الوسم: حواء

wvom lpjh[i?!!! hgv[hx hg]o,g fsvui!!!!

‘hhgfj;l>>>>> hfd l’hul td []m tdil o]lm j,wdg >>>j;t,,k

وبالهنآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآء والعافيه ……….

العنب في القرآن الكريم

الاستخدامات الطبية والعلاجية للعنب

علاج الإمساك وعسر الهضم: يستخدم ط§ظ„ط¹ظ†ط¨ في علاج حالات الإمساك نظرا لتأثيره الملين على الأمعاء ولاحتوائه ألياف نباتية تعمل على تنبيه حركة الأمعاء.
العنب يحافظ على سلامة الكبد: نظرا لما يحتويه ط§ظ„ط¹ظ†ط¨ من مواد سكرية (الجلوكوز) فإنه يساعد على حفظ سلامة الكبد وتنشيط وظائفه وزيادة إدراره من عصارة الصفراء
في علاج حالات احتباس البول: ط§ظ„ط¹ظ†ط¨ يزيد من إدرار البول وبذلك يمكن استخدامه في علاج احتباس البول لتلافي الأخطار والأضرار المترتبة على ذلك، حيث قد يؤدي احتباس البول إلى زيادة مادة البولينا في الدم والتي تؤثر على الجهاز العصبي والمخ. كما يؤدي احتباس البول إلى زيادة تراكم الأملاح وتركيزها في المسالك البولية مما يساعد على تكوين الحصوات البولية.
في علاج مرض النقرس: يستخدم ط§ظ„ط¹ظ†ط¨ في علاج مرض النقرس أو داء الملوك.. وهي حالة مرضية تنتج من زيادة حمض البوليك في الدم وهو أحد نواتج مخلفات عملية التمثيل الغذائي وتترسب بلورات حمض البوليك في المفاصل خاصة مفصل الإصبع الكبير.
عصير ط§ظ„ط¹ظ†ط¨ طارد للبلغم ومسكن للسعال: حيث أن ط§ظ„ط¹ظ†ط¨ من الفواكه النافعة لأمراض الصدر فيعمل من عصيره مشروب ذو تأثير كبير ضد السعال وآفات الرئة
استخدام ط§ظ„ط¹ظ†ط¨ في علاج التهابات اللثة والأسنان: يحتوي ط§ظ„ط¹ظ†ط¨ على أحماض عضوية تساعد على تطهير اللثة ومقاومة البكتيريا، لذلك يمكن استخدام ط§ظ„ط¹ظ†ط¨ لعلاج حالات تقرح اللثة.
إن تناول نصف كوب من ط¹طµظٹط± ط§ظ„ط¹ظ†ط¨ ( ويستكمل الكوب بالماء الساخن) يعتبر من أفضل المشروبات الصحية التي تهدئ الأعصاب وتزيل الأرق وتساعد على النوم الهادئ.
إن تناول حوالي (1/2- 1)لتر من ط¹طµظٹط± ط§ظ„ط¹ظ†ط¨ يوميا يساعد على إدرار البول وتطهير المعدة، والتخلص من حمض البوليك والتخلص من الإمساك وكذلك يساعد على علاج حالات البواسير وإذابة الحصى.
التخلص من السموم يشرب ثلاثة أكواب من ط¹طµظٹط± ط§ظ„ط¹ظ†ط¨ يوميا بعد تناول الطعام بوقت طويل
المحتوى الغذائي

السعرات الحرارية: 104
الدهون: 0.24
الكاربوهيدرات: 27.33
الألياف: 1.4
السكر: 23.37

البروتينات: 1.09

uwdv hgukf hglkua hgg`d`

wdkdm hgj,sj fpa,m hg][h[

الجواب:
الحمد لله
نعم ، طھط¶ط§ط¹ظپ الحسنة والسيئة في الزمان والمكان الفاضلين ، ولكن هناك فرق بين مضاعفة الحسنة ومضاعفة ط§ظ„ط³ظٹط¦ط© ، فمضاعفة الحسنة مضاعفة بالكم والكيف ، والمراد بالكم : العدد ، فالحسنة بعشر أمثالها أو أكثر ، والمراد بالكيف أن ثوابها يعظم ويكثر ، وأما ط§ظ„ط³ظٹط¦ط© فمضاعفتها بالكيف فقط أي أن إثمها أعظم والعقاب عليها أشد ، وأما من حيث العدد فالسيئة بسيئة واحدة ولا يمكن أن تكون بأكثر من سيئة .
قال في مطالب أولي النهى (2/385) :
( وتضاعف الحسنة والسيئة بمكان فاضل كمكة والمدينة وبيت المقدس وفي المساجد , وبزمان فاضل كيوم الجمعة , والأشهر الحرم ورمضان . أما مضاعفة الحسنة ; فهذا مما لا خلاف فيه , وأما مضاعفة ط§ظ„ط³ظٹط¦ط© ; فقال بها جماعة تبعا لابن عباس وابن مسعود . . . وقال بعض المحققين : قول ابن عباس وابن مسعود في تضعيف السيئات : إنما أرادوا مضاعفتها في الكيفية دون الكمية ) اهـ .
وسئل الشيخ ابن باز رحمه الله : ( الصيام هل يحصّل به المسلم تكفير الذنوب صغيرها وكبيرها ؟ وهل إثم الذنوب يتضاعف في ط±ظ…ط¶ط§ظ† ؟ ) فأجاب : ( المشروع للمسلم في ط±ظ…ط¶ط§ظ† وفي غيره مجاهدة نفسه الأمارة بالسوء حتى تكون نفسا مطمئنة آمرة بالخير راغبة فيه ، وواجب عليه أن يجاهد عدو الله إبليس حتى يسلم من شره ونزغاته ، فالمسلم في هذه الدنيا في جهاد عظيم متواصل للنفس والهوى والشيطان ، وعليه أن يكثر من التوبة والاستغفار في كل وقت وحين ، ولكن الأوقات يختلف بعضها عن بعض ، فشهر ط±ظ…ط¶ط§ظ† هو أفضل أشهر العام ، فهو شهر مغفرة ورحمة وعتق من النار ، فإذا كان الشهر فاضلا والمكان فاضلا ضوعفت فيه الحسنات ، وعظم فيه إثم السيئات ، فسيئة في ط±ظ…ط¶ط§ظ† أعظم إثما من سيئة في غيره ، كما أن طاعة في ط±ظ…ط¶ط§ظ† أكثر ثوابا عند الله من طاعة في غيره . ولما كان ط±ظ…ط¶ط§ظ† بتلك المنزلة العظيمة كان للطاعة فيه فضل عظيم ومضاعفة كثيرة ، وكان إثم المعاصي فيه أشد وأكبر من إثمها في غيره ، فالمسلم عليه أن يغتنم هذا الشهر المبارك بالطاعات والأعمال الصالحات والإقلاع عن السيئات عسى الله عز وجل أن يمن عليه بالقبول ويوفقه للاستقامة على الحق ، ولكن ط§ظ„ط³ظٹط¦ط© دائما بمثلها لا طھط¶ط§ط¹ظپ في العدد لا في ط±ظ…ط¶ط§ظ† ولا في غيره ، أما الحسنة فإنها طھط¶ط§ط¹ظپ بعشر أمثالها إلى أضعاف كثيرة ؛ لقول الله عز وجل في سورة الأنعام : ) مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا وَمَنْ جَاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلا يُجْزَى إِلا مِثْلَهَا وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ ) الأنعام / 160
والآيات في هذا المعنى كثيرة .
وهكذا في المكان الفاضل كالحرمين الشريفين طھط¶ط§ط¹ظپ فيهما أضعافا كثيرة في الكمية والكيفية، أما السيئات فلا طھط¶ط§ط¹ظپ بالكمية ولكنها طھط¶ط§ط¹ظپ بالكيفية في الزمان الفاضل والمكان الفاضل كما تقدمت الإشارة إلى ذلك ، والله ولي التوفيق )
انتهى من مجموع فتاوى ومقالات متنوعة (15/446) .
وقال الشيخ ابن عثيمين في "الشرح الممتع" (7/262) : تضاعف الحسنة والسيئة بمكان وزمان فاضل .
فالحسنة طھط¶ط§ط¹ظپ بالكم وبالكيف . وأما ط§ظ„ط³ظٹط¦ط© فبالكيف لا بالكم ، لأن الله تعالى قال في سورة الأنعام وهي مكية : ( مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا وَمَنْ جَاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلا يُجْزَى إِلا مِثْلَهَا وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ ) الأنعام/160 . وقال : ( وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ ) الحج/25 . ولم يقل : نضاعف له ذلك . بل قال : ( نُذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ ) فتكون مضاعفة ط§ظ„ط³ظٹط¦ط© في مكة أو في المدينة مضاعفة كيفية .( بمعنى أنها تكون أشد ألماً ووجعاً لقوله تعالى : وقال : ( وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ ) الحج/25 .اهـ
والله أعلم .

الإسلام سؤال وجواب

ig jqhut hgsdzm ,hgpskm td vlqhk

lah,d la;gm F lahv;jd td stvjkh td [lujkhD