ومنكر، ومن أسباب مرض القلوب وقسوتها وصدها عن ذكر الله وعن الصلاة. وقد فسر أكثر أهل العلم قوله تعالى : { ومن الناس من يشتري لهو الحديث } [لقمان: 6]. بالغناء وكان عبد الله بن مسعود- رضي الله عنه- يقسم أن لهو الحديث هو الغناء. وإذا كان مع ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، آلة لهو كالربابة والعود والكمان والطبل صار التحريم أشد. وذكر بعض العلماء أن ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، بآلة لهو محرم إجماعا.

فالواجب الحذر من ذلك وقد صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: « ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف » والحر هو الفرج الحرام- يعني الزنا- والمعازف هي الأغاني وآلات الطرب.

وأوصيك وغيرك بسماع إذاعة القرآن الكريم وبرنامج نور على الدرب ففيهما فوائد عظيمة، وشغل شاغل عن سماع الأغاني وآلات الطرب.
أما الزواج فيشرع فيه ضرب الدف مع ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، المعتاد الذي ليس فيه دعوة إلى محرم ولا مدح لمحرم في وقت من الليل للنساء خاصة لإعلان النكاح والفرق بينه وبين السفاح كما صحت السنة بذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم.

أما الطبل فلا يجوز ضربه في العرس، بل يكتفي بالدف خاصة، ولا يجوز استعمال مكبرات الصوت في إعلان النكاح وما يقوله فيه من الأغاني المعتادة لما في ذلك من الفتنة العظيمة والعواقب الوخيمة وإيذاء المسلمين ولا يجوز أيضا إطالة الوقت في ذلك، بل يكتفي بالوقت القليل الذي يحصل به إعلان النكاح لأن إطالة الوقت تفضي إلى إضاعة صلاة الفجر والنوم عن أدائها في وقتها وذلك من أكبر المحرمات ومن أعمال المنافقين (انتهى).

هذه أدلة على تحريم ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، من أقوال السلف الصالح رضوان الله عليهم:

قال أبو بكر الصديق- رضي الله عنه-: ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، والعزف مزمار الشيطان.

وقال الإمام مالك بن أنس- رضي الله عنه-: ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، إنما يفعله الفساق عندنا.

والشافعية يشبهون ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، بالباطل والمحال.

وقال الإمام أحمد- رحمه الله-: ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، ينبت النفاق في القلب فلا يعجبني. وقال أصحاب الإمام أبي حنيفة رحمهم الله: استماع الأغاني فسق.

وقال عمر بن عبد العزيز: ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، بدؤه من الشيطان، وعاقبته سخط الرحمن. قال الإمام القرطبي: ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، ممنوع بالكتاب والسنة. وقال الإمام ابن الصلاح: ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط، مع آلة الإجماع على تحريمه.

منقول


p;l hgykhx !! ?

جزاك الله خيرا اختي
واسال الله تعالى ان تعم الفائدة
وان يجد هذا الموضوع ادان صاغية وقلوب واعية
بارك الله فيك وعليك
جزاك الله كل خير
جزاك الله خيرا

هل لي بدقيقة من وقتك .لمحبي الغناء 2024.

[ALIGN=CENTER]

[ALIGN=CENTER][/ALIGN]

بسم الله الرحمن الرحيم
أن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، صلى الله عليه وسلم تسليماً كثيراً.

أخيتي في الله.
. هل لي ط¨ط¯ظ‚ظٹظ‚ط© من وقتكِ.. لن تخسري شيئاً صدقيني..
تذكرة بسيطة أقدمها قد لا تعلميها أو قد تكوني غفلتي عنها.. وأرجو أن تكملي قراءة الرسالة ومن ثم فكري جيداً في ما قرأتِ واختاري ما يريحك اليوم وغداً .. ربما تكون هذه الرسالة الإسلامية بداية حياة جديدة لكِ.. أو اتخاذك قرار بترك معصية من معاصي الدنيا.. أو أن تكون هذه الرسالة بداية توبتك وهدايتك ورجوعك لرشدك وعقلك.. ربما تكون هذه الكلمات .. كلمات توقظ قلبك الغافل.. فاسمعي حتى لا تخدعي أخيتي الحبيبة والغالية.. أنتي أختي وقلبي يتألم لما أنتي فيه من غفلة فاسمعي أو أقرئي هذا الكلام.. والباقي على الله عز وجل..
سماع الأغاني.. لو أسألكِ عن حكم سماع الأغاني ستقولين حررام .. ولكن لماذا تسمعينها وأنتي تعلمين أنها حرام.. إنه الشيطان الرجيم.. نعم هو.. ولكن يجب عليك ِ أن تغلبيه وتثبتي لله أن حبكِ له أغلى من أي شيء وخالصٌ له… فانتبهي أختي الحبيبة وفكري بعقلك ولو لمرة واحدة ..
والدليل على أن الأغاني حرام من القرآن الكريم،،، قال تعالى: (( ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله )). وكان ابن مسعود رضي الله عنه يقسم أن المراد به هو الغناء. وقال الرسول صلى الله عليه وسلم: (( ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف ))، والأغاني طريق لنشر الفاحشة فما يكاد يذكر فيها إلا الحب والغرام.. هل سمعتِ مغنياً يغني في التحذير من الزنا؟ أو الأمر بغض البصر؟ أو في الحث على صوم النهار وبكاء الأسحار .. كــلا.. بل أكثرهم يدعو للحب والغرام .. والأغاني قرآن الشيطان وكلام الشيطان.. ويبعد القلب عن العبادة .. وعن حب الله والتقرب إليه بقراءة القرآن وسماع الأشرطة الإسلامية وأداء السنن وإلى ترك الصلاة وهنا تكمن المصيبة الكبرى وهي ترك الصلاة.. فانتبهي أختي المسلمة من خطوات الشيطان فإنه عدو مبين للمسلمين ولا تدعيه يتغلب عليك بسبب إيمانك الضعيف.. بل أغلبيه وأكسريه بإيمانك الصادق القوي والثابت وبأعمالك الصالحة وفعل الخيرات .. وبترك المنكرات والمعاصي …
ويقول الشاعر :
حب القرآن وحب ألحان الغنا
في قلب عبدٍ ليس يجتمعانِ

نصيحة :
أخيتي الحبيبة والغالية .. أتلفي الأشرطة والصور .. واتركِ سماع الأغاني .. لتثبتي أن حبكِ للرحمن أعظم من كل حب .. وأعظم من حب كل توافه الدنيا بما فيها الأغاني والمغنيين هداهم الله …
ولتعلمي أن من ترك شيئاً لله عوضه الله خيراً منه .. فلا تضيعي هذه الفرصة من يديكِ..
أخيتي هل بعدما قرأتِ هذه الرسالة لا تزالين تصرين على سماع الأغاني؟ سوف أترك الرد لكِ؟

وفي الختام أسأل الله لي ولكم الهداية – إن الله يهدي من يشاء ويضل من يشاء
– وأسأل الله أن يجعلكِ يا أخيتي من المهتديات .. آمين آمين .. إني أحبكِ في الله ..

وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه والتابعين ,..
م
ن
ق
و
ل
[/ALIGN]


ig gd f]rdrm lk ,rj;>>>>>>>glpfd hgykhx

يابنااااااااااااااااااات بقول لكم شي
انا كنت من اللي يسمعون الغنااااء والحمد لله تركته صااار لي شي ولا شي الحمد لله

وبقول لكم شي
استبدلوااااااا الاغاني باشرطه روعه عن جد خياليه منهاااا

شريط مباااشر 1
مباشر2
لسليمان الجبيلااااااان اكثر من روعه مش مثل الاغااااني لاااااااا وربي ااااحلى بكثير فرق

انصح الجميع بسمااااعهاااا وسماع شريط حورنيااااااااات

هذاااااااا اللي بدويه تسمعه وانا افتخر اني بدويه000000000

لاااتنسوني من الدعاااااااااااااااااااء

الله يجزاك خير ويبارك فيك
اختي العزيزه
قمة الاحزان
سرني حضورك اسال الله لك الثبات والتوفيق وان يغفر زللك وان يتجاوز عن عثرتك