ممحقات بركة المال 2024.

ما هي ظ…ظ…ط­ظ‚ط§طھ ط¨ط±ظƒط© ط§ظ„ظ…ط§ظ„ ؟ .

الحمد لله، وبعد :
فإن ما يمحق ط¨ط±ظƒط© ط§ظ„ظ…ط§ظ„ ومنه المرتب الشهري وخلافه أمور عدة منها :

1) عدم إخراج الزكاة المفروضة من المتوافر من المرتب بعد تمام النصاب ومُضي الحول، وهذه – وللأسف الشديد – آفة خطيرة تورط فيها الكثيرون، حيث لا يُبالي فئام من الناس بقضية المرتبات الشهرية ، ويظنونها بمنأى من الزكاة الواجبة بعد تحقق الشروط المعروفة .

2) عدم مراعاة الحقوق الواجبة في هذه الأموال – خلاف الزكاة – كالنفقة على الوالدين – عند احتياجهما –، والنفقة على الزوجة، والأولاد، ونحوهم .

3) عدم إعطاء الأُجراء من عمال ونحوهم حقوقهم وأجورهم، أو تأخيرها والمماطلة في تسليمها .

4) تبذير ط§ظ„ظ…ط§ظ„ وإنفاقه في غير وجهه المشروع، ويشتد الأمر سوءاً حين يُسخّر ط§ظ„ظ…ط§ظ„ في الحرام والمنكرات والمعاصي كشراء آلات الطرب والدشوش، أو تبديده في السفر إلى بلاد الكفر أو أماكن العبث والفجور إبّان الإجازات والعطل ونحوها .

5) ومن أعظم ما يمحق ط§ظ„ظ…ط§ظ„ تعاطي المعاملات المحرمة كالربا والرشوة والغش، أو خلط ط§ظ„ظ…ط§ظ„ الحلال بأموال محرمة مصدرها الاختلاس، أو السرقة، أو الغصب، أو نحوها .

6) تعاطي الأيمان الفاجرة عند البيع والشراء، أو كتمان عيوب السلعة ونحو ذلك مما درج عليه كثير من المتعاملين في الأسواق، فضلاً عن النجش المحرم في أماكن المزايدات العلنية .
هذه جملة مختصرة مما يذهب ببركة ط§ظ„ظ…ط§ظ„ وغيرها كثير ترجع في أصلها إلى الظلم والطمع والحرص والبخل نسأل الله العافية والسلامة .

والله أعلم


llprhj fv;m hglhg

اثابك الله وبارك الله فيك على هذا الأختيار المهم
جزاك الله خيرا
لاحول ولا قوة الابالله

امور يغفل الكثير عنها ومن ثم نتساءل اين السبب ؟

جزاك الله كل خير واحسن اليك

دعاء لنماء المال 2024.

قال رسول اللة صلى اللة علية و سلم قل اذا اصبحت بسم اللة على نفسى بسم اللة على اهلى و مالى اللهم ارضنى بما قضيت لى و عافنى فيما ابقيت حتى لا احب تعجيل ما اخرت و لا تاخير ما عجلت


]uhx gklhx hglhg

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاج الله خير

بارك الله فيك اختي
بارك الله فيك اخيتي ونفع بك

الحديث لا يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم

وهنا الفتوى:

رتبة حديث " بسم الله على نفسي.."

السؤال:

قيل لي عن هذين الحديثين ولا أدري ما صحتهما, الحديت الأول لقضاء الدين ! وهو (اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتذل من تشاء بيدك الخير إنك على كل شيء قدير. رحمان الدنيا والآخرة تعطيهما من تشاء وتمنعهما من تشاء ارحمني رحمة تغنيني بها عن رحمه من سواك) فهل هذا الحديث صحيح وهل هو لقضاء الدين كما قيل ؟

والثاني لثمر المال أي لزيادته

(بسم الله على نفسي, بسم الله على أهلي ومالي اللهم أرضني بما قضيت لي وعافني بما أبقيت لي حتى لا أحب تعجل ما أخرت ولا تأخير ما عجلت )

وجزاكم الله خيرا

الفتوى:

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فقد سبق الكلام على الحديث الأول وبيان أنه حسن، وكونه من أدعية قضاء الدين في الفتوى رقم: 47763. والفتوى رقم: 33345

وأما الحديث الثاني، فقد رواه الديلمي في مسند الفردوس، وهو من مظان الحديث الضعيف، كما هو معروف عند أهل مصطلح الحديث، وقد سبق بيان ذلك في الفتوى رقم: 52378.

والله أعلم.

المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/S…Option=FatwaId

ملاحظة:

غاليتي لفظ الجلالة ( الله ) يكتب بالهاء ولا يكتب بالتاء المربوطة

فتنه المال 2024.

[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم

المقدمة

إن الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، وسيئات أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله.

إن ط§ظ„ظ…ط§ظ„ غني عن التعريف، فما من إنسان إلا ويعرفه حق المعرفة، فشهرته تغطي كل أرجاء الكرة الأرضية، وهو غني عن بيان مكانته عند الناس فهو الحبيب الغالي عند معظم الخلق ذكورهم وإناثهم؛ فالمال ضروري للإنسان للعيش في هذا الزمان وفي كل زمان، إلا في آخر الزمان حيث سيكون ط§ظ„ظ…ط§ظ„ وفيرًا حتى لا يقبله أحد لعدم الانتفاع به، بل تكثر رغبة الناس في الصلاة التي تكون خيرًا من الدنيا وما فيها لعلمهم بقرب الساعة بعد نزول عيسى صلَّى الله عليه وسلَّم؛ قال رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم: «والذي نفسي بيده، ليوشكن أن ينزل فيكم ابن مريم حكمًا عدلاً، فيكسر الصليب، ويقتل الخنزير، ويضع الجزية، ويفيض ط§ظ„ظ…ط§ظ„ حتى لا يقبله أحد، حتى تكون السجدة الواحدة خيرًا من الدنيا وما فيها». وحتى قبل هذا الوقت سيأتي على الناس زمان يكثر فيه الرزق والمال حتى أن الخليفة لا يعد ط§ظ„ظ…ط§ظ„ عدًّا بل يغرفه بيديه غرفًا؛ قال رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم: «يكون في آخر أمتي خليفة يحثي ط§ظ„ظ…ط§ظ„ حثيًا لا يعده عددًا».

والرزق أو ط§ظ„ظ…ط§ظ„ غني أيضًا عن شرح مدى فوائده الدنيوية التي يعرفها الناس جميعًا ولذلك تهالكوا في طلبه حتى أنساهم ذلك أو غفلوا عن ملاحظة ومعرفة أمور وأشياء مهمة وخطيرة تتعلق بالمال؛ وهي أمور منها ما أمر الله عزَّ وجلَّ ورسوله صلَّى الله عليه وسلَّم بها أو حث عليها؛ وهي أسباب لكسب المال، أو حفظه، أو زيادته. ومنها ما نهى الله تعالى ورسوله صلَّى الله عليه وسلَّم عنها أو حذَّر منها؛ وهي أسباب لخسارة المال، أو إنقاصه، أو هلاكه. وبلغت عناية القرآن الكريم للرزق والمال حدًا كبيرًا حتى تكرر لفظهما أكثر من مائتي مرة ، أما كتب الحديث الشريف فقد طفحت بذكرهما.

وفي الحقيقة فإن تكرار لفظ الرزق والمال في القرآن كان هو الدافع إلى تأليف هذا الكتاب الذي لم يكن في البال أو في الخاطر وإنما حدث ذلك فجأة ودون سابق إنذار بتقدير الله جلَّ جلاله. فقد كنت أكتب فصولاً لكتاب آخر هو «كيف تكون ناجحًا ومحبوبًا» ولما أردت كتابة فصل عن النجاح مع ط§ظ„ظ…ط§ظ„ قمت بمراجعة المعجم المفهرس لألفاظ القرآن ففوجئت بتكرار لفظ الرزق مع لواحقه مائة وثلاثة وعشرون مرة، ولفظ ط§ظ„ظ…ط§ظ„ مع لواحقه ستة وثمانون مرة، وذلك في موضوعات مختلفة ومتنوعة مهمة وخطيرة كتبت أسماءها وصرت أضع تحت كل اسم موضوع الآيات الخاصة به فجعلني ذلك أشعر كأنني أكتب عناوين فصول لكتاب مستقل خاص بالرزق والمال.

وبالفعل فقد وجدت أن الموضوعات أكبر من أن تكون مجرد فصل واحد في كتاب، بل تستحق أن تكون فصولاً في كتاب مستقل عن المال؛ وهكذا وُلدت فكرة هذا الكتاب فتوقفت عن الكتابة في الكتاب الآخر وبدأت في كتابة هذا الكتاب الذي أسميته «أنت والمال».

ولا بد من التنبيه إلى أن ما سوف يُذكر من أسباب كسب ط§ظ„ظ…ط§ظ„ أو أسباب حفظه وزيادته يجب فعلها والعمل بها على أساس أنها أولاً وآخرًا عبادة لله عزَّ وجلَّ وطاعة له، لا أن تُتخَذ مجرد أسباب الغرض منها مجيء الرزق والمال، وإن كان فعلها يجلب الرزق والمال إذا صلحت النية. ومثال على ذلك الصلاة؛ فإنها عبادة لله تعالى أولاً وآخرًا ولكن الله تعالى جعل لها فوائد بدنية كثيرة يحصل عليها المحافظ على أدائها دون أن يلقي لها بالاً، فأداء الصلاة يجب أن يكون على أساس أنها عبادة لا على أساس الحصول على فوائدها البدنية ؛ وهكذا أسباب كسب ط§ظ„ظ…ط§ظ„ وحفظه وزيادته يجب فعلها على أساس أنها عبادة فيكون ذلك سببًا في مجيء الرزق والمال، على العكس مما لو فُعلت وكانت النية من فعلها استجلاب الرزق والمال ولم تكن النية طاعة الله وعبادته؛ فقد لا يقدِّر الله عزَّ وجلَّ حصول الرزق والمال لمثل هذا النوع من الفعل، لأنه تعالى هو مسبب الأسباب وخالقها وخالق ما ينتج عنها، وقد يجعلها لبعض الناس بلا نتيجة؛ فهو الرزاق ذو القوة المتين الذي يرزق من يشاء، ويوسع في الرزق لمن يشاء، ويحرم الرزق من يشاء، ويضيق في الرزق على من يشاء، بيده الخير وهو على كل شيء قدير.

أدعو الله العلي القدير أن يعلمنا ما ينفعنا، وأن ينفعنا بما علمنا، وأن يكفينا بحلاله عن حرامه، وأن يغنينا بفضله عمن سواه، وأن يرزقنا الرزق الحلال الطيب، وان يقنعنا بما رزقنا، وأن لا يجعلنا الدنيا أكبر همنا، ولا مبلغ علمنا. ونعوذ بالله عزَّ وجلَّ من زوال نعمته، ومن سوء المنقلب في المال، ونعوذ به تعالى من الفقر والقلة والذِّلة، ومن شر فتنة الغنى، ومن غلبة الدَّين، ومن الإسراف والتبذير، ومن البخل والشح والتقتير. وأدعوه جلَّ جلاله أن ينفع بهذا الكتاب الإسلام والمسلمين، وأن يجعله في ميزان حسناتي يوم الدين.

وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلَّم تسليمًا كثيرًا.

[/align]


tjki hglhg

هل تريدين الذرية الطيبة والزوج الصالح والمال الحلال والرزق الواسع ؟ 2024.

[align=center]هل طھط±ظٹط¯ظٹظ† ط§ظ„ط°ط±ظٹط© ط§ظ„ط·ظٹط¨ط© ظˆط§ظ„ط²ظˆط¬ ط§ظ„طµط§ظ„ط­ ظˆط§ظ„ظ…ط§ظ„ ط§ظ„ط­ظ„ط§ظ„ ظˆط§ظ„ط±ط²ظ‚ ط§ظ„ظˆط§ط³ط¹ ؟
بسم الله الرحمن الرحيم

هل تريد تكفير السيئات وزيادة الحسنات ورفع الدرجات ؟
هل تريد ط§ظ„ط°ط±ظٹط© ط§ظ„ط·ظٹط¨ط© والولد ط§ظ„طµط§ظ„ط­ ظˆط§ظ„ظ…ط§ظ„ ط§ظ„ط­ظ„ط§ظ„ ظˆط§ظ„ط±ط²ظ‚ ط§ظ„ظˆط§ط³ط¹ ؟
هل تتمنى راحة البال، وطمأنينة القلب ؟
هل تريد صحة البدن والسلامة من العاهات والأمراض ؟

إذن .. عليك بالاستغفار

قال الله تعالى في كتابه الكريم : اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُمَتِّعْكُمْ مَتَاعاً حَسَناً

وقال عز وجل قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لاَ تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ

قال الرسول صلى الله عليه وسلم
من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا، ومن
كل ضيق مخرجا، ورزقه من حيث لا يحتسب

وقال النبى صلى الله عليه و سلم : من قال حين يأوى إلى فراشه : أستغفر الله الذى لا إله إلا هو الحى القيوم و أتوب إليه ثلاث مرات غفر الله ذنوبه و إن كانت مثل زبد البحر وإن كانت عدد ورق الشجر وإن كانت عدد رمل العالج وإن كانت عدد ايام الدنيا

لا شك أن الاستغفار مأمور به لقول الله: وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ
ولا يلزم أن يكون من معصية، فقد يستغفر الإنسان عن أشياء فعلها قديماً، ثم إن الإنسان قد يخطئ وهو غير منتبه أنه قد أخطأ، وقد يذنب وهو غير منتبه أنه أذنب

فضائل الاستغفار

أنه طاعة لله عز وجل

أنه سبب لمغفرة الذنوب: فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراً
نزول الأمطار: يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَاراً
الإمداد بالأموال والبنين: وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ
دخول الجنات :وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ
زيادة القوة بكل معانيها :وَيَزِدْكُمْ قُوَّةً إِلَى قُوَّتِكُمْ
المتاع الحسن :يُمَتِّعْكُم مَّتَاعاً حَسَناً
دفع البلاء :وَمَا كَانَ اللّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ
وهو سبب لايتاء كل ذي فضل فضله: وَيُؤْتِ كُلَّ ذِي فَضْلٍ فَضْلَهُ
العباد أحوج ما يكونون إلى الاستغفار، لأنهم يخطئون بالليل والنهار، فاذا استغفروا الله غفر الله لهم.
الاستغفار سبب لنزول الرحمة: لَوْلَا تَسْتَغْفِرُونَ اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ
كفارة للمجلس

وهو تأسٍ بالنبي صلى الله عليه وسلم ؛ لأنه كان يستغفر الله في المجلس الواحد سبعين مرة، وفي رواية: مائة مرة.

أوقات الاستغفار

الاستغفار مشروع في كل وقت، ولكنه يجب عند فعل الذنوب، ويستحب بعد الأعمال الصالحة، كالاستغفار ثلاثاً بعد الصلاة، وكالاستغفار بعد الحج وغير ذلك.
ويستحب أيضاً في الأسحار، لأن الله تعالى أثنى على المستغفرين في الأسحار.

صيغ الاستغفار

1-سيد الاستغفار

وهو أفضلها، وهو أن يقول العبد: ( اللهم أنت ربي لا إله الا أنت، خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت، أبوء لك بنعمتك عليّ وأبوء بذنبي، فاغفر لي، فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت ).
2 – أستغفر الله.
3 – رب اغفر لي.
4 – ( اللهم إني ظلمت نفسي فاغفر لي، فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت ).
5 – ( رب اغفر لي وتب عليّ إنك أنت التواب الغفور، أو التواب الرحيم ).
6 – ( اللهم إني ظلمت نفسي ظلماً كثيراً ولا يغفر الذنوب إلا الله، فاغفر لي مغفرةً من عندك، وارحمني إنك أنت الغفور الرحيم ).
7 – ( أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه ).

وكان عليه الصلاة والسلام ينوع في طلب المغفرة، ويعدد الذنوب بأنواعها، فيقول:
اللهم اغفر لي خطيئتي وجهلي وإسرافي في أمري، وما أنت أعلم به مني، اللهم اغفر لي جدي وهزلي، وخطئي وعمدي، وكل ذلك عندي، اللهم اغفر لي ما قدمت وما أخرت، وما أسررت وما أعلنت، وما أنت أعلم به مني، أنت المقدم وأنت المؤخر وأنت على كل شيء قدير

فوائد الذكر والإستغفار (سيد الأذكار) :

1- يطرد الشيطان.
2 – يرضي الرحمن.
3 – يزيل الهم والغم.
4 – يجلب البسط والسرور.
5 – ينور الوجه.
6 – يجلب الرزق.
7 – يورث محبة الله للعبد.
8 – يورث محبة العبد لله، ومراقبته، ومعرفته، والرجوع إليه، والقرب منه.
9 – يورث ذكر الله للذاكر.
10- يحيي القلب.
11 – يزيل الوحشة بين العبد وربه.
12 – يحط السيئات.
13 – ينفع صاحبه عند الشدائد.
14 – سبب لتنزّل السكينة، وغشيان الرحمة، وحفوف الملائكة.
15 – أن فيه شغلاً عن الغيبة، والنميمة، والفحش من القول.
16 – أنه يؤمَّن من الحسرة يوم القيامة.
17 – أنه مع البكاء في الخلوة سبب لإظلال الله للعبد يوم القيامة تحت ظل عرشه.
18 – الذكر أمان من نسيان الله.
19 – أنه أمان من النفاق.
20 – أنه أيسر العبادات وأقلها مشقة، ومع ذلك فهو يعدل عتق الرقاب، ويرتب عليه من الجزاء مالا يرتب على غيره.
21 – أنه غراس الجنة.
22 – يغني القلب ويسد حاجته.
23 – يجمع على القلب ما تفرق من إرادته وعزومه.
24 – ويفرق عليه ما اجتمع من الهموم، والغموم، والأحزان، والحسرات.
25 – ويفرق عليه ما اجتمع على حربه من جند الشيطان.
26 – يقرب من الآخرة، ويباعد من الدنيا.
27 – الذكر رأس الشكر، فما شكر الله من لم يذكره
28 – أكرم الخلق على الله من لا يزال لسانه رطباً من ذكر الله.
29 – الذكر يذيب قسوة القلب.
30 – يوجب صلاة الله وملائكته.
31 – جميع الأعمال ما شرعت إلا لإقامة ذكر الله.
32 – يباهي الله عز وجل بالذاكرين ملائكته.
33 – يسهل الصعاب ويخفف المشاق وييسر الأمور.
34 – يجلب بركة الوقت.
35 – للذكر تأثير عجيب في حصول الأمن، فليس للخائف الذي اشتد خوفه أنفع من الذكر.
36 – سبب للنصر على الأعداء.
37 – سبب لقوة القلب.
38 – الجبال والقفار تباهي وتبشر بمن يذكر الله عليها.
39 – دوام الذكر في الطريق، والبيت والحضر والسفر، والبقاع تكثير لشهود العبد يوم القيامة.
40 – للذكر من بين الأعمال لذة لا يعدلها لذة.

موفقين دعواتكم

منقول للفائدة[/align]


ig jvd]dk hg`vdm hg’dfm ,hg.,[ hgwhgp ,hglhg hgpghg ,hgv.r hg,hsu ?

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاكم الله كل خير وبارك فيكم

جزاك الله خير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله أختي ..

النهي عن تمني الموت والدعاء به لضر نزل في المال والجسد . 2024.

1- عن أنس بن مالك t قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا يتمنين أحدكم ط§ظ„ظ…ظˆطھ لضر نزل به, فإن كان لا بد متمنياً فليقل: اللهم أحيني ما كانت الحياة خيراً لي, وتوفني إذا كانت الوفاة خيراً لي» أخرجه البخاري ومسلم.
2- عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «لا يتمنين أحدكم الموت, إما محسناً فلعله أن يزداد خيراً, وإما مسيئاً فلعله أن يستعتب» أخرجه البخاري. ويستعتب: يرجع عن الإساءة ويتوب.

3- وعنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا يتمنين أحدكم ط§ظ„ظ…ظˆطھ ولا يدعُ به من قبل أن يأتيه, إنه إذا مات أحدكم انقطع عمله, وإنه لا يزيد المؤمن عمره إلا خيراًً» أخرجه مسلم.

المختصر الصحيح عن ط§ظ„ظ…ظˆطھ والقبر والحشر …


hgkid uk jlkd hgl,j ,hg]uhx fi gqv k.g td hglhg ,hg[s]>>>

نسأل الله العفو العافية

بارك الله فيك أبو عبدالله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته …

بارك الله فيك أخي الغالي ….

نعم .. الأصل أن لا يتمنى الإنسان الموت لضر أصابه ، وأن يلزم الدعاء المأثور …
إلا ما كان في سبيل الله ، فقد تمنى صلى الله عليه وسلم أن يقتل في سبيل الله …

شكر الله لك ..

جزاكم الله خير على المرور …

فقدان المال أو الصحة أو الأحبة 2024.

فقدان ط§ظ„ظ…ط§ظ„ أو ط§ظ„طµط­ط© أو الأحبة

لابد للمسلم أن يستشعر الحكمة من البلاء لأن الله سبحانه وتعالى لا يبتلينا ليعذبنا، بل ليرحمنا. وأن على المؤمن أن ينظر إلى البلاء- سواءً كان فقداناً للمال أو ط§ظ„طµط­ط© أو الأحبة- من خلال نصوص الكتاب والسنة على أنه:

أولاً: امتحان وابتلاء:
نعم امتحان وابتلاء، فنحن في قاعة امتحان كبيرة نُمْتحن فيها كل يوم فما هذه الدنيا إلا دار بلاء و اختبار و الآخرة هي دار الجزاء ، وكلنا ممتحن في كل ما نملك وفي كل ما يعترينا في هذه الحياة حتى نلقى الله .

ثانياً:هذا البلاء قسمة وقدر:
إنَّ الله تعالى قسم بين الناس معايشهم وآجالهم، قال تعالى: نَحنُ قَسَمنَا بَينَهُم معِيشَتَهُم في الحَياةِ الدنيَا. [الزخرف: 32 ]. فالرزق مقسوم، والمرض مقسوم، والعافية مقسومة، وكل شيء في هذه الحياة مقسوم.

ثالثاً: أن هذا البلاء خير ونعمة بشرط:
وأياً كانت هذه القسمة وهذا الامتحان فهو خير للمؤمن وليس لأحد غيره، ولكن بشرط الشكر على النعماء، والصبر على البلاء. وفي الحديث الصحيح: "عجباً لأمر المؤمن، إن أمره كله له خير، وليس ذلك لأحدٍ إلا للمؤمن؛ إن أصابته سرَّاء شكر فكان خيراً له، وإن أصابته ضرَّاء صبر فكان خيراً له" [ رواه مسلم ].
يقول بعض السلف:
"إذا نزلت بك مصيبة فصبرت، كانت مصيبتك واحدة. وإن نزلت بك ولـم تصبر، فقد أُصبت بمصيبتين: ظپظ‚ط¯ط§ظ† المحبوب، وفقدان الثواب".

رابعاً: أن هذا البلاء محطة تمحيص وتكفير:
نعم، الابتلاء محطة نتوقف فيها برهة من الزمن فإذا بأدران الذنوب والمعاصي تتحاتّ منا كما يتحات ورق الشجر؛ إذ المؤمن يُثاب على كل ضربة عرق، وصداع رأس، ووجع ضرس، وعلى الهم والغم والأذى، وعلى النَصَب والوَصَب يصيبه، بل وحتى الشوكة يشاكها. وفي الحديث: "ما يصيب المسلم من نَصَبٍ ولا وَصَبٍ – وهما المرض والتعب – ولا همٍ ولا حزنٍ ولا غمٍ ولا أذى، حتى الشوكة يشاكها، إلا كفَّر الله بها من خطاياه" [ متفق عليه ]. وفي الحديث عن النبي أنه قال: "ما من مسلم يصيبه أذى من مرضٍ فما سواه إلا حطَّ الله تعالى به سيئاته كما تحط الشجرة ورقها" [ متفق عليه ]. فهنيئاً للصابرين المحتسبين.

خامساً: أن هذا البلاء رفعةٌ للدرجات وتبوُّؤ لمنازل الجنات:
إن البلاء يعتري المسلم فيمحو منه – بإذن الله- أدران الذنوب والمعاصي إن كان مذنباً مخطئاً، وإن لم يكن كذلك فإن البلاء يرفع درجاته ويبوِّئه أعلى المنازل في الجنة.

سادساً: أن هذا البلاء علامة حب ورأفة:
إن المصائب والبلاء امتحانٌ للعبد، وهي علامة حب من الله له؛ إذ هي كالدواء، فإنَّه وإن كان مراً إلا أنَّـك تقدمه على مرارته لمن تحب – ولله المثل الأعلى – ففي الحديث الصحيح: "إنَّ عِظم الجزاء من عظم البلاء،وإنَّ الله عز وجل إذا أحب قوماً ابتلاهم، فمن رضي فله الرضا، ومن سخط فله السخط" [ رواه الترمذي وصححه الألباني ].
ويكفي الخير الذي في البلاء أنه يرفع درجات المؤمن الصابر يقول رسول الله صلى الله عليه و سلم : "إذا أراد الله بعبده الخير عجَّل له العقوبة في الدنيا، وإذا أراد بعبده الشر أمسك عنه بذنبـــه حتى يوافيه به يوم القيامة" [ رواه الترمذي وصححه الألباني ].

فعلى المؤمن أن يصبر على البلاء مهما اشتد فإن مع العسر يسراً ، وعذاب الدنيا أهون من عذاب الآخرة


tr]hk hglhg H, hgwpm H, hgHpfm

نسأل الله ان يجعلنا من الصابرين المحتسبين الاجر
بارك الله فيك وانار قلبك بنور الطاعة والايمان ولاحرمك الله الاجر والمثوبة
جزاك الله خير الجزاء
[ALIGN=CENTER]جزاك الله خير الجزاء [/ALIGN]